سواليف:
2025-02-07@03:47:11 GMT

مصير مجهول ينتظر سفينة تخلى عنها طاقهما عقب هجوم حوثي

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

#سواليف

قالت مصادر بقطاع الشحن أمس الأربعاء، “إن #سفينة شحن تخلى أفراد طاقمها عنها قبل أربعة أيام في #خليج_عدن بعد أن استهدفتها #صواريخ أطلقتها جماعة #الحوثي، مبينة أنها لا تزال طافية رغم تسرب المياه إليها ويمكن قطرها إلى دولة جيبوتي القريبة”.

وقال مصدران بقطاعي الشحن والتأمين إن قطر السفينة إلى جيبوتي يبدو مسار العمل الأمثل.

وذكر أحد المصدرين لرويترز، “أن جيبوتي هي الخيار الفوري الوحيد الذي ستكون فيه بعض الإصلاحات أو التعافي مجديا”.

مقالات ذات صلة الدويري يتحدث عن معركة برية فاصلة بخانيونس 2024/02/22

وأضاف “من الخطير جدا على سفينة بتلك الحالة قطرها إلى مسافات أبعد أو في مياه مفتوحة بشكل أكبر”.

وتخلى أفراد #طاقم_السفينة روبيمار التي ترفع علم دولة بيليز عنها بعد أن تعرضت للهجوم يوم الأحد، وأنقذت سفينة تجارية أخرى أفراد الطاقم.

وقالت شركة “إل.إس.إس-إس.إيه.بي.يو” للأمن البحري المالكة للسفينة لرويترز الاثنين الماضي، إن المياه تسربت إلى السفينة وإن مشغليها يدرسون الخيارات.

وحذرت مذكرة بحرية السفن في المنطقة لكي تتفادى السفينة المهجورة.

من جهته قال مسؤول دفاعي أمريكي الثلاثاء الماضي، إن السفينة لم تغرق.

وكشفت بيانات من موقع مارين ترافيك لتتبع السفن وتقديم التحليلات البحرية، أن السفينة أبلغت بموقعها لآخر مرة قبل يومين وأنها كانت متوجهة إلى ميناء فارنا البلغاري.

وذكرت مصادر في قطاع التأمين أنها لا يمكنها تحديد الجهة المؤمنة على السفينة التي يبدو أنها ليست مشمولة في سوق التأمين البحري في لندن.

وسبق أن قالت هيئة الموانئ والمناطق الحرة في جيبوتي، إن الهيئة أتمت بنجاح إعادة أفراد طاقم روبيمار، وعددهم 24، سالمين إلى مواطنهم، وهم 11 سوريا وستة مصريين وثلاثة هنود وأربعة فلبينيين كانت سفينة الإنقاذ قد أعادتهم إلى منطقة جيبوتي.

وذكرت الهيئة، “أنه كان على متن السفينة 21999 طنا متريا من الفئة 5.1 من البضائع البحرية الدولية الخطرة، أي خطير للغاية”، مضيفة أن جهاز الإرسال بالسفينة أُغلق وأنها لا تعرف إحداثيات السفينة”.

و”تضامنا مع غزة” التي تواجه حربا إسرائيلية مدمرة بدعم أمريكي، استهدف الحوثيون بصواريخ ومسيّرات سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحر الأحمر، عاقدين العزم على مواصلة عملياتهم حتى إنهاء الحرب على القطاع.


وشنت الولايات المتحدة العديد من الهجمات ضد مواقع في اليمن، منذ الضربة الأولى التي وجهتها واشنطن بالتعاون مع لندن في 12 كانون الثاني/ يناير الماضي؛ بهدف ردع الجماعة اليمنية، التي أعلنت أن المصالح الأمريكية والبريطانية هي أهداف مشروعة لها عقب الاستهداف.

ومع تدخل واشنطن ولندن واتخاذ التوترات منحى تصعيديا لافتا في يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلنت الحوثي أنها باتت تعتبر كافة السفن الأمريكية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سفينة خليج عدن صواريخ الحوثي طاقم السفينة

إقرأ أيضاً:

القبض علي مجهول حاول اقتحام البيت الأبيض ..فيديو

واشنطن

تمكن جهاز الخدمة السرية الأمريكي في اللحظة الأخيرة من إلقاء القبض على رجل حاول التسلل إلى المجمع الرئاسي في البيت الأبيض.

وأوضح جهاز الخدمة السرية الأمريكي على حسابه الرسمي على منصة أكس، إن البيت الأبيض أغلق في وقت متأخر من مساء يوم الثلاثاء الماضي، بعدما حاول شخص القفز من على حاجز قرب سوره.

وأضاف جهاز الخدمة، أن الشخص تم القبض عليه، ولم يُكشف عن هويته حتى الآن، ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان سيواجه تهمًا جنائية على خلفية الحادث.

ووفقًا لشهادة أحد الشهود، ويدعي ديفيد ستانلي، الذي تحدث إلى قناة Fox 5، الرجل مرّ بجانب مجموعة من المارة، قبل أن يصرخ “تبًا له” ويبدأ في تسلق الحاجز الحديدي، وسرعان ما هرع عناصر الخدمة السرية إلى الموقع.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1738866434825.mp4

مقالات مشابهة

  • القبض علي مجهول حاول اقتحام البيت الأبيض ..فيديو
  • هدية من “أم الإمارات” إلى الشعب الفلسطيني .. وصول سفينة المساعدات الإماراتية السادسة لميناء العريش وصلت اليوم سفينة المساعدات الإماراتية السادسة إلى مدينة العريش المصرية تحمل على متنها هدية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات”
  • البحرية الصينية تحبط هجوم قراصنة على سفينة تجارية في خليج عدن
  • الضالع..هجوم حوثي عنيف على مواقع القوات المشتركة
  • القوات البحرية الصينية تعلن إحباط هجوم على سفينة تجارية في خليج عدن
  • تعز.. الجيش يفشل 18 هجومًا ومحاولة تسلل للحوثيين خلال يناير الماضي
  • ضبط طن دقيق مجهول المصدر في كفر الشيخ
  • الجيش الوطني ينجح في كسر هجوم حوثي عنيف جنوب اليمن
  • هروب الفئران من السفينة!!
  • «ترامب» يستقبل «نتنياهو».. ماهي «إسرائيل الصغيرة» التي تحدّث عنها؟