فرضت وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية، حظرًا على تصدير خمس فئات أخرى من البضائع من قسم الأدوات الآلية إلى روسيا.

يشار إلى أن الوزارة اليابانية أدخلت إضافات على قائمة السلع الخاضعة لحظر توريدها إلى روسيا الآن تتضمن هذه القائمة 50 عنصرًا.

وقالت وكالة نوفوستي الروسية: "تشمل هذه البضائع الأجزاء الإلكترونية للدوائر المتكاملة والترانزستورات وأجهزة الاتصال اللاسلكي والكاميرات، بالإضافة إلى المعدات والآلات اللازمة لتطويرها وإنتاجها".

وفي السابق، كانت القائمة تتضمن خمسة أقسام كبيرة للمنتجات أما الآن فقد ضمت قسمًا سادسًا يسمى “آلات CNC” والذي يتكون من خمسة عناصر: مراكز التصنيع، ومخارط CNC الأفقية وغيرها، وآلات الطحن CNC وأجزاء لمختلف أنواع الآلات.

وفي وقت سابق، فرضت وزارة الاقتصاد اليابانية عقوبات على 57 منظمة من روسيا، واثنتان من الإمارات، وواحدة من سوريا، واثنتان أخريان من أوزبكستان.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اليابان

إقرأ أيضاً:

إصابة خمسة عناصر من البشمركة في هجومَين بطيران مسيّر في شمال العراق  

 

 

بغداد - أُصيب خمسة عناصر من قوات البشمركة المسلحة التابعة لكردستان العراق، في هجومَين بطيران مسيّر في أقلّ من 48 ساعة، بحسب ما أعلنت الثلاثاء 29ابريل2025، سلطات الإقليم المتمتع بحكم ذاتي.

واتهم مجلس أمن إقليم كردستان "مجموعة إرهابية" بتنفيذ الهجومَين المنفصلَين في منطقة غالبا ما تشهد مناوشات بين القوات التركية وعناصر في حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه أنقرة وحلفاؤها الغربيون منظمة "إرهابية".

وقال المجلس في بيان "بالأمس (الاثنين) واليوم (الثلاثاء) صباحا، قامت مجموعة إرهابية في هجومَين منفصلَين باستخدام الطائرات المسيرة (...) باستهداف قواعد قوات البشمركة على حدود محافظة دهوك" بشمال العراق.

وأسفر الهجومان عن إصابة خمسة عناصر من البشمركة بجروح، وفق البيان.

من جهته، أكّد كامران عثمان من منظمة "فرق صناع السلم المجتمعي" التي توثق العمليات التركية في كردستان العراق، الهجومَين، بدون أن يتمكّن من تحديد منفذيهما.

وأشار إلى أن قوات البشمركة تعمل على إقامة ثكنة في منطقة جبل متين "الحساسة" التي تشهد منذ زمن طويل مناوشات بين القوات التركية وحزب العمال الكردستاني.

ولم تتبنّ أي جهة حتى الآن الهجومَين اللذين جاءا بعد أسابيع من إعلان حزب العمال الكردستاني وقف إطلاق النار مع تركيا حليفة حكومة كردستان العراق، تلبية لدعوة الزعيم الكردي عبدالله أوجلان الحزب إلى إلقاء السلاح وحلّ نفسه.

وتقيم تركيا منذ 25 عاما قواعد عسكرية في شمال العراق لمواجهة مقاتلي الحزب المنتشرين في مواقع ومعسكرات في إقليم كردستان.

ورغم وقف إطلاق النار، تستمر المناوشات بين الطرفين في عدة مناطق في شمال العراق.

واعتبر مجلس أمن إقليم كردستان في بيانه أن "بعض الأطراف والمجموعات تحاول عرقلة عملية السلام والاستقرار في المنطقة"، مشيرا إلى أن "قوات البشمركة وقوات الأمن الداخلي مستعدة للرد المناسب على أي هجوم تخريبي".

مقالات مشابهة

  • جامعة الوادى الجديد تستقبل وفد من جامعة صوفيا اليابانية
  • أميركا تفرض عقوبات على إيران قبيل انخراطهما بمفاوضات جديدة
  • السلطات السعودية تفرج عن طيار يمني بعد خمسة أشهر من الإعتقال
  • تركيا تعلن أسماء الشركات التي ستقدّم خصومات للشباب المقبلين على الزواج! القائمة تضم 20 علامة تجارية
  • باستثمارات 1.4 مليار جنيه.. «مدبولي» يشهد توقيع اتفاق الشراكة مع JMS اليابانية
  • استشهاد خمسة فلسطينيين بقصف صهيوني غربي خان يونس
  • تصدير الدواء العراقي إلى ليبيا.. نفي يقابله تأكيد رسمي: تم عبر وسيط محلي
  • إصابة خمسة عناصر من البشمركة في هجومَين بطيران مسيّر في شمال العراق  
  • تايلاند تسعى لتوثيق التعاون مع كوردستان في خمسة مجالات حيوية
  • عقوبات أمريكية على موردي النفط الى اليمن.. و”حكومة التحالف” ترحب