شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن توجيهات حوثية لخطباء المساجد في إب بعدم التطرق لموضوع الهجرة النبوية، أصدرت ميليشيات الحوثي الارهابية توجيهاً لفظياً لعدد من الخطباء في محافظة إب تطالب منهم بعدم التطرق لموضوع ذكرى الهجرة النبوية في خطب .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توجيهات حوثية لخطباء المساجد في إب بعدم التطرق لموضوع الهجرة النبوية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

توجيهات حوثية لخطباء المساجد في إب بعدم التطرق...

أصدرت ميليشيات الحوثي الارهابية توجيهاً لفظياً لعدد من الخطباء في محافظة إب تطالب منهم بعدم التطرق لموضوع ذكرى الهجرة النبوية في خطب الجمعة.

وقال الصحفي والناشط السياسي محمد عبدالله القادري في منشور على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي ، ان منتحل صفة مدير الارشاد في إب أحمد العصري والذي ينتمي لمحافظة صعدة ، أصدر توجيهاً لفظياً لعدد من خطباء المساجد في محافظة إب طالبهم بعدم التطرق بشكل مركز في خطب الجمعة لموضوع الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والتسليم.

وأوضح القادري أن التخوف الحوثي من هذه الذكرى يأتي بسبب ذكر الصحابي الجليل أبي بكر الصديق رضي الله عنه الذي لا يذكر موضوع الهجرة إلا ويذكر فيه كونه رفيق النبي عليه الصلاة والسلام من مكة إلى المدينة.

وأضاف القادري أن هذا الأمر يبين ويكشف فضل الصحابي والخليفة الأول أبو بكر الصديق ، وهو الامر الذي تكرهه بشدة الميليشيات الحوثية التي تسب الصحابة والخلفاء الراشدين.

ً

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الحرب انتهت والمعاناة مستمرة.. هكذا يتحدى الغزيون أوجاع الإبادة

 الثورة  /

بعد 471 يوماً من الإبادة والقتل الهمجي، وضعت الحرب أوزارها، وتنفس الأهالي الصعداء، إلا أن مشاهد الدمار الهائل في الأحياء السكنية صادمة، لكن العزيمة ستتجاوز الواقع المظلم.

تعهد المواطنون أن يعيدوها أجمل، وأكثر زهاء، وهم الذين يرون في قطاع غزة قلبا وفؤادا، يسكنونه ولا يسكنهم.

دمرت إسرائيل مظاهر الحياة الإنسانية برمتها، المساجد، والمدارس، والمنازل، والطرقات، والبنى التحتية، حولها إلى مدينة غير صالحة للسكن، ظانا أنه سيكسر الإرادة والعزيمة، لكنه خاب.

صدم الأهالي من هول الدمار، وبشاعة الخراب، وفظاعة الموت المنتشر، إلا أن الأمل يعتليهم، بأن ما جرى يهون في سبيل القضية الأكثر قداسة في العالم.

قد يتبادر إليهم تساؤلات كبيرة متى سينتهي الألم، متى تنتهي المعاناة، ومتى ستقتلع الخيمة، ومتى يبدأ الإعمار؟

أسئلة كبيرة، تشي بأن الحرب انتهت لكن المعاناة ليس بعد، إلا أن المواطنين قرروا البقاء والتحدي، واستمرار الحياة.

المواطن معاذ أبو مصطفى أبو بكر يقول إن الاحتلال دمر منزله في حي الأمل بمدينة خان يونس، والآن يسكن خيمة مقابله.

يضيف أن الحرب بكل تأكيد انتهت، والموت والقتل مضى، إلا أن المعاناة مستمرة، مشددا أنهم قرروا الحياة وتحديها.

وأكد أن من عاش ويلات الإبادة، سيتحدى المعاناة والألم، بانتظار فجر جديد بدأ بالبزوغ.

وفي الحي ذاته، بدأ المواطنون بتجهيز ما يعرف بالأقواس، لأداء الصلوات، بعد تدمير الاحتلال مسجد حسن البنا، وهو واحد من آلاف المساجد التي دمرها الاحتلال.

يقول الشاب فهد وادي وهو أحد القائمين على المسجد إن الاحتلال دمر المساجد، ليحرمنا ارتباطنا بها، إلا أنه فشل وسيفشل، فالأرض كلها مساجد.

وأما المواطنة عبير البيرم فقد أكدت أن انتهاء الحرب بالنسبة لها لا يعني انتهاء معاناتها، فشقيقتها نهلة، لا تزال ضمن مفقودي الحرب الذين تجاوز عددهم ١١ ألفا.

تقول إن معاناتها تنتهي عندما يتكشف مصير شقيقتها المفقودة.

حرب الإبادة التي استمرت 15 شهراً فعلت فيها إسرائيل ما لا يمكن أن يخطر على بال أحد، خلفت آلاما ومعاناة هائلة، إلا أن الأمل المتجدد والإرادة القوية تقفان كطوفان يخمد نار الوجع.

 

* المركز الفلسطيني للإعلام

مقالات مشابهة

  • خريطة افتتاحات المساجد في 15 محافظة اليوم.. اعرفها
  • صد هجمات «حوثية» متزامنة في ثلاث محافظات يمنية
  • توجيهات من السوداني تستبق موسم الصيف
  • القادري لـ سانا: قررنا إلغاء العمل بنظام تحديد مركز العمل لضمان الالتزام بالقوانين وتنظيم العملية بشكل سليم
  • الجيش اليمني يُفشل محاولة تسلل حوثية غرب محافظة تعز
  • توجيهات من وزير التربية لحماية المدارس
  • ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يناقش «الهجرة بالدين بين الألم والأمل»
  • إصابة جنديين بقصف نفذته مسيّرة حوثية في جبهة ثرة
  • الحرب انتهت والمعاناة مستمرة.. هكذا يتحدى الغزيون أوجاع الإبادة
  • بيان مدى مشروعية المديح والابتهالات النبوية