الحضري أم بونو؟.. حارس مصر السابق يتحدث عن “الأفضل”
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
اعتبر حارس منتخب مصر السابق، عصام الحضري، أنه أفضل من ياسين بونو، حارس المنتخب المغربي والهلال متصدر الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم.
والأربعاء، قال الحضري في لقاء مع محطة شركة الرياضة السعودية (إس إس سي)، إن “بونو من أفضل حراس المرمى في العالم”.
وردا على من الأفضل بينه وبين الحارس المغربي قال الحضري: “ياسين (بونو) لا يزال مستمر في اللعب.
وأضاف أكبر لاعب شارك في كأس العالم “عذرا يا ياسين.. الحضري (أفضل).. عذرا يا بونو”.
وقاد بونو البالغ 32 عاما، منتخب “أسود الأطلس” للتأهل للمربع الذهبي لكأس العالم في قطر، ليكون أول منتخب عربي وأفريقي يبلغ هذا الدور في المسابقة العالمية.
وتوج حارس الأسود بجائزة أفضل حارس إفريقي لهذا العام.
وقد فاز بونو الموسم الماضي أيضا بلقب الدوري الأوروبي “يوروبا ليغ” مع ناديه السابق الإسباني إشبيلية، قبل أن يلتحق بنادي الهلال السعودي.
وعلى جانب أخر، يُعد الحضري البالغ 50 عاما من أبرز الحراس في تاريخ مصر، وقد توج مع “الفراعنة” أربع مرات بلقب كأس أمم أفريقيا.
وخلال مشاركته في مونديال روسيا 2018، أصبح الحضري “أكبر لاعب يشارك في كأس العالم عن 45 عاما و161 يوما ضد السعودية في ختام دور المجموعات”.
الحرة
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
30 عاما تمر على رحيل “أسطورة الراي” الشاب حسني
تمر اليوم الأحد، 29 سبتمبر 2024، الذكرى الثلاثون لرحيل “أسطورة الراي”، المغني الجزائري الشاب حسني، الذي اغتالته أيادي الغدر سنة 1994 عن عمر ناهز 26 عاما.
والشاب حسني، من أوائل نجوم أغاني الراي الجزائرية، التي انتشرت حول العالم خلال فترة الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي. والتي نشرها برفقة زملائه الشاب خالد، ورشيد طه، والشاب مامي.
وبدأ الشاب حسني الغناء عام 1986 حينما أطلق ألبوم “البراكة”، الذي حقق مبيعات كبيرة في الجزائر وعدد من البلدان العربية. ومنها انطلق للعالمية.
ويعد ألبوم “البيضا” من أنجح ألبومات الشاب حسني، إذ وصلت مبيعاته حول العالم ما يقرب من 120 مليون نسخة.
ولُقِّب الشاب حسني بالأسطورة نظرا لبقائه الدائم على عرش الريادة في أغنية الراي باعتراف الكبار.
إذ أنه كان خلال سنوات نشاطه منافسا لأكبر النجوم في الوطن العربي وحتى في أوروبا بمبيعات خيالية. وألبومات كانت بمثابة ثورة في موسيقى الراي. التي دخلت العالمية في عصرها الذهبي الذي كان الشاب حسني نجمه بلا منازع.
وارتبطت أغنيات الشاب حسني الأخيرة قبل وفاته بحياته الشخصية. إذ كان دائماً ما يروي في تلك الأغنيات، علاقته بإبنه الوحيد عبد الله الذي حرم منه كثيراً بسبب انفصاله عن زوجته.
ورغم مسيرته القصيرة، حيث رحل في أوج عطائه، إلا أن أغاني الشاب حسني رافقت كل الأجيال. ولا تزال تنال رواجا كبيرا حتى في وقتنا الحالي.
ولا يزال صوت الشاب حسني، يصدح في القلوب والقاعات والسيارات وعلى الشرفات وفي الغرف الفقيرة والمترفة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور