???? خلافات حادة بين حكومة جنوب السودان وقائد مليشيا التمرد السريع
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
• خلافات حادة بين حكومة جنوب السودان وقائد مليشيا التمرد السريع ..
• مليشيا التمرد تبتز حكومة جنوب السودان لدفع مليار دولار تقول مليشيا التمرد إنها متأخرات رسوم عبور بترول جنوب السودان ويجب علي جوبا إيداعها في حسابات المليشيا وسبق للتمرد السريع تفويض القوني شقيق حميدتي لمتابعة ملاحقة حكومة جنوب السودان لدفع المليار دولار .
• رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير غاضب جداً من طريقة التهديد التي تحدث بها حميدتي مع سلفا في اللقاء الذي جمعها مؤخراً بكمبالا .. سلفاكير قال لمقربين منه إن حميدتي قليل تجربة ولايعرفنا جيداً فنحن يمكن أن نستغني عن البترول العابر عبر السودان ..
• من جهة أخري تضغط مليشيا التمرد في الآونة الأخيرة علي جوبا وتهدد بإتلاف أنبوب النفط وذلك بمنع دخول ناقلات الجازولين لمعالجات فنية ضرورية لمحطة العيلفون حتي لا يتأثر الأنبوب علي المدي الطويل وقبل أيام تم السماح لثلاث شاحنات بالدخول إلا أن المليشيا سطت علي الجازولين وأعتقلت سائقي الشاحنات ..
• وأبدت حكومة جنوب السودان امتعاضها منذ أشهر بعد عثورها علي حديث موثّق لحميدتي يقول فيه إنه لن يزور جوبا لأنه قد يتعرض لاغتيال هناك علي حد قوله ..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: حکومة جنوب السودان ملیشیا التمرد
إقرأ أيضاً:
توتر في إسرائيل.. خلافات حادة بين نتنياهو ورئيس الشاباك بسبب إخفاقات 7 أكتوبر
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا تلفزيونيًا تناول تصاعد الخلافات بين رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس جهاز الشاباك، رونين بار، مما يعكس عمق الانقسام داخل إسرائيل، في ظل التحقيقات الجارية حول المسؤولية عن إخفاق 7 أكتوبر.
وأعلن مكتب نتنياهو في بيان رسمي أنه استدعى رونين بار لإبلاغه بقرار عزله، مؤكداً أنه سيطرح الأمر على الحكومة للتصديق عليه في اجتماعها المقبل يوم الأربعاء.
وعزا نتنياهو قراره إلى "انعدام الثقة" بينه وبين رئيس الشاباك، وذلك بعد أن حملت تحقيقات الجهاز الأمني سياسات رئيس الوزراء مسؤولية الإخفاق الأمني، وهو ما رفضه نتنياهو، موجهًا اللوم إلى الجيش وأجهزة الاستخبارات.
من جانبه، رحّب وزير الأمن الإسرائيلي المستقيل، إيتمار بن غفير، بالقرار، مشيرًا إلى أنه طالب بإقالة رئيس الشاباك منذ فترة طويلة، فيما رفضت المعارضة الإسرائيلية هذه الخطوة، حيث أعلن زعيمها يائير لابيد عزمه الطعن على القرار أمام المحكمة العليا.
بدوره، وصف بيني جانتس، عضو مجلس الحرب السابق، هذه الإقالة بأنها "ضربة للأمن الإسرائيلي وتقويض لوحدة الدولة لأسباب سياسية وشخصية من جانب نتنياهو".
في السياق ذاته، أكدت المستشارة القضائية للحكومة أن قرار إقالة رئيس الشاباك لا يمكن أن يُنفذ دون استشارتها القانونية.
ويعتبر المحللون أن المشهد السياسي الإسرائيلي منذ بدء العدوان تحول إلى "حرب وجود" بين نتنياهو، الذي يسعى للحفاظ على ائتلافه الحاكم، وبين قادة الأجهزة الأمنية الذين يحاولون استعادة ثقة الجمهور بعد فشل 7 أكتوبر، الذي شكل ضربة قوية للمؤسسات الأمنية الإسرائيلية.