محافظ الغربية يتابع إستمرار أعمال الرصف بشارع بورسعيد في السنطة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أكد الدكتور طارق رحمي، محافظ الغربية، أن المحافظة مستمرة في تنفيذ خطط الرصف والتطوير في كافة الأحياء والمدن من أجل إضفاء المنظر الحضاري والجمالي وتيسير حركة المواطنين، مشيرًا إلى تقديمه سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات لتسريع وتيرة الأعمال في قطاع الرصف وصيانة الطرق.
جاء ذلك خلال متابعته أعمال فرد وتسوية طبقة السن بشارع بور سعيد بطول 900 متر وعرض 7 أمتار تمهيدا لأعمال الرصف.
وأشار محافظ الغربية إلى أن أعمال الرصف تأتي في مقدمة المرافق التي تحرص المحافظة على تنفيذها لتحسين حالة الشوارع الرئيسية والفرعية وتحقيق السيولة المرورية، وفقا لأولويات واحتياجات المواطنين، مشددا على ضرورة متابعة الأعمال والانتهاء منها في أسرع وقت وضرورة التنسيق بين كافة الجهات التنفيذية لإعادة الوجه الحضاري للميادين والشوارع الحيوية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استمرار أعمال الرصف السنطة شارع بورسعيد محافظ الغربية
إقرأ أيضاً:
محافظ القليوبية يبحث مع «التنسيق الحضاري» مشروع تطوير القناطر الخيرية
اجتمع المهندس أيمن إبراهيم محافظ القليوبية، بالمهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بمقر الجهاز بقلعة صلاح الدين، لبحث سبل التعاون بين المحافظة والجهاز لمشروع تطوير القناطر الخيرية، إذ عرض رئيس الجهاز مشروع تطوير القناطر الخيري في إطار مشروع خطة الدولة لتطوير وإحياء الحدائق التراثية وشمل مشروع التطوير ترميم النظام الهيدروليكي لعمل القناطر والحدائق المفتوحة المحيطة بها والكباري والممرات التراثية بالقناطر، وإضافة عناصر فرش الفراغات العامة وإضافة مناطق خدمية ومسارات للدراجات والخيل ومرسى للمراكب النيلية.
أعمال التطوير تتضمن الجانب الآخر من كورنيش بنهاومن جانبه، عرض محافظ القليوبية المناطق غير المستغلة في المحافظة لإدراجها ضمن مشروع التطوير، مؤكدا على ضرورة أن تضمن أعمال التطوير الجانب الآخر من كورنيش بنها، وعمل مرسى نهري يشمل الأتوبيس النهري ومراكب نيلية ويخوت، لتكون منطقة القناطر الخيرية والحدائق المحيطة بها مدرجة على خريطة السياحة النيلية والسياحة البيئية الريفية، ما يضع المحافظة على قائمة المدن المستدامة والعمارة البيئية الخضراء.
استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعيةكما أكد المحافظ على أهمية استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعة بموقعها الفريد والمتميز بين فرعي رشيد ودمياط لتعظيم العائد الاقتصادي والعوائد الاستثمارية من الموارد غير المستغلة بالمحافظة، وتحويلها إلى منتجع سياحي بيئى نيلي من خلال عمل أكواخ خشبية بطول الجزء المطل على النيل من منطقة جزيرة الشعير وعمل مرسى خاص باليخوت، حيث يحظى السائح بنزهة في أحضان الطبيعة بعيدا عن ضوضاء المدينة على غرار المنتجعات البيئية الريفية.