الحريفة ضمن قائمة أعلى 10 أفلام تحقيقًا للإيرادات في السينما المصرية
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
احتفل الفنان الشاب نور النبوى بدخول فيلم الحريفة ضمن قائمة أعلى 10 أفلام تحقيقا للإيرادات في السينما المصرية.
وكتب عبر حسابه بتطبيق إنستجرام:"فيلم الحريفة دخل ضمن قائمة أعلى 10 أفلام تحقيقا للايرادات في السينما المصرية ،حلم حلمته و أنا صغیر و عیشت من سعيتها بشتغل عشان اوصله.
وأضاف نور النبوى :"شكراً للجمهور الكبير اللي صدق الحلم و دعمه ،شكراً لأستاذ طارق الجنايني اللي اداني الفرصة دي و لشجاعته وايمانه بالمشروع ،شكر للمخرج استاذ رؤؤف السيد ،شكرا للمؤلف استاذ اياد صالح
وأختتم :"و شكراً لكل طاقم العمل سبب النجاح الاول.
كشف طارق الجنايني، منتج فيلم "الحريفة" عن التحضير لجزء ثاني من فيلم "الحريفة" وذلك خلال لقاء ببرنامج كلمة أخيرة مع الإعلامية لميس الحديدي.
قال طارق الجناينى: إنه بيوعد إن مش هيكون في استغلال لنجاح الجزء الأول وإنهم بيجهزوا لفيلم قوي على نفس مستوى الجزء الأول وأقوى.
ويقوم ببطولته نور النبوى وميدو وكزبرة وتدور قصة فيلم "الحريفة" حول "ماجد" لاعب كرة القدم الذي تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يتعرف على مجموعة من زملائه من خلفيات مختلفة، وينضم لفريقهم الذي يشارك في مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق الجنايني إيرادات فيلم الحريفة أخبار فيلم الحريفة
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: إسرائيل تضع الحوثيين في أعلى قائمة الأولويات وزعيم الجماعة وقيادتها هدفا للاغتيال
قال مسؤولون إسرائيليون إن زعيم جماعة الحوثي وقيادات جماعته أصبحوا الآن هدفًا للاغتيال، وخاصة قائد الجماعة عبد الملك الحوثي.
ونقلت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية عن المسؤولين قولهم إن إسرائيل تضع الحوثيين في أعلى قائمة الأولويات وزعيم الجماعة وقيادتها هدفا للاغتيال.
ورجحوا أن يكون زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي في أقصى شمال اليمن، في معقل الحوثيين الجبلي في صعدة.
وقال آموس يادلين، رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق: "أسميهم "الوكيل الأخير". لقد استغرق الأمر بعض الوقت من النظام الإسرائيلي، ولكن الآن أصبح الأمر مفهوما جيدا... يجب نقلهم إلى أعلى قائمة الأولويات".
واضاف يادلين "لا توجد منظمة في العالم مسؤولة عن الأراضي لا يمكن ردعها".
وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي القادم دونالد ترامب قد يمنح إسرائيل حرية أكبر في هذا الصدد.
وبحسب المسؤولين فإنهم سيفعلون ذلك بالضبط، حيث سيشنون عدة غارات جوية بعيدة المدى على اليمن، مؤكدين أن القضاء على عبد الملك الكاريزماتي من شأنه أن يؤدي إلى "تفكك حكم الجماعة".
وأكدوا أن وقف طرق تهريب الأسلحة من إيران إلى الجماعة يشكل أيضًا أولوية.
ونقلت الصحيفة عن شخص مطلع قوله "على عكس حزب الله أو حماس أو سوريا أو إيران، لم يكن الحوثيون أولوية بالنسبة للجيش الإسرائيلي والأجهزة الأمنية، وكانت المعلومات الاستخباراتية عنهم "قريبة من الصفر" قبل 7 أكتوبر".
ويزعم البعض في إسرائيل أن الهدف يجب أن يكون الإطاحة بنظام الحوثيين من خلال تقديم الدعم العسكري لخصوم الجماعة والفصائل الموالية للحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا في الجنوب.
ويعتقد المحللون أن عبد الملك من المرجح أن يكون في أقصى شمال اليمن، في معقل الحوثيين الجبلي في صعدة. لكن الوصول إلى صعدة - لكل من اليمنيين العاديين ووكالات التجسس الأجنبية - يمثل تحديًا كبيرًا لأي شخص باستثناء السكان المحليين.