الدهش: بدون أي تقليل بالاتحاد لكن المرشحان لدوري أبطال آسيا هما الهلال والنصر .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي محمد الدهش أن نادي الهلال والنصر هم المرشحين لدوري أبطال آسيا .
وقال الدهش خلال مداخلة على برنامج أكشن مع وليد:” بدون أي تقليل في نادي الاتحاد لكن المرشحان لدوري أبطال آسيا هما الهلال والنصر.”
وجاء ذلك ردًا على مشاهد عبر هشتاج البرنامج قال:” أبو بدر بالله خلي المخرج يحط الكاميرا على محمد الدهش یا محمد تراكم عرفتو الكورة من الاتحاد .
محمد الدهش: بدون أي تقليل في نادي الاتحاد لكن المرشحان لدوري أبطال آسيا هما الهلال والنصر#أكشن_مع_وليد#النصر_الفيحاء
#الهلال_ساباهان
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/9oQhKNXtti pic.twitter.com/T5Ebw3Ei3g
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) February 21, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد النصر الهلال دوري أبطال آسيا لدوری أبطال آسیا الهلال والنصر
إقرأ أيضاً:
بدون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية فى علاج أمراض القلب |فيديو
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن تقنية جديدة طبية ثورية قد تحدث تحولًا كبيرًا في علاج أمراض القلب، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل في صمام الأورطي.
في 30 دقيقة فقط دون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية للمصريين بدون جراحة(فيديو)القلبوفي تصريحاته خلال برنامج "رب زدني علمًا" على قناة "صدى البلد"، أكد موافي أن هذه التقنية الجديدة تتيح تغيير صمام القلب في وقت قياسي لا يتجاوز 30 دقيقة، دون الحاجة لإجراء عملية قلب مفتوح معقدة.
القلبوأوضح موافي أن الكثير من المرضى، خصوصًا كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، يواجهون صعوبة في إجراء عمليات القلب المفتوح بسبب حالتهم الصحية العامة، ما يجعل العمليات الجراحية الطويلة محفوفة بالمخاطر. ومع ذلك، تقدم هذه التقنية الحديثة حلًا مبتكرًا، حيث يمكن تغيير صمام الأورطي عبر قسطرة طبية حديثة، وهي تقنية لا تستغرق أكثر من نصف ساعة. وهذا التطور يعد خطوة كبيرة نحو توفير علاج آمن وفعال لعدد كبير من المرضى الذين كانوا يفتقرون إلى خيارات العلاج المناسبة.
وقد أشار الدكتور موافي إلى أن مستشفى قصر العيني قد شهدت لأول مرة في تاريخها تطبيق هذه التقنية الجديدة بنجاح على سيدة مصرية تبلغ من العمر 79 عامًا. هذه السيدة، التي كانت تعاني من مشكلة في صمام الأورطي، خضعت للعملية باستخدام القسطرة، وتكللت العملية بالنجاح، حيث غادرت المستشفى في نفس اليوم، دون الحاجة للتعرض للجراحة التقليدية.
وأكد موافي أن هذه التقنية لا تمثل فقط تطورًا في مجال علاج أمراض القلب، بل هي أيضًا نقلة نوعية نحو جعل العلاج أكثر أمانًا وتوافرًا للمرضى الذين يعانون من حالات صحية معقدة.
إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرعفي ظل هذه التقنية الحديثة، أصبح بالإمكان إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرع، مما يمنح الأمل للكثير من المرضى.
بهذا الاكتشاف، تكون مصر قد دخلت مرحلة جديدة في علاج أمراض القلب، وتقدم لمواطنيها طرقًا علاجية مبتكرة، توفر الأمان وتقلل من المضاعفات المرتبطة بالعمليات الجراحية الكبرى.