اليوم.. الأردن يقدم مرافعة شفوية أمام محكمة العدل الدولية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
يرأس نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي، اليوم الخميس، الوفد الأردني الذي سيقدم مرافعة الأردن الشفوية أمام محكمة العدل الدولية في مدينة لاهاي بهولندا، بحسب ما ذكرت وكالة عمون الإخبارية.
وتأتي المرافعات أمام محكمة العدل الدولية وفقا لطلب الجمعية العامة للأمم المتحدة من المحكمة عملا بالقرار رقم 247\77 الصادر في 12/30/2022 بشأن “الممارسات الإسرائيلية التي تمس حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية”.
وسيلقي الصفدي والوفد المرافق المرافعة الشفوية في الساعة 2 بتوقيت عمان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي الأردن محكمة العدل الدولية
إقرأ أيضاً:
مريم أمام محكمة الأسرة: أمه قالتلي لو طلقك هتترمي في الشارع
وقفت مريم أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها، بعدما ذاقت معه كافة أنواع العذاب والإهانة، حيث كان يتعدى عليها بالسب في كل وقت، لأنها وحيدة وليس لها أسرة، حيث قالت «أنا ماليش حد يوقف للي بيعمله فيا جوزي»، وطلبت أكثر من مرة الطلاق إلا أنه رفض فقامت باللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع.
علياء تطلب الخلع في محكمة الأسرة: مش عايز يشتغل وبياخد مني فلوسداليا تطلب الخلع: ميول زوجي غير طبيعية ويسبني أثناء العلاقةزوجة أمام محكمة الأسرة بالبساتين تطلب الخلع لسبب غريبآمال تطلب الخلع من زوجها: "بهدلني قدام الجيران وفضحني"مريم تطلب الخلع من زوجهاسردت مريم قصتها من أمام محكمة الأسرة حيث قالت «والدي توفى وأنا صغيرة وكنت عايشة أنا وأمي بس خصوصا أن أسرة أبويا قاطعونا بسبب الميراث ومن ساعتها وأنا عايشة مع أمي، واتقدم لي شاب أكبر مني بـ سنة وماما وافقت وأنا وافقت عشان مبقاش لوحدي وللأسف ماما ماتت بعد الخطوبة بـ شهر ونص بس واتأجل جوازي 6 شهور وبعدها اتجوزت».
تابعت مريم «في بداية جوازي مكنش عندي مشاكل بس الكلام ده مفضلش كتير هما 3 شهور وبدأت المشاكل بيني وبين والدته أو مع أخواته البنات، وكان ديما يقف في صفهم ويطلعني أنا اللي غلطانة، وبعد سنة ونص في المشاكل دي خد شقة تانية وقالي لازم نخرج من بيت العيلة لأنك هتخسريني أهلي وبقى يروح لهم من غيري ويقلل تواجدي معاهم».
أكملت مريم قائلة «في الفترة دي كنت بتشتم منهم ومنه هو كمان وأبشع أنواع المعاملة كنت بشوفه منهم، ومكنتش بنطق لأني ماليش حد كنت بنزل أروح شغلي وأرجع اتهان واتشتم، وكتير فكرت في الطلاق والانفصال ومكنتش قادرة وخايفة أني أعيش لوحدي، لكن أول مرة طلبت الطلاق كان بعد سنتين جواز، وساعتها هو رفض وحاول يصلح شوية الأمور».
وختتمت مريم: «لكن للأسف رجع زي ماهو ووالدته بقت تيجي البيت تشتمني وتقولي انتي ملكيش حد لو رماكي هتبقى في الشارع، وبقوا يعايروني أني لوحدي، وطلبت ساعتها الطلاق ولما رفض روحت محكمة الأسرة ورفعت عليه قضية خلع عشان زهقت منه».