صنعاء تنفي بشكل قاطع ادعاءات قناة “الحدث” السعودية وتدعوها إلى احترام عقول مشاهديها
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
الجديد برس:
نفت حكومة صنعاء، ما نشرته قناة “الحدث” السعودية من ادعاءات بأن صنعاء تأخذ إتاوات من السفن الأوروبية.
وقال نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء، حسين العزي، في تغريدة على حسابه بمنصة (إكس): “ننفي نفياً قاطعاً ما تنشره قناة الحدث من تصريحات وأخبار هزيلة حول أن صنعاء تأخذ إتاوات من السفن الأوروبية”.
وأضاف: “على هذه القناة احترام عقول مشاهديها، ومغادرة هذه السخافات المنافية لأبسط أبجديات المهنية الإعلامية”.
– ننفي نفيا قاطعاً ماتنشره قناة الحدث من تصريحات وأخبار هزيلة حول أن صنعاء تأخذ أتوات من السفن الأوربية
– أعتقد على هذه القناة احترام عقول مشاهديها ومغادرة هذه السخافات المنافية لأبسط أبجديات المهنية الإعلامية
— حسين العزي (@hussinalezzi5) February 21, 2024
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
مصدر بوزارة الدفاع: عملياتنا الأخيرة ضد “ترومان” أجبرتها على التراجع ولا نستبعد إصابتَها بشكل مباشر
يمانيون../
كشف مصدرٌ في وزارة الدفاع اليمنية عن معلوماتٍ مهمةٍ تتعلَّقُ بتحَرُّكات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقِطَع البحرية المرافقة لها في البحر الأحمر.
وأفَاد المصدرُ بأن “التوقُّعاتِ تشيرُ إلى أن حاملةَ الطائرات الأمريكية (ترومان) والقِطَعَ المرافقةَ لها ستغادرُ مسرحَ العمليات في البحر الأحمر قريبًا”.
ولم يستبعد المصدرُ، أن تكونَ “حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) قد تعرَّضت لإصابة بشكل مباشر” خلالَ العمليات الأخيرة التي نفّذتها القواتُ المسلحة اليمنية ضدها وضد القطع الحربية المعادية.
وتوقَّع المصدرُ “أن تغادرَ الحاملة مسرحَ العمليات في أي وقت”، في إشارة إلى التأثير الذي أحدثته العملياتُ اليمنية عليها.
وأوضح أن “العمليةَ الأخيرةَ التي استهدفت ترومان أجبرتها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركُزِها السابق؛ نتيجةً للضغط المتواصل الذي مارسته القواتُ المسلحة اليمنية باستخدام الصواريخ والمسيَّرات”.
وأشَارَ المصدر إلى أن هذه العملية، التي استهدفت الحاملة والقطع المرافقة لها، “استمرت لساعات طويلة، واستخدمت فيها القواتُ المسلحة اليمنية “تكتيكاتٍ جديدة” شملت استخدام صواريخ بالستية ومجنحة، بالإضافة إلى الطائرات المسيَّرة”؛ مما يدُلُّ على تطور القدرات اليمنية في استهداف الأهدافِ البحرية الكبيرة والمتحَرّكة.