بن غفير: حق "الإسرائيليين" بالحياة أهم من حرية الفلسطينيين بالتنقل

وأكد بن غفير من موقع العملية أن حكومة الاحتلال مستمرة في منح المستوطنين الأسلحة، زاعما أنهم يحمون أنفسهم بها.

ويذكر أن 3 مستوطنين أصيبوا بجروح خطيرة جدا في عملية إطلاق النار بالقدس.

اقرأ أيضاً : قتلى وجرحى بعملية إطلاق نار في القدس المحتلة واستشهاد المنفذين - فيديو وصور

وأكدت وسائل إعلام عبرية نقلا عن نجمة داود الحمراء (الإسعاف لدى الاحتلال)، أن حصيلة العملية في "معاليه أدوميم" قتيل و8 جرحى اثنان منهم في حالة ميؤوس منها.

من جهتها، قالت شرطة الاحتلال إن 3 نفذوا عملية إطلاق النار باستخدام أسلحة أوتوماتيكية استهدفت مركبات كانت متوقفة وسط ازدحام سير على الطريق المؤدي إلى القدس المحتلة.

وأضافت أن القوات الأمنية الموجودة في المكان تمكنت من تحييد منفذي العملية الثلاثة.

القناة 13 العبرية، أشارت إلى أن أحد منفذي العملية تعمد الاصطدام بإحدى المركبات لافتعال حادث وتسبب بأزمة سير خانقة ومن ثم ترجل المنفذون الثلاثة وفتحوا النار على المركبات بشكل مباشر بواسطة بندقيتين M16 ومسدس.

وأفاد مراسل "رؤيا" بأن اثنين من منفذي عملية إطلاق النار شقيقان من بيت لحم في الضفة الغربية.

وأكد أن قوات الاحتلال أغلقت حاجز الكونتينر الفاصل بين جنوب ووسط الضفة الغربية.

ووصل وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال إيتمار بن غفير إلى موقع العملية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: ايتمار بن غفير القدس عملية الاحتلال بن غفیر

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي: يجب استئناف تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا

الجديد برس|

شدد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، على ضرورة استئناف تسليم المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة في أقرب وقت.

وأوضح تورك في تقريره العالمي الذي قدمه لمجلس حقوق الإنسان، الاثنين، أن “الاعتداءات الإسرائيلية أدت إلى تمزيق النسيج الاجتماعي والمادي” في القطاع.

وشدد المسؤول الأممي على أهمية ضمان استمرار وقف إطلاق النار الهش، وأن يصبح “أساسا للسلام”.

وأضاف أن أي حل لدورات العنف “يجب أن يكون متجذرا في حقوق الإنسان، بما في ذلك الحق في تقرير المصير وسيادة القانون والمساءلة”.

وتابع: “يجب إطلاق سراح جميع الرهائن والمعتقلين تعسفيا واستئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة على الفور”.

كما أعرب تورك عن انزعاجه من استخدام الأسلحة والتكتيكات العسكرية ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، فضلا عن تدمير وإفراغ مخيمات اللاجئين وتوسيع المستوطنات غير القانونية.

وأضاف: “يجب أن تتوقف الإجراءات أحادية الجانب التي تتخذها إسرائيل وتهديداتها بالضم في الضفة الغربية في انتهاك للقانون الدولي”.

وارتكب الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

وتنصلت الاحتلال الإسرائيلي من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة “حماس” في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، برفضها الانتقال إلى مرحلته الثانية، بعد أن انتهت الأولى منتصف ليل السبت/ الأحد.

وادعت تل أبيب أن “حماس” ترفض التجاوب مع مقترح أمريكي لوقف إطلاق نار مؤقت خلال شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي، وقررت وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة اعتبارا من أمس الأحد.

بينما تؤكد “حماس” التزامها بالاتفاق وتطالب بإلزام الاحتلال الإسرائيلي به، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية، واعتبرت قرار منع المساعدات “ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلابا سافرا على الاتفاق”.

 

ومنذ أن بدأت الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة، تكثف تل أبيب تحركاتها لضم الضفة الغربية المحتلة إليها، ويؤكد مسؤولون ووزراء في تصريحاتهم تأييدهم لتوسيع الاستيطان وضم الضفة.

 

مقالات مشابهة

  • متحدث فتح: نتنياهو يسعى للتصعيد لحماية نفسه من الأزمات الداخلية في إسرائيل
  • قتيل وإصابات بين المستوطنين في عملية طعن في خليج حيفا
  • مسؤول أممي: يجب استئناف تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا
  • حماس: عملية الطعن في حيفا تؤكد استمرار المقاومة حتى زوال الاحتلال
  • فصائل فلسطينية تعقب على عملية الطعن في حيفا
  • عاجل.. شرطة الاحتلال تقتل منفذ عملية إطلاق النار في حيفا
  • عشرات المستوطنين يقتحمون مدينة نابلس
  • مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
  • إصابات واعتقالات وهدم في الضفة ومئات المستوطنين يقتحمون الأقصى
  • مواجهات مع المستوطنين بالخليل والاحتلال يواصل مداهماته واعتقالاته بطولكرم وجنين