حذرت شركة “أبل” مستخدمي هواتفها “أيفون”، من وضعها في الأرز الجاف في حال تعرضها للسقوط في الماء.

ويظن  كثيرون أن الأرز الجاف يمتص الرطوبة، ويمكن أن يسحب الماء من الهواتف في حال تسربه إليها، مما ينقذ الأجهزة من التلف.

وقالت “أبل”: “لا تضع جهاز أيفون الخاص بك في الأرز. قد يؤدي ذلك إلى السماح لجزيئات صغيرة من الأرز بإتلاف جهازك”.

كما تشمل التحذيرات الأخرى من الشركة في بيانها، استخدام مصدر حرارة خارجي، مثل مجفف الشعر. أو إدخال جسم غريب، مثل قطعة قطن أو منديل ورقي، في فتحات الهاتف.

وتوصي “أبل” بـ”الضغط على الجهاز برفق باستخدام اليد في اتجاه الأسفل لإزالة السوائل الزائدة. ثم تركه في مكان جاف وتعريضه للهواء لمدة يوم”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: تكنولوجيا

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تمهل سكان القنيطرة ساعتين لتسليم أسلحتهم و«المقداد» ينشر بياناً حول الأحداث الأخيرة

توغلت القوات الإسرائيلية في مدينة البعث في محافظة القنيطرة بالجولان السوري المحتل.

وذكرت قناة العربية، “أن القوات الإسرائيلية توغلت في عدة بلدات بمحافظة القنيطرة، واعتقلت شخصين كما دمرت طرقات في المدينة، مشيرا إلى أنها نفذت حملات مداهمة”.

وأكدت مصادر “العربية” و”الحدث”، “أن القوات الإسرائيلية أمهلت سكان مدينة البعث بالقنيطرة جنوب سوريا ساعتين لتسليم الأسلحة التي بحوزتهم، مهددة باقتحام المدينة”.

وكانت الحكومة الإسرائيلية قد وافقت على “خطة لتوسيع المستوطنات الإسرائيلية في هضبة الجولان، قائلة إنها تصرفت “في ضوء الحرب والجبهة الجديدة مع سوريا”، ورغبة في مضاعفة عدد السكان الإسرائيليين هناك”.

ومنذ سقوط نظام الرئيس السوري السابق “بشار الأسد”، “توغلت القوات الإسرائيلية في هضبة الجولان التي احتلت القسم الأكبر منها عام 1967، قبل أن تضمه في 1981ن كما دخلت المنطقة العازلة مطيحة باتفاقية فض الاشتباك التي أبرمت عام 1974 بين الجانب السوري والإسرائيلي”.

يذكر أن “اتفاقية فض الاشتباك التي أوقفت إطلاق النار بين سوريا وإسرائيل، بعد حرب أكتوبر 1973، في 31 مايو 1974، كانت وقعت بمدينة جنيف في سويسرا، من أجل الفصل بين القوات السورية والإسرائيلية في المنطقة المحاذية للجولان المحتل على الحدود بين البلدين، ونصت على إنشاء منطقة عازلة بين الطرفين على جانبي الحدود. وامتدت هذه المنطقة العازلة على طول الحدود (75 كيلومتراً)، من جبل الشيخ وحتى الحدود الأردنية، وسميت منطقة حرام، أي يحظر على العسكريين دخولها من الجهتين، فيما تولت قوة الأمم المتحدة “يوندوف” مهمة مراقبة اتفاق فض الاشتباك”.

نائب رئيس النظام السوري السابق ينشر بيانا حول الأحداث الأخيرة

في السياق، قال الدكتور فيصل المقداد نائب رئيس النظام السوري السابق “بشار الأسد”، في بيان نشرته صحيفة “الوطن” السورية: “شهدت سوريا خلال الأسبوعين الماضيين أحداثاً وتطورات أثارت اهتمام شعوب المنطقة والعالم، وتوقع الكثير أن تترافق هذه التحولات مع الكثير من الدماء والدمار؛ إلا أننا رأينا أن الشعب السوري، وخاصة فئاته الشابة ممن قادوا هذا الحراك، قد وعوا جيداً أن العنف لا يبني أوطاناً ولا يزرع أملاً بمستقبل واعد”.

وأضافت: “من هنا نؤكد على حتمية الحفاظ على وحدة أرض وشعب سوريا واستقلالها وسيادتها، وذلك من خلال تكاتف أبنائها جميعاً مهما تعددت انتماءاتهم وثقافاتهم، وأنه لا يمكن لسوريا أن تبني حاضرها ومستقبلها إلا من خلال الحفاظ على دورها الحضاري والإنساني في المنطقة والعالم”.

وقال المقداد: “نتمنى لجميع الجهود المبذولة الآن من قبل الشباب السوري، بما في ذلك مؤتمر الحوار الوطني المقترح، التوصل إلى ما يلبي تطلعات الشعب السوري، وإبراز الوجه الحضاري لبلدهم من خلال التوافق على رسم الخطوط الأساسية بوعي بحيث تصل بنا جميعاً إلى المستقبل المنشود”.

مقالات مشابهة

  • لجنة الموظفين في مستشفى الحريري تصدر بيانا هاما
  • الأطفال المصابون يتّبعون نظاما غذائيا سيئا يقوم على الأرز والمعكرونة.. الإسقربوط يرتفع في فرنسا
  • رحلة عبر الكهوف والمياه.. اكتشف سحر خليج هالونغ الجاف في فيتنام
  • فيصل المقداد يصدر بيانا بشأن التطورات الأخيرة في سوريا وسقوط نظام الأسد
  • مؤسسة النفط تصدر بياناً بمناسبة ذكرى استقلال ليبيا
  • كيف سيكون شكل أول هاتف أيفون قابل للطَي؟
  • ارتفاع حصيلة ضحايا تدافع الأرز في نيجيريا إلى 22 قتيلا
  • إسرائيل تمهل سكان القنيطرة ساعتين لتسليم أسلحتهم و«المقداد» ينشر بياناً حول الأحداث الأخيرة
  • مؤسسة النفط تصدر بياناً حول ما يشاع عبر وسائل الإعلام
  • نشرة توعوية حول دلالة الرقم 1121 على بعض منتجات الأرز