ثقافة وفن حقيقة علاقة حسن شاكوش وحورية فرغلي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
ثقافة وفن، حقيقة علاقة حسن شاكوش وحورية فرغلي،خرج مؤدي المهرجانات حسن شاكوش ، عن صمته وكشف حقيقة علاقته بالفنانة حورية فرغلي، وذلك .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حقيقة علاقة حسن شاكوش وحورية فرغلي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
خرج مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، عن صمته وكشف حقيقة علاقته بالفنانة حورية فرغلي، وذلك بعد تصريحات طليقته ريم طارق في أحد البرامج مؤخرا عن خيانته لها مع نجمة شهيرة.
ونشر حسن شاكوش، صورة الفنانة حورية فرغلي عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي الشهير "فيسبوك"، وعلق عليها قائلًا : "جمهوري الغالي كل معاني الشكر ليكم ولكل شخص متفهم الموقف وشاركني البوست أنا شوفت معظم التعليقات ومحترم كل شخص وكل كلمة حتى لو هي عكس الحقيقة .. وسكوتي وعدم ردي شئ مريحني أكثر من الكلام".
وأضاف: "ولكن في شئ يخص فنانة جميلة كلنا بنحبها وبنحترمها وحقيقي أنا لا أعلم صحة الكلام اللي بيتقال ولكن أنا من خلال صفحاتي الرسمية أحب أقول إن الفنانة حورية فرغلي لا يمسني بيها أي شئ غير أنها زميلة وصديقة عمل ومش فاهم سبب وجود سيرتها في الموضوع إيه من خلال البرامج".
وتابع : "أنا دلوقتي كلامي للإعلام أرجوكم بلاش تشاركوا الناس كلام غلط كفاية كلام في تفاصيل وحياة شخصية اللي ظاهر للناس يخص الناس.. أنا دلوقتي بمتنع عن أي كلام في حاجة تخص حياتي الشخصية أرجوا احترام رغبتي مع احترامي لكل الصحافة المصرية ولكن الأخبار الغير حقيقية دي بتضعف موقفكم في يوم من الأيام لما الحقيقة تبان".
واختتم حديثه قائلًا: " كل الاحترام والتقدير ليكي يا فنانة يا كبيرة وبعتذرلك مرة أخرى عن أي شئ اتحطيتي فيه".
طليقة حسن شاكوش تتهمه بالخيانة مع فنانة شهيرةقالت ريم طارق، طليقة مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، انه قام بخيانتها مع نجمة شهيرة.
وأضافت ريم، خلال لقائها ببرنامج 90 دقيقة المذاع عبر قناة المحور مع الإعلامية بسمة وهبة: "في نهار رمضان كان مع ممثلة مشهورة والمفروض عندها مشكلة صحية في شاليه في السخنة هو مسجل اسمها بالعربي, وكانت كاتبة له إنت وصلت يا حبيبي؟ وبينهم علاقة وحبت في وقت إنها تسمعني صوتها كانوا مع بعض وقعدت تضحك بس حلال عليها.
وتابعت: "30 يوم في رمضان أنا بشوف حاجات زي اللي بحكيها لحضرتك دي على حاجات مختلفة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: حسن شاكوش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
ساعات مفصلية.. أجواء إيجابية تحيط بوقف إطلاق النار... ولكن!
منذ ما بعد ظهر الإثنين، تسود الأجواء الإيجابية على خطّ مفاوضات وقف إطلاق النار في لبنان، في ظلّ التسريبات المتتالية عن "إنجاز" التفاهم على بنود الاتفاق بصيغتها النهائية، بين الجانبين اللبناني والإسرائيلي، برعاية أميركية وفرنسية، بانتظار مصادقة كابينت الحرب الإسرائيلي في الساعات القليلة المقبلة عليه، ليدخل حيّز التنفيذ في أيّ وقت بعد ذلك، وسط معلومات أكدت موافقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مضمونه.
لكنّ الأجواء الإيجابية هذه لم تنعكس على الأرض وفي الميدان، حيث استمرّ التصعيد الإسرائيلي في الساعات الماضية، على مختلف الجبهات، بل سجّل أعلى مستوياته على الإطلاق، سواء من خلال الاستهداف المكثّف للضاحية الجنوبية لبيروت، أو ما تبقّى منها، أو الغارات التي استهدفت مناطق مختلفة، في الجنوب والبقاع، ولكن أيضًا في محافظات ومناطق أخرى، خارج دائرة الاستهداف اليومي، كما حصل في الغارة على الشويفات مثلاً.
وانعكس هذا "الغموض" في المشهد على بعض المواقف السياسية في الداخل الإسرائيلي، حيث سُجّلت تصريحات "معارضة" للاتفاق، لعلّ أبرزها ما صدر عن وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، والذي وصف فيه الاتفاق بـ"الخطأ الكبير"، باعتبار أنّه "يفوّت فرصة تاريخية للقضاء على حزب الله"، على حدّ وصفه، فكيف يُفهَم كلّ هذا "الصخب" في سياق "الإيجابية" المرتبطة بالاتفاق، وهل ينبغي التعامل بحذر معه؟
أجواء إيجابية "في المبدأ"
يقول العارفون إنّ الأجواء التي تتقاطع عليها كلّ الأوساط، وتؤكدها كلّ التسريبات، تبقى "إيجابية" حتى إثبات العكس، إذ إنّ كل المعطيات المتوافرة تجزم بأنّ اتفاق وقف إطلاق النار أصبح وشيكًا بالفعل، وأنّه حظي بموافقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بانتظار عرضه على المجلس الوزاري المصغّر، بمعزل عن صحّة ما يُحكى عن "ضمانات" أميركية جانبية حصل عليها، بشأن حقّ "الدفاع عن النفس" ضدّ أي انتهاكات مستقبلية.
وفقًا لأصحاب هذا الرأي، فإنّ التصعيد الإسرائيلي في اليومين الماضيين لا يعني بأيّ حال من الأحوال "نسف" فرص الاتفاق، بل على العكس من ذلك، قد يأتي مكمّلاً للاتفاق، ومعزّزًا لحظوظه، إذ إنّ التجارب السابقة أثبتت أنّ الإسرائيلي يعمد في الأيام الأخيرة من حروبه إلى تكثيف حركته النارية، في محاولة إما لرفع سقفه التفاوضي، أو حتى لتعزيز صورة "الانتصار" التي يسعى لتكريسها، حتى بعد اتفاق وقف إطلاق النار.
لكنّ العارفين يشدّدون على أنّ الأجواء الإيجابية المهيمنة على الساحة تبقى "مبدئية" حتى إثبات العكس، إذ إنّ أيّ "انتكاسة" تبقى محتملة في أيّ وقت، خصوصًا أنّ "لا ثقة" بالجانب الإسرائيلي، وثمّة خشية في الداخل اللبناني مثلاً من أيّ "خدع أو حيل" قد يلجأ إليها الإسرائيلي، في ظلّ إصرار لبناني ثابت على عدم منحه ما لم يحصل عليه في الميدان، أو ما يمكن أن يُفهَم انتهاكًا للسيادة اللبنانية، ما يعني عدم وقف العدوان الفوري وبالكامل.
ساعات مفصلية وعصيبة
من هنا، يرجّح العارفون أن تكون الساعات المقبلة مفصلية وعصيبة على أكثر من مستوى، أولاً على مستوى تأكيد "حسن النوايا" للذهاب بالاتفاق حتى النهاية، من دون تضمين الاتفاق مثلاً أيّ "ألغام" قد تنسفه وتطيح به بالكامل، ولكن أيضًا على مستوى الميدان، الذي يتوقع أن "يشتعل" في الساعات المقبلة، إن صحّ التعبير، خصوصًا إذا ما ثبت أنها الأخيرة من الحرب، حيث سيسعى كلّ طرف إلى رفع السقف وإظهار الغلبة.
في هذا السياق، يتوقع أن تواصل إسرائيل تصعيدها في الساعات المقبلة، استكمالاً للنهج الذي بدأته منذ أيام، تحت عنوان "التفاوض بالنار"، علمًا أنّ هناك من لا يستبعد أن تذهب إسرائيل لتحديد موعد غير فوري لوقف إطلاق النار، من أجل "إنجاز المهمّة" إن صحّ التعبير، كما فعلت في حرب تموز، حين كانت الساعات الأخيرة منها الأكثر قساوة على الإطلاق، وقد شهدت على أكثر الضربات "عنفًا"، إن جاز التعبير، في سيناريو قد يتكرّر مرّة أخرى.
وفي المقابل، لا يُستبعَد أن يلجأ "حزب الله" إلى تكثيف رشقاته الصاروخية باتجاه إسرائيل أيضًا في الساعات القليلة المقبلة، خصوصًا إذا ما أصبح الاتفاق مضمونًا، وذلك للتأكيد على سرديّته الخاصة للنصر، انطلاقًا من إحباط وإفشال مخطّطات العدو، لجهة "تعطيل القدرة الصاروخية" التي يمتلكها الحزب، وهو سيحرص على القول إنّه استمرّ بإطلاق الصواريخ حتى اللحظة الأخيرة من الحرب، بل هو قد يعمد إلى تسجيل رقم قياسي في اليوم الأخير لأسباب "مبدئية".
الأجواء إيجابية إذاً. هذا ما تشير إليه كل المعلومات والمعطيات، وتؤكده كل التسريبات. اتفاق وقف إطلاق النار أصبح وشيكًا، وقد يدخل حيّز التنفيذ في غضون ساعات فقط ليس أكثر، بعد مصادقة الحكومة الإسرائيلية عليه، وهو ما يتوقع أن يحدث قريبًا جدًا، إن لم يطرأ طارئ. لكن بموازاة هذه الأجواء الإيجابية، ثمّة حذر أكثر من مطلوب، فالساعات الفاصلة عن الاتفاق مفصلية، ومن شأنها قلب المعادلات رأسًا على عقب! المصدر: خاص "لبنان 24"