وزير الخارجية السعودي يبحث مع نظيره الأمريكي التطورات في قطاع غزة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
بحث وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، التطورات في قطاع غزة والجهود المبذولة بشأنها، وذلك على هامش اجتماع وزراء خارجية دول مجموعة العشرين في مدينة «ريو دي جانيرو» البرازيلية.
وذكرت قناة «الإخبارية» السعودية اليوم الخميس 22 من فبراير 2024، أنه تم أيضا خلال اللقاء مناقشة العلاقات الثنائية بين البلدين.
اقرأ أيضاًإنزال أردني بريطاني لمساعدات طبية عاجلة على المستشفى الميداني بـ غزة
«التنسيقية» تثمن مرافعة مصر أمام العدل الدولية: كاشفة لجرائم الحرب التي يرتكبها جيش الاحتلال بغزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السعودية رفح قطاع غزة الخارجية الأمريكية الاحتلال الإسرائيلي الولايات المتحدة الأمريكية وزير الخارجية السعودي محكمة العدل الدولية الجنائية الدولية الخارجية السعودية غلاف غزة الإخبارية السعودية الوضع في غزة المحكمة الدولية العدل الدولية الدور المصري تجاه القضية الفلسطينية قناة الإخبارية بحث تطورات الأوضاع في غزة التهديدات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
وزير الرياضة يبحث مع الصين تطوير برامج التدريب المهني والتقني بمراكز الشباب
اجتمع وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، مع ممثلين من الشركة الصينية القابضة ACIC INTL؛ لبحث سبل التعاون في تطوير برامج للتعلم والتدريب المهني والتقني الذكي في مراكز الشباب.
تقديم برامج حديثة تتناسب مع التطوراتوتهدف هذه الشراكة إلى تقديم برامج حديثة تتناسب مع التطورات التكنولوجية الحديثة وتزويد الشباب بالمهارات المطلوبة في سوق العمل مثل المهارات التقنية المتقدمة، والذكاء الاصطناعي، والتقنيات الرقمية؛ بما يساعد في تأهيل الشباب للعمل بمجالات جديدة ومتنوعة، مع تقديم وظائف للشباب تنسيقًا مع المركزية لتمكين الشباب.
الاستفادة من التقنيات المتقدمة في تطوير البنية التعليميةوأعرب الدكتور أشرف صبحي عن أهمية التعاون مع شركات عالمية مثل ACIC INTL لتبادل الخبرات، والاستفادة من التقنيات المتقدمة في تطوير البنية التعليمية والتدريبية، ما يسهم في رفع مستوى الشباب المصري وتأهيلهم لمواكبة التطورات العالمية في المجالات المهنية والتقنية.
وأشار الوزير إلى أهمية المبادرة في تحويل مراكز الشباب إلى مراكز تدريب متكاملة تدعم التعليم الذكي والتقني، ما يمكن الشباب من اكتساب خبرات عملية وتدريبات مهنية متخصصة.
ومن المتوقع أن تشمل البرامج مجالات عدة مثل التدريب على البرمجيات الذكية، والتقنيات الصناعية المتقدمة وغيرها من التخصصات ذات الصلة، ما يعزز من كفاءة الشباب ويزيد من فرصهم في سوق العمل.