“تكالة” يبحث مع رئيس مجلس الشيوخ الإيطالي العلاقات الثنائية وأوجه التعاون بين البلدين
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
الوطن| رصد
بحث رئيس مجلس الدولة محمد تكالة، والوفد المرافق له من أعضاء المجلس، مع رئيس مجلس الشيوخ الإيطالي إجنازيو لاروسو، اليوم الأربعاء، خلال زيارته الرسمية إلى إيطاليا، العلاقات الثنائية وأوجه التعاون بين البلدين.
وناقش اللقاء بحث الجهود التي تبذلها إيطاليا لدعم المسار الديمقراطي في ليبيا.
وحضر اللقاء كل من أعضاء مجلس الدولة، سليمان سعيد، ومحمد خليفة محمد، ونوري الجيلاني عبد السلام، وصالح خيرالله، والسفيرالليبي لدى إيطاليا مهند يونس.
كما حضر اللقاء عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الإيطالي تمثل بكل من سكرتير عام المجلس ايليزا سيرافيني، ونائب سكرتير عام المجلس فيدريكو تونياتو، ومستشار الشؤون الدولية بالمجلس اليساندرو روبن، والمتحدث الرسمي للمجلس ايميليانو اريفو، والسكرتير الخاص كاميلا ماتيولي، ورئيس وزراء رئيس مجلس الشيوخ فيليبو مالوني، وعضو مجلس الشيوخ ورئيس المجموعة البرلمانية الدولية للصداقة بين إيطاليا وليبيا ماركو سكوريا.
الوسومالعلاقات الثنائية بين البلدين ليبيا مجلس الشيوخ الإيطالي محمد تكالةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: العلاقات الثنائية بين البلدين ليبيا مجلس الشيوخ الإيطالي محمد تكالة مجلس الشیوخ الإیطالی رئیس مجلس
إقرأ أيضاً:
مباحثات سعودية كويتية وأوزبكية حول التعاون الثنائي والتطورات الإقليمية
بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، اليوم الجمعة، مع وزير خارجية الكويت عبد الله علي اليحيا، ووزير خارجية أوزبكستان بختيار سعيدوف، العلاقات الثنائية بين بلادهم وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
جاء ذلك خلال لقاءات منفصلة عقدها الأمير فيصل بن فرحان مع نظيريه الكويتي والأوزبكي على هامش الاجتماع الوزاري الاستثنائي لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي، المنعقد في جدة، حسبما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس).
وخلال اللقاء مع الوزير الكويتي، استعرض الجانبان العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، إضافة إلى مناقشة مستجدات القضايا الإقليمية والدولية، والموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع.
كما جرى خلال اللقاء مع الوزير الأوزبكي، استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، إضافة إلى مناقشة تكثيف التنسيق الثنائي ومتعدد الأطراف في القضايا ذات الاهتمام المشترك.