سواليف:
2025-02-05@12:44:14 GMT

3 سيناريوهات لاستبدال بايدن المسن

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

#سواليف

نشرت صحيفة “تلغراف” البريطانية تقريرا يقول إن هناك من يخططون داخل #الحزب_الديمقراطي الأميركي لاستبدال مرشحه للرئاسة في الانتخابات المقبلة نوفمبر/تشرين الثاني 2024، ويحدد 3 #سيناريوهات لذلك.

وأوضح التقرير، الذي كتبه تيم ستانلي وروزينا صبور، بكثير من التفاصيل الأسباب التي تجعل الديمقراطيين يحاولون #استبدال الرئيس جو #بايدن، ومنها “بالطبع” ضعف قدرته العقلية على الاستمرار في الحكم، والتي ظهرت في عديد من خطاباته العامة وزلات لسانه التي كثرت لدرجة أدت بالبعض إلى الاشتباه في إصابته بـ”الخرف”، وكذلك قدراته الجسدية، إذ سقط عدة مرات.

وقال التقرير إن عديدا من الديمقراطيين يشعرون بالغضب من أن مؤسسة حزبهم، تفتقر إلى الشجاعة اللازمة لاستبدال بايدن عندما يكون ذلك ممكنا، وأثقلت كاهلهم بالمرشح الرئاسي الوحيد الذي لا يستطيع الفوز، لأنه واهن للغاية لدرجة أنه يجعل المجنون -الرئيس السابق دونالد ترامب– الذي يواجه 91 تهمة جنائية يبدو وكأنه محترف كفء.
بايدن لا يمكن إصلاحه

مقالات ذات صلة منظمات عالمية: غزة باتت منطقة موت وجوع وأوبئة 2024/02/22

وأشار الكاتبان إلى أن الإجماع في واشنطن هو أن بايدن لا يمكن إصلاحه، وذكرا أنه العام الماضي أظهرت مجموعة من استطلاعات الرأي أن ترامب يزحف إلى الصدارة على المستوى الوطني، ويتقدم بشكل ملحوظ في الولايات المتأرجحة مثل ميشيغان وبنسلفانيا.

وأضاف الكاتبان أن مسألة عمر الرئيس، التي كان الديمقراطيون يرفضونها في السابق، أصبحت الآن غير قابلة للتجاهل.

ونقل الكاتبان عن دينيس لينوكس، مستشار الحزب الجمهوري والمدير التنفيذي للحزب الجمهوري في جزر فيرجن، قوله إنه لا يشك في أن القوى الموجودة داخل الحزب الديمقراطي وما تسمى بالدولة العميقة في واشنطن تبذل كل ما في وسعها لإخراج بايدن من السباق قبل فوات الأوان، لأن الديمقراطيين يعرفون أنه هو القيادي الديمقراطي الوحيد الذي يمكن أن يخسر أمام دونالد ترامب.
السيناريو الأول

وأفاد الكاتبان بأن السيناريو الأول لإبعاد بايدن عن المنافسة الرئاسية هو دخول شخص ما إلى الانتخابات التمهيدية لتحدي بايدن. وقد جرب اثنان من المرشحين هذا بالفعل، وحصلا على نسب ضئيلة؛ إذ فاز بايدن بولاية كارولينا الجنوبية هذا الأسبوع بنسبة تقارب 100% من الأصوات.

وأضاف الكاتبان أن المواعيد النهائية لتقديم طلبات الترشح انقضت لنحو 80% من بقية الجولات الانتخابية، لذلك من المستحيل فعليا أن يدخل اسم أكبر في المنافسة في هذه المرحلة وأن يفوز بعدد أكبر من المندوبين من الرئيس الذي يتوجه إلى شيكاغو أغسطس/آب المقبل باعتباره المرشح الأوفر حظا والذي لا يمكن إيقافه.
السيناريو الثاني

والسيناريو الثاني هو أن يحاول الحزب عزل بايدن قسرا. ولا يمكن القيام بذلك، من الناحية النظرية، إلا إذا كان المرشح عاجزا.

وقال الكاتبان إن اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي هرمية ومنضبطة ومليئة بمؤيدي بايدن. ولا توجد آلية للتحرك ضد الرئيس إذا كان لا يريد الرحيل، مما يعني أن الخطوة العملية الوحيدة ستؤدي إلى السيناريو الثالث.

السيناريو الثالث

والسيناريو الثالث هو أن يتم إقناع بايدن بمنح الحرية لمندوبيه في المؤتمر، مما يسمح لهم باختيار أي مرشح يريدونه.

وذكر الكاتبان أن هذا ما يتوقعه الجمهوريون، إذ يرى الخبير الإستراتيجي في الحزب الجمهوري لينوكس أنه من المعقول تماما أن يظهر شخص ليس اسمه جو بايدن كمرشح للحزب الديمقراطي، سواء كان ذلك جي بي بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي، وهو ملياردير ويمكنه تمويل حملة انتخابية ذاتيا بين عشية وضحاها، أو غافين نيوسوم، حاكم كاليفورنيا، أو ويس مور، حاكم ولاية ماريلاند، الذي يعتقد كثيرون أنه أوباما القادم.

كما يمكن كذلك للديمقراطيين تجربة شخصية “أكثر اعتدالا” مثل جوش شابيرو، حاكم ولاية بنسلفانيا.

وقال الكاتبان إن السيناريو الثالث يحيي ذكريات المؤتمر الديمقراطي لعام 1968، عندما انقسم الحزب بسبب حرب فيتنام، أو العملية الفوضوية سيئة السمعة عام 1972؛ حين تقدم للترشيح عدد كبير من الديمقراطيين لدرجة أن التصويت تضمن تصويتا لصالح الرئيس الصيني آنذاك ماو تسي تونغ.
ميشيل وهاريس

وأشار الكاتبان إلى تردد أخبار عن احتمال ترشح ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، إلا أن كارل روف، المستشار الشهير الذي قدم جورج دبليو بوش للترشيح، وصف هذه النظرية بأنها “جنون محض”، مشيرا إلى كراهية ميشيل الواضحة للسياسة في مذكراتها، “فلم تكن تريد أن يترشح زوجها لمجلس شيوخ الولاية. ولم تكن تريده أن يترشح للرئاسة. إنها ليست حيوانا سياسيا”.

وأفاد الكاتبان بأن الشخص الأفضل ليحل محل بايدن من الناحية الفنية هي نائبته كامالا هاريس، لأن هذا هو دورها الدستوري في حالة الطوارئ. ومع ذلك، قالا من غير المرجح أن يكون أداؤها أفضل من أداء رئيسها، إذ يقال إن أي قيادي ديمقراطي يمكن أن يكون أداؤه أفضل ضد ترامب من بايدن، باستثناء كامالا.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحزب الديمقراطي سيناريوهات استبدال بايدن لا یمکن

إقرأ أيضاً:

صحيفة تتحدث عن 4 سيناريوهات إسرائيلية لمن يحكم غزة في اليوم التالي للحرب

تحدثت صحيفة " القدس العربي"، اليوم الثلاثاء 4 فبراير 2025، عن السيناريوهات الإسرائيلية للجهة التي ستتولى حكم قطاع غزة في اليوم التالي للحرب.

وقالت الصحيفة، "بعد لقائه بمستشار الأمن القومي الأمريكي مايك وولتش، والمبعوث الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، يلتقي رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بالرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض في لقاء حاسم، اعتبره مراقبون إسرائيليون الأهم من بين لقاءات رؤساء حكومات إسرائيلية مع رؤساء أمريكيين منذ عقود، بسبب حساسية المواضيع المطروحة فيه، من مستقبل غزة و" حماس " إلى التطبيع مع السعودية وإيران".

إقرأ أيضاً: وفد إسرائيلي يزور قطر نهاية الأسبوع لبحث وقف نار "طويل الأمد" بغزة

وقال مكتب نتنياهو إن اجتماعه مع ويتكوف ومايك وولتش كان "إيجابياً وودياً"، وبعد ذلك قال إن بعثة إسرائيلية ستغادر في نهاية الأسبوع الحالي إلى الدوحة، بهدف التداول بتفاصيل تقنية ترتبط باستكمال تحقيق الصفقة. كما جاء في بيان مكتب نتنياهو إنه سيُعقد فور عودته للبلاد، ليلة السبت، اجتماع للكابينيت السياسي- الأمني للتباحث في مواقف إسرائيل من المرحلة الثانية للصفقة، والتي تحدد ملامح المفاوضات المستقبلية.

وطبقاً لتسريبات صحفية، فإن مداولات المرحلة الثانية ستكون مختلفة عن مفاوضات المرحلة الأولى التي تخللّها إرسال طواقم إسرائيلية للدوحة والقاهرة، ومع ذلك ستخرج بعثة للدوحة بعد أيام. وحسب هذه التسريبات العبرية، فإن مفاوضات المرحلة الثانية ستعتمد بالأساس على زيارات مكوكية يجريها ويتكوف بين تل أبيب والدوحة والقاهرة. وفق "القدس العربي"

إقرأ أيضاً: ترامب: لا ضمانات لاستمرار وقف إطلاق النار في غزة

ومصير حركة حماس في قطاع غزة أحد الأسئلة المركزية المطروحة، عشية انطلاق مداولات الصفقة الثانية، وسيطرح سؤال "اليوم التالي" في غزة في لقاء نتنياهو وترامب، ومن المرجح أن ينعكس الجواب في صفقة أكبر، سياسية، تشمل تطبيعاً مع السعودية.

أربعة خيارات

وطبقاً لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، هناك أربعة نماذج ممكنة للسيطرة على غزة في "اليوم التالي"، وكل منها له طابعه أو مضمونه المركّب بالنسبة لإسرائيل ولسكان غزة، وهي؛ احتمال بقاء "حماس" في الحكم، وإن بدا هذا أقل احتمالية طبقاً للرؤية الإسرائيلية.

أما الاحتمال الثاني، فيقول إن بقاء "حماس" في الحكم في غزة سيصعب مهمة إعمارها، لأن إعادة البناء تستغرق سنوات طويلة من العمل والمساعدات الأجنبية.

وتتابع الصحيفة العبرية في موقعها "واينت": "في الشهور الأخيرة، أدارت حماس مداولات حول لجنة مدنية لإدارة غزة بقيادة تكنوقراطيين فلسطينيين إلى جانب السلطة الفلسطينية. بيد أن حماس ترفض تفكيك ذراعها العسكري، وتحاول استنساخ نموذج "حزب الله" في لبنان داخل القطاع، وهذا ما تعارضه السلطة الفلسطينية".

وتقول إنه إلى جانب كل هذا، فإن إمكانية بقاء "حماس" في الحكم تتعارض مع أهداف الحرب المعلنة من قبل إسرائيل، وتهدد مستقبل ائتلاف نتنياهو في حال قرر عدم الاستعانة بـ "سلة أمان" المعارضة.

يشار إلى أن جيش الاحتلال يجب أن ينسحب من محور نيتساريم في اليوم الثاني والعشرين من توقيع اتفاق الصفقة، أي بعد أيام، والانسحاب من محور صلاح الدين (فيلادلفيا) في اليوم الثاني والأربعين، اليوم الأخير من المرحلة الأولى، على أن ينهي الانسحاب في ثمانية أيام.

في المقابل، فإن الإفراج عن المخطوفين والتقدم نحو المرحلة الثانية مرهون بالانسحاب المذكور، ما يثقل على رغبات سموتريتش. ولذا، يقضي الاحتمال الثالث بعدم تقدم إسرائيل نحو المرحلة الثانية، وتبادر لتجديد الحرب حتى الاحتلال الكامل للقطاع، وبناء حكم عسكري تتولى إدارة القطاع وتصريف شؤونه المدنية. طبقاً للصحيفة العبرية، فإن مثل هذا الاحتلال من شأنه المساس بمحاولات نتنياهو الدفع نحو تطبيع مع السعودية، وعلى ما يبدو سيطالب بدعم ترامب الذي طلب إنهاء الحرب وتحرير كل المخطوفين.

السلطة الفلسطينية

ويقضي الاحتمال الرابع بعودة السلطة الفلسطينية للقطاع، وتعتبرها البديل الوحيد لـ "حماس"، لكنها غير مقبولة لإسرائيل.

وتنوه الصحيفة بأن نتنياهو يحاول دائماً إبعاد نفسه عن حكم فلسطيني في القطاع، ويدعي أن إدارة معبر رفح على يد فلسطينيين لا ينتمون للسلطة الفلسطينية، بعكس ما كشفت عنه صحيفة "نيويورك تايمز" بأن هؤلاء ينتمون فعلاً لها.

يشار إلى أن سلطات الاحتلال حاولت خلال الحرب تشكيل جهات سلطوية محلية من غزة لكنها فشلت.

وبين هذا وذاك، ترى الصحيفة العبرية أن إدارة معبر رفح من قبل جهات تنتمي للسلطة الفلسطينية تثير تكهنات تفيد بأن نتنياهو، وتحت ضغط ترامب وقادة عرب، ربما يتجه للسماح لموظفي الرئيس عباس بالقيام بدور كبير في إدارة القطاع، وبالتعاون مع جهات دولية أو مع مقاولين.

يشار إلى أن الشهور الأخيرة شهدت مقترحات وأطماعاً إسرائيلية لإدخال قوات دولية للقطاع تتولى إدارة شؤونه وتقوم بمهام إدارية، وربما تشارك قوات عربية أيضاً في إدارة القطاع في حال وافقت السلطة الفلسطينية على ذلك.

ترامب سيواصل إملاء خطواته

ويتفق المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس" عاموس هارئيل مع تقديرات محللين محليين كثر بأن اجتماع نتنياهو وترامب، ليلة الثلاثاء، حاسم، بل يقول إنه الأهم من بين كل لقاءات القمة الأمريكية الإسرائيلية منذ عقود.

وتطابقاً مع الاحتمالات المذكورة، فإن هارئيل يرجح أن ترامب، وطبقاً لتصريحاته، معني بإتمام الصفقة وإنهاء الحرب والدفع نحو صفقة عملاقة بين أمريكا والسعودية تشمل اتفاق تطبيع.

ويشير هارئيل إلى نية نتنياهو تغيير طاقم المفاوضات للتحكم بوتيرة ومضمون مفاوضات المرحلة الثانية ودفع الغايات السياسية للواجهة: مستقبل غزة و"حماس".

ويضيف: "في حال عمل نتنياهو لتحقيق المرحلة الثانية أو صيانة الائتلاف، فإن ترامب سيواصل إملاء خطواته".

يشار إلى أن ترامب، ورغم تصريحه الأخير بأنه ليس واثقاً من إمكانية استمرار وقف النار، يرغب بتنحي "حماس" عن الواجهة كما تشتهي إسرائيل، لكن مؤشرات كثيرة تقول إنه غير معني بمعاودة الحرب، وربما يرى بضرورة محاولة الضغط على "حماس" بالحصار وربط الإعمار بتنحيها.

ظاهر وباطن اللقاء

في هذا المضمار، يدعو رئيس حكومة الاحتلال الأسبق إيهود براك الإسرائيليين، في مقال نشرته "هآرتس" اليوم الثلاثاء، لتأييد صفقة مع السعودية، وكأنه لا توجد محاولة انقلاب قضائي سياسي في إسرائيل، ولمحاربة هذا الانقلاب وكأن الصفقة غير موجودة. ويؤكد براك أن ترامب غير متوقع، وأن هذا جزء من قوته، مرجحاً أن يكون تفكير الإسرائيليين بعد أسبوعين مختلفاً عما هو الآن.

ويضيف: "الآن ستبدو الاحتفالية الأمريكية باستقبال نتنياهو كبيرة، الغلاف والظاهر ودود وحاضن، والمضمون داخل الغرف المغلقة سيكون واضحاً وصارماً. علاوة على زيارة ويتكوف الذي فرض على نتنياهو تطبيق الاتفاق (الاتفاق نفسه من شهر أيار الذي تهرّب منه نتنياهو بثمن موت مخطوفين وجنود)".

ويرجح براك أن ترامب سيطالب نتنياهو باستكمال الصفقة، وأن لا يكون ممكناً استئناف الحرب بحجم كامل في القطاع، وأنه لاحقاً سيتم إدخال قوة عربية، بموافقة وتعاون السلطة الفلسطينية، ودعم الجامعة العربية والولايات المتحدة ومجلس الأمن.

ويضيف براك: "وهكذا يتم إنتاج بديل لحماس بالتدريج. أما قضية ترحيل الغزيين فستتبخّر بسرعة، ولن يصادق على ضمّ في غزة أو في الضفة الغربية، فيما ستحصل إسرائيل على عتاد وستوجه تهديدات لإيران، لكن ترامب سيسعى لاحقاً لاتفاق نووي أفضل من الاتفاق السابق مع إيران".

يشار إلى أن محرر صحيفة "هآرتس" ألوف بن يرى أن نتنياهو سيذهب نحو التطبيع، ويدرك أن ائتلافه سينهار، ولذا فإنه سيطلق حملته الانتخابية من واشنطن وهو بجانب ترامب، رافعاً شعار تطبيق فكرة الترانسفير.

المصدر : وكالة سوا - صحيفة القدس العربي اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين تأجيل سفر الدفعة الرابعة من مرضى غزة عبر معبر رفح الاحتلال يعزل بلدة طمون بالكامل عن محيطها لليوم الثالث على التوالي مدير مستشفى جنين الحكومي: لدينا مخزون كافٍ من المستلزمات الطبية بالمستشفى الأكثر قراءة إسرائيل تعلن إصابة أكثر من 15 ألف جندي منذ 7 أكتوبر 2023 الأردن: توقع وصول مستشفى النسائية والتوليد إلى غزة في الأسابيع المقبلة صحة غزة تنشر احدث إحصائية لأعداد شهداء العدوان بالصور: تفاصيل لقاء رئيس الوزراء مع قائد الإدارة السورية الجديدة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • رفض قاطع داخل الأوساط الأمريكية لتصريحات ترامب.. الحزب الديمقراطي: "مزحة مريضة غير قابلة للتنفيذ"
  • الرئيس أردوغان: الشعب السوري الذي ألهم المنطقة بعزيمته على المقاومة قادر على إعادة إحياء بلده 
  • الحزب الديمقراطي: مبادرة البعثة الأممية خطوة نحو تحقيق تطلعات الليبيين
  • لا يمكن تهديدنا.. أحمد موسى: نشكر الرئيس السيسي على رؤيته في تنويع مصادر السلاح
  • صحيفة تتحدث عن 4 سيناريوهات إسرائيلية لمن يحكم غزة في اليوم التالي للحرب
  • سيناريوهات تنتظر البلوجر هدير عبد الرازق قبل الاستئناف على حكم حبسها سنة
  • «المستقلين الجدد»: توجيهات الرئيس بتطوير منشآت التعليم العالي خطوة في ملف بناء الإنسان
  • «مصر القومي» و«الجيل الديمقراطي» يعقدان اجتماعا لتنسيق المواقف الحزبية
  • اللقاء الديمقراطي: لتسهيل مهمة الرئيس المكلف
  • الرئيس تبون: ماكرون لن يكسب شيئا من الخطأ الفادح الذي ارتكبه في قضية الصحراء الغربية