بلجيكا: المحكمة الدستورية تسمح بتلقي المساجد تمويلا أجنبيا في إقليم فلاندرز
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن بلجيكا المحكمة الدستورية تسمح بتلقي المساجد تمويلا أجنبيا في إقليم فلاندرز، بروكسل 21 7 كونا قضت المحكمة الدستورية البلجيكية بالسماح للمساجد الموجودة في إقليم فلاندرز شمالي بلجيكا بتلقي أموال أو دعم من .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بلجيكا: المحكمة الدستورية تسمح بتلقي المساجد تمويلا أجنبيا في إقليم فلاندرز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بروكسل - 21 - 7 (كونا) -- قضت المحكمة الدستورية البلجيكية بالسماح للمساجد الموجودة في إقليم (فلاندرز) شمالي بلجيكا بتلقي أموال أو دعم من الخارج.وذكرت وكالة الانباء البلجيكية اليوم الجمعة أن المحكمة ألغت البنود الصادرة في مرسوم سابق خاص بالمجتمعات الدينية في الإقليم الناطق بالهولندية المتعلقة بتلقي تمويل أو دعم أجنبي.وأضافت أن المحكمة قضت بأن البنود الواردة في المرسوم تمثل انتهاكا لحرية الدين والعبادة إضافة إلى ذلك فإنها ليست دقيقة بالقدر الكافي.ونص المرسوم الصادر في عام 2021 على مجموعة من البنود الصارمة للاعتراف بالطوائف الدينية في الإقليم إلى جانب حظر تلقي تمويل أجنبي وضرورة تسجيل جميع التبرعات التي تزيد على 1000 يورو (1112 دولار تقريبا).وأثار الفرع البلجيكي لرئاسة الشؤون الدينية التركية والمعروفة باسم (ديانت) القضية ورفعها إلى المحكمة الدستورية لا سيما أنها تشرف على معظم المساجد في الإقليم وتعين لهم أئمة يتلقون رواتبهم من تركيا.ووفقا لإحصاءات تقريبية فإنه يوجد 200 مسجد أو دار عبادة للمسلمين في إقليم فلاندرز الذي يمثل 45 في المئة من أراضي بلجيكا ويضم أكبر عدد من السكان بنحو 65ر6 ملايين نسمة من إجمالي 4ر11 مليون نسمة. (النهاية) ن خ / أ م س
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد الأحداث الأخيرة في جرمانا… الاتفاق على ضمان إعادة الحقوق وجبر الضرر لذوي الضحايا ومحاسبة المتورطين وتوضيح حقيقة ما جرى إعلامياً
دمشق-سانا
أعلنت الأطراف المعنية بالأحداث التي جرت في مدينة جرمانا بريف دمشق عن الاتفاق على ضمان إعادة الحقوق، وجبر الضرر لذوي الضحايا، ومحاسبة المتورطين، وتوضيح حقيقة ما جرى إعلامياً، والحد من التجييش الطائفي والمناطقي.
وجاء في بيان مشترك أصدرته الأطراف المعنية اليوم: بعد تسارع الأحداث التي بلغت ذروتها يوم الاثنين 28 نيسان في مدينة جرمانا، والتي أودت بحياة عدد من الشهداء وجرح عدد من الأشخاص، وبعد اجتماع كل من الدكتور محمد علي عامر مسؤول منطقة الغوطة الشرقية ممثلاً عن محافظ ريف دمشق السيد عامر الشيخ، والأستاذ أحمد طعمة مسؤول الشؤون السياسية في ريف دمشق، وسماحة المشايخ الأفاضل، وممثلين عن المجتمع الأهلي والمحلي في مدينة جرمانا، تم الاتفاق خلال هذا الاجتماع على البنود التالية:
– ضمان إعادة الحقوق وجبر الضرر لذوي الضحايا الذين سقطوا في المدينة نتيجة الأحداث الأخيرة.
– التعهد بالعمل على محاسبة المتورطين بالهجوم الأخير وتقديمهم للقضاء العادل.
– توضيح حقيقة ما جرى إعلامياً والحد من التجييش الطائفي والمناطقي.
– العمل على تأمين حركة السير بين محافظة دمشق ومحافظة السويداء أمام المدنيين.
وأوضح البيان أنه سيتم العمل مباشرة على تنفيذ كافة البنود أعلاه من قبل الجهات الحكومية المختصة.
تابعوا أخبار سانا على