رأي اليوم:
2025-01-31@11:45:37 GMT

المثلية قادمة فماذا أعددنا لها

تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT

المثلية قادمة فماذا أعددنا لها

زهير شمشوب قصة قوم لوط في الزمن الغابر كانت قصة غريبة، و قد أبدت آيات القرآن الكريم هذه الغرابة على لسان نبي الله لوط إذ قال: “أتاتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين، إنكم لتاتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون” الأعراف 80  هاهو لوط في غابر الزمن، يستغرب من عمل هؤلاء الفساق لما ابتدعوا و اخترعوا من الفاحشة، لكن أغرب من ذلك قصة أحفاد قوم لوط في زمننا الحاضر، فأولئك كانوا ياتون الرجال و يقطعون السبيل و ياتون في ناديهم المنكر، فكان شرهم مقتصرا عليهم يمارسون رذائلهم فيما بينهم و ينزو الرجل منهم على الرجل في نواديهم و أماكن اجتماعهم و على مرأى و مسمع منهم، و يقطعون سبيل من اتخذ ديارهم و مضاربهم طريقا فكانت حرابتهم تطال كل مسافر مر عبر ديارهم إذ يصبح عرضه و ماله مستباحا.

 لكن أحفاد هؤلاء اليوم فاقوا أجدادهم في التعنت و الصلف و بلغوا أعلى درجات الفحش والتفحش؛ ففسادهم متعدي لا يقتصر عليهم، و لا يلزم حدودهم، إذ هم “يناضلون” من أجل نشر رذائلهم لتتخذ صفة العالمية، يريدون أن يصبح شذوذهم حقا من الحقوق المفروضة و المحفوظة بموجب القانون الدولي، الذي يسموا على كل القيم الدينية و التقاليد المجتمعية، يروجونه بين  الناس و ياكلون على ذلك أموال طواغيتهم الكبرى. و لما كان هؤلاء الحفدة هم فروع لبذر خبيث أصيل في التدمير و الشر، أفنى بأنانيته و إسرافه مقدرات الطبيعة بعناصرها مجتمعة، فلم يسلم منه تراب و لا هواء و لا ماء و أغرق الكوكب في أزمات المناخ و شح الماء، ها هي فروعه اليوم تواصل المهمة بالسعي إلى تدمير البشر نفسه،  بدء بنزع طبيعته و إطلاق العنان لكل أنواع الشذوذ التي بلغت من الكثرة و التنوع ما جعلها مستعصية على العد أو الإحصاء، و انتهاء بالقضاء على إنسانيته حتى يتحول إلى كائن مشوه الخلقة و الخلق مذنث ـ يجمع الذكورة و الأنوثة ـ يبول على وجهه. حفدة قوم لوط اليوم أبناء زمانهم فهم ينطلقون من واقعهم و يمتلكون أساليب القوة في هذا الواقع، فتجد منهم “رجل” الدولة المحنك و “رجل” الأعمال الناجح و العالم و الأستاذ و الطبيب المتمكن في ميدانه، مما يعطي الفرصة بالترويج لفكرة أن الشذوذ لا يعيق الاندماج و خدمة الانسانية، حتى أنهم محوروا فحشهم فاتخذوا له تسميات و توصيفات تدرجت بتدرج خطواتهم الشيطانية، إذ انطلقوا من “الشذوذ الجنسي” إلى “المثلية الجنسية” إلى تسمية تجعل من هؤلاء فئة اجتماعية خاصة فسموا أنفسهم “مجتمع الميم”، أو LGBT و هي التسمية التي جمعت مختصرات لمتحورات الشذوذ ابتداء بـ مثلي الجنس و منه اللواطيون و السحاقيات، ثم مزدوجوا التوجه الجنسي، وهم الذين يجمعون في شذوذهم بين الجنسين، ثم متحولوا الجنس، وهم أولئك الذين حولوا جنسهم من الذكورة إلى الأنوثة أو العكس، كما أن هناك تصنيفات أخرى ما تفتأ تتزايد و تنشطر عن هذه الموبقات الهدامة. وما التفنن في اختراع هذه التصنيفات إلا محاولة للتطبيع مع هذه الفاحشة العظمى والتدليس على مخالفتها لطبيعة البشر، و جعلها أمرا مقبولا و جعل أهلها فئة ضمن باقي فئات المجتمع، و هو الأمر الذي تتجند له تنظيمات عالمية من ورائها مؤسسات تتحكم اليوم بمصائر العالم، و إذا كانت الدول التي تملك مصيرها قادرة على أخذ موقف من هذه الأمور انطلاقا من قرارات سيادية فتقبله أو تتركه، فإننا في العالم المتخلف حيث يرتهن غذائنا و بقاؤنا بتفضلات المنظمات الدولية، التي جعلت “الدفاع عن حقوق المثليين” شرطا لتقديم “مساعداتها” كيف يتسنى لنا الرفض و هي التي ترعى أمر الشذوذ في الأصل، و لا تعترف بخصوصية و لا بمبادئ عقدية أو اجتماعية؟ كيف نرفض و نحن الغارقون في هذه التبعية العمياء؟ لكن هل هذا يعني الاستلام؟  فقد لا تسعفنا الظروف أن نرفض لكننا في المقابل يمكن أن نقاوم كأسر مسلمة يهديها القرآن و فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، و لما كان حالنا اليوم أمام هذا الضغط الفاحش كحال لوط عليه السلام في قومه في ذاك الزمان الغابر، فإن لنا فيه أسوة حسنة؛ فهو عليه السلام، بين لقومه سوء عملهم و استمر ينهاهم عن فحشهم بكل الوسائل، لكن دون جدوى و لما هان في أعين قومه، و أعياه الضغط و التهديد، و أعوزته الحيلة أمام إصرارهم على الفسوق و العصيان، فأدرك ضعفه و افتقاره للقوة الكفيلة بالمواجهة، إذ قال: “لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد” هود 80 فاستمطر رحمة الله و حمايته و هو الركن الذي لا يُهزم من اتخذه حصنا و مأوى، فألهمه الله إلى إدراك خطورة الشذوذ على الأسرة و ما يتهددها بسببه من ضياع فدعا ربه أن ينجيه و أهله  إذ قال: “رب نجني و أهلي مما يعملون” الشعراء 169 و بذلك يكون القرآن الكريم قد وجهنا إلى الدعاء كأنجع سلاح لمواجهة شر الفواحش، و هذا الدعاء يوضح مسؤولية كل واحد منا في حماية أسرته و أهله من هذه الفاحشة،  فدعاء لوط كان استمدادا للقوة من الله في التوفيق للقيام بواجب حماية أسرته، حتى تأتي النجاة من الله، و يأذن سبحانه بتدمير الآخرين فيجعل عاليها سافلها و يمطر “عليها حجارة من سجيل منضود مسومة عند ربك و ما هي من الظالمين ببعيد”، ثم يأتي بعد ذلك الأخذ بالأسباب،  بالحوار الصريح و النقاش البناء مع الأبناء، و استطلاع أفكارهم حول الموضوع، و تصحيح الخاطئ منها وفق ما نص عليه الدين الحنيف، و ذلك دون خجل أو حياء سلبي، فالأمر أخطر من كلمة “حشومة” و إنه لمن المعيب أن تجد أبا أو أما في هذا العصر يمارسان أبوية متهالكة تمنع الحوار و تجعل مناقشة الابناء و مرافقتهم قدحا في الاحترام الواجب للآباء، فإن لم نتولى مهمة توعية أبناءنا بخطورة ما يحاك ضدهم من المصائب و الآلام، فإن الهواتف المحمولة و باقي وسائل التواصل الاجتماعي و التي يتحكم فيها الفساد، ستتولى الأمر بطريقتها ولات حين استدراك. إن شر المثلية اليوم ليس منا ببعيد، و هو كالسرطان يذب في جسم المجتمع ذبيبا، هدفه تخريب بنية الأسرة المسلمة، هذه الأسرة التي يوجد بين ظهرانينا من اندمج في مسلسل تخريبها منذ زمن، مع دعوات إدماج المرأة في التنمية و هم الذين يدعون اليوم إلى المساواة بين الجنسين في انتظار إلغاء مفهوم الجنسين، و قد أصبح اليوم بينهم من له من الجرأة ما يدفعه إلى حمل رايات الشذوذ على الملأ و أمام الكاميرات، وفي ظل بروز النابحين على الهوامش الذين يدمرون كل قدوة و يسفهون كل معتقد سليم و يطعنون في المقدسات و رموزها تحت مسمى التنوير و تصحيح الإسلام،  فإن المهمة تصعب يوما بعد يوم، مما يستدعى تجندا و يقظة أساسها المرافقة الدائمة للأبناء و الحرص على تعزيز ارتباطهم بعقيدتهم و سنة نبيهم، و تعظيم شعائر دينهم و رفع شانها و تفعيل مفهوم القدوة الحسنة التي تصلح بها البلاد و العباد، و التركيز على أن مظاهر الشذوذ كلها مخالفة للفطرة محرمة من الخالق عز و جل. كاتب مغربي

المصدر: رأي اليوم

إقرأ أيضاً:

الحوثيون في مواجهة مسلحة قادمة تهدد بإقتلاعهم ومعهد أمريكي يناقش تداعيات انسحاب السعودية من حرب اليمن

 

رأى معهد أمريكي، ان الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب بإعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية يهدد باتخاذ إجراء عسكري مباشر ضد الحوثيين، وقال أن هذا "يثير احتمال انخراط الولايات المتحدة في صراع آخر طويل الأمد في الشرق الأوسط".

ووفق معهد دول الخليج العربي بواشنطن «AGSIW» -- وبدا الأمر التنفيذي وكأنه يهدد بتوسيع نطاق الحرب في اليمن، والذي أعلن في 23 يناير/كانون الثاني، حيث استأنفت الولاية الثانية للرئيس دونالد ترامب ما انتهت إليه ولايته الأولى، فأعادت تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية. 

وجاء في نص الأمر التنفيذي "إن سياسة الولايات المتحدة الآن هي التعاون مع شركائها الإقليميين للقضاء على قدرات الحوثيين وعملياتهم، وحرمانهم من الموارد، وبالتالي إنهاء هجماتهم على الأفراد والمدنيين الأميركيين، وشركاء الولايات المتحدة، والشحن البحري في البحر الأحمر".

ويأتي قرار ترامب في أعقاب إعلان وقف إطلاق النار في غزة وبيان الحوثيين في 19 يناير/كانون الثاني الذي تعهدوا فيه بوقف الهجمات على الشحن التجاري في البحر الأحمر طالما استمر وقف إطلاق النار. وأفرج الحوثيون بعد ذلك عن طاقم سفينة الشحن جالاكسي ليدر التي استولوا عليها قبل أكثر من عام.

ورأى كاتب التقرير الباحث جريجوري جونسن -عضو فريق الخبراء السابق بشأن اليمن جلس الأمن- "من نواح كثيرة، يُعَد الأمر التنفيذي الذي أصدره ترامب محاولة لحرمان الحوثيين من النصر في البحر الأحمر، فعلى مدى أكثر من عام، استهدفت الجماعة السفن التجارية والسفن البحرية الأميركية".

الحوثيين وعمليات البحر الأحمر

وحاولت إدارة الرئيس السابق بايدن اتباع استراتيجية الدفاع والردع والتدهور، لكنها لم تفعل شيئًا لردع الحوثيين أو تدهورهم، والواقع أن الحوثيين وسعوا في الأسابيع الأخيرة قائمة أهدافهم، فأطلقوا صواريخ على إسرائيل، مما أثار عددًا من الضربات المضادة الإسرائيلية.

وعلى النقيض من حماس وحزب الله، واللتان تراجعتا بشكل كبير منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تكبد الحوثيون خسائر قليلة نسبيا على مدى الأشهر الخمسة عشر الماضية، بل يبدو أن الجماعة استفادت بطرق عديدة من حملتها الصاروخية.

وعلى الصعيد المحلي، نجحت في تعزيز الدعم وإسكات المنتقدين في الداخل من خلال الانخراط عسكريا مع الولايات المتحدة وإسرائيل، وكلاهما غير محبوبين على الإطلاق عبر الطيف السياسي في اليمن. كما استفاد الحوثيون من تأثير الحماس الوطني، فكلما زاد قصف الولايات المتحدة وإسرائيل للحوثيين، زادت شعبية الجماعة.

وعلى المستوى الإقليمي، أثبت الحوثيون أنهم حلفاء فعالون لإيران، حيث حولوا مكونات الصواريخ التي هربتها إيران إلى البلاد إلى ضربات على إسرائيل. وبمرور الوقت، وإذا لم تتمكن حماس وحزب الله من التعافي، فقد يؤدي هذا إلى زيادة كميات الدعم الإيراني للحوثيين.

وبطبيعة الحال، جزء من نجاح الحوثيين هو نتيجة للجغرافيا المواتية، حيث يسيطرون على جزء كبير من الساحل اليمني على طول البحر الأحمر ولا تشترك في حدود مع إسرائيل، مما يجعل الضربات الانتقامية أكثر تحديًا. 

ومن خلال مواجهة كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، وضع الحوثيين أيضًا خصومهم العرب، مثل المملكة العربية السعودية، في موقف صعب، وعلى الرغم من أن السعودية كانت منخرطة في حرب مع الحوثيين منذ ما يقرب من عقد من الزمان، إلا أنها رفضت الانضمام إلى التحالف البحري بقيادة الولايات المتحدة لمحاربة الحوثيين، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى أن المجموعة كانت تُرى على أنها تدافع عن الفلسطينيين.

 

وفي حالة انسحاب المملكة العربية السعودية بالكامل من اليمن، فمن المرجح أن يتحرك الحوثيون نحو حقول النفط والغاز في مأرب، وهو ما من شأنه أن يعزز قبضتهم على السلطة بشكل كامل. الشيء الوحيد الذي منع ذلك حتى الآن هو وجود غطاء جوي سعودي في مأرب. ومن مأرب، سيكون الحوثيين في وضع جيد للتحرك إلى شبوة ومن هناك إلى حضرموت، مما يؤدي فعليًا إلى تدمير أي أمل في قيام دولة غير حوثية في اليمن.

وعلى الصعيد الدولي، تمكن الحوثيون من تعميق علاقاتهم مع روسيا، التي كانت تبحث عن وسيلة فعالة لمواجهة الدعم العسكري الأميركي لأوكرانيا. وإذا تطورت هذه العلاقات إلى معدات ومساعدات، فقد يتحول الحوثيون إلى تهديد عسكري أكثر أهمية. كما استنزف الحوثيون مخزونات الولايات المتحدة بإجبارها على إطلاق أكثر من 200 صاروخ بتكلفة تزيد عن 500 مليون دولار. 

والأمر الأكثر أهمية من التكلفة العالية هو حقيقة أن الصواريخ التي تطلقها الولايات المتحدة في الشرق الأوسط لا يمكن استخدامها في المحيط الهادئ، وقد يستغرق تجديد المخزونات سنوات، وأخيرا، وربما الأهم، أنهى الحوثيون الحرب بشروطهم الخاصة، مما سمح لأنفسهم بإعلان النصر على كل من الولايات المتحدة وإسرائيل. وفق المعهد الأمريكي.

 

إجراء عسكري ضد الحوثيين

ويهدف الأمر التنفيذي بتصنيف الحوثيين جماعة إرهابية أجنبية الذي أصدره ترامب إلى إبطال هذا النصر الذي ادعاه الحوثيون، بحسب المعهد الأمريكي الذي أوضح أن ذلك سيتم بطريقتين.

أولاً، والأكثر وضوحًا، يهدد الأمر باتخاذ إجراء عسكري مباشر ضد الحوثيين، مما يزيد من احتمال تورط الولايات المتحدة في صراع طويل الأمد في الشرق الأوسط، وهذا القلق هو السبب الرئيسي وراء اتباع إدارة بايدن لنهج حذر في مكافحة الحوثيين.

وثانيا، أصدر ترامب تعليماته للوكالة الأميركية للتنمية الدولية "بإنهاء علاقاتها مع الكيانات التي دفعت أموالا للحوثيين، أو التي عارضت الجهود الدولية لمواجهة الحوثيين بينما غضت الطرف عن إرهاب الحوثيين وانتهاكاتهم".

 

وإذا فسرنا هذا على نطاق واسع، فقد يدفع الولايات المتحدة إلى قطع الدعم عن الأمم المتحدة في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون وملاحقة المنظمات والكيانات التي تقدم المساعدات في تلك المناطق. وفق المعهد الأمريكي.

 

ولطالما استخدم الحوثيون المدنيين اليمنيين كبيادق لابتزاز المجتمع الدولي، وتحويل المساعدات الإنسانية فعليا إلى سلاح. وقد وافق المجتمع الدولي، بما في ذلك الولايات المتحدة، على هذا لأنه لا يريد أن يرى الوضع الإنساني الكارثي بالفعل يزداد سوءا. 

وتضع إدارة ترامب فعليا الاعتبارات السياسية قبل المخاوف الإنسانية، وتراهن على أنه إذا أصبح انعدام الأمن الغذائي والمجاعة سيئين بما فيه الكفاية في اليمن، فإن قبضة الحوثيين على السلطة سوف تضعف.

وأعتبر المعهد الأمريكي "إن كلا الجانبين من أمر إدارة ترامب يحملان مخاطر كبيرة، فقد تجد الولايات المتحدة نفسها بسهولة منجرفة إلى حرب أوسع نطاقا في اليمن حيث لا تستطيع إيجاد طريق للخروج منها".

وتابع "وعلى نحو مماثل، لا يوجد ما يضمن أن يكون الناس الجائعون في وضع يسمح لهم بالثورة ضد الحوثيين أو أن تكون لديهم الرغبة في ذلك، ولكن المؤكد هو أن الحوثيين يمثلون الآن تحديا كبيرا للولايات المتحدة، وأن النهج الحذر لم ينجح

 

مقالات مشابهة

  • دخول 145 شاحنة مساعدات إلى غزة قادمة من مصر
  • بيان الأعضاء التي يجب السجود عليها في الصلاة
  • قادمة من دبي.. هبوط اضطراري لطائرة ركاب طراز بوينج
  • العصيمي: موجة برد قادمة يستمر تأثيرها حتى الاثنين المقبل
  • زيارة مهمة.. مبعوث ترامب للمنطقة في إسرائيل اليوم .. فماذا سيفعل؟
  • إكتشاف موجات إشعاعية غريبة قادمة من الفضاء
  • رئيس اتحاد الشركات يلتقي برئيس اتحاد الألعاب الترفيهية لبحث التعاون وتنظيم بطولات قادمة
  • الحوثيون في مواجهة مسلحة قادمة تهدد بإقتلاعهم ومعهد أمريكي يناقش تداعيات انسحاب السعودية من حرب اليمن
  • شومان: أئمة المذاهب الفقهية تعكس روح التعاون والاحترام التي يجب أن تسود بيننا اليوم
  • رئيس اتحاد الشركات يلتقي بنظيره في اتحاد الألعاب الترفيهية لبحث التعاون وتنظيم بطولات قادمة