أطفال من غزة يبكون لتذوقهم الخبز.. لم يروه منذ 130 يوما (شاهد)
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات مؤثرة لأطفال فلسطينيين في قطاع غزة يبكون، بعد تذوقهم الخبز الأبيض عقب 130 يوما على العدوان.
وتظهر اللقطات الأطفال وهم يبكون، بعد حصولهم على الخبز، في ظل التجويع الوحشي الذي يمارسه الاحتلال على الفلسطينيين شمال قطاع غزة، بمنع دخول المساعدات الإنسانية والأغذية.
وأشار أحد الأطفال، إلى أنه لم يتذوق الخبز منذ 130 يوما، ولم يكن لديهم طعام طيلة الفترة الماضية.
ولفتوا إلى أنهم لم يحصلوا على الخبز، إلا بعد قيام الاحتلال بتهجيرهم من حي الزيتون، إلى منطقة دير البلح، والتي تمكنوا فيها من رؤية الخبز بعد 130 يوما.
وأشارت والدة الأطفال، إلى أنهم فقدوا كل مقومات الحياة، حتى القليل من الطحين غير متوفر شمال القطاع، فضلا عن الأسعار المرتفعة لما يتوفر من طعام.
#شاهد | أطفال يبكون فرحاً لأكلهم الخبز لأول مرة منذ أكثر من 100 يوم، بعد وصولهم إلى دير البلح وسط بعد أن نزحوا من حي الزيتون شرق مدينة غز.ة. pic.twitter.com/lMVC4I6fta — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) February 22, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة التجويع الاحتلال غزة الاحتلال حصار تجويع المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
يواجه السجن 583 عاماً.. محاكمة طبيب تركي متهم بوفاة 10 أطفال
قال الطبيب التركي، محور قضية احتيال مزعومة، أدت إلى وفاة 10 أطفال، أمام محكمة في اسطنبول، اليوم السبت، إنه :طبيب موضع ثقة".
والدكتور فرات ساري واحد من 47 شخصاً يتم محاكمتهم بتهمة نقل الأطفال حديثي الولادة إلى وحدات الأطفال حديثي الولادة في المستشفيات الخاصة، حيث زعم أنه تم احتجازهم لفترات طويلة وغير ضرورية للعلاج في بعض الأحيان للحصول على مدفوعات الضمان الاجتماعي.
وقال ساري " تم إحالة المرضى إلي لأن الناس يثقون بي. لم نقبل المرضى عن طريق رشوة أي شخص من 112"، في إشارة إلى خط هاتف الطوارئ الطبي في تركيا.
ويواجه ساري عقوبة السجن لمدة تصل إلى 583 عاماً.
وأثارت القضية، التي ظهرت الشهر الماضي، غضباً عاماً ودعوات إلى فرض رقابة أكبر على نظام الرعاية الصحية.
ومنذ ذلك الحين، ألغت السلطات التراخيص وأغلقت 10 من أصل 19 مستشفى متورطة في الفضيحة.