تأمين ظاهرة تعامُد الشمس على تمثال رمسيس الثاني بسيارات الإسعاف
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
يشارك رجال هيئة الإسعاف المصرية في احتفالات تعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني في معبد أبو سمبل.
وتسلط مشاركة رجال الإسعاف في هذه الفعاليات الضوء على دورهم الإنساني والاجتماعي في المجتمع، وتعكس التزامهم بخدمة المجتمع والمحافظة على تراثه وثقافته.
تعد ظاهرة تعامد الشمس على تمثال رمسيس الثاني في معبد أبو سمبل جنوب أسوان مناسبة فريدة تستقطب العديد من الباحثين والمسافرين من جميع أنحاء العالم.
تجتذب هذه الظاهرة موكباً من الأشخاص الذين يقومون بالتجمع في معبد أبو سمبل لمشاهدة اللحظة المميزة التي يصل فيها ضوء الشمس مباشرةً إلى وجه تمثال رمسيس الثاني. وتعد هذه اللحظة نقطة تحوّل في السنة، حيث يكون النهار والليل متساويين في مدة الإضاءة.
تصاحب هذه الاحتفالات العديد من الفعاليات والمناسبات الاجتماعية والثقافية، حيث يقدم رجال هيئة الإسعاف المصرية خدماتهم للحضور ويراقبون الحدث بعناية تامة. وتُعتبر هذه المشاركة من جانب رجال الإسعاف بمثابة عرض للدعم والتضامن
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسعاف رجال الاسعاف خدمة المجتمع معبد أبو سمبل رمسیس الثانی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار تأمين الدراجات النارية يصل البرلمان
زنقة 20 ا الرباط
استنكر البرلماني عمر الأزرق، بمجلس النواب، في سؤال كتابي إلى وزير النقل واللوجستيك، عبد الصمد قيوح، “الارتفاع المفرط” في تكاليف تأمين بعض الدراجات النارية، خاصة تلك التي تبلغ سعة محركها (49 سي سي).
وكشف النائب البرلماني، أن “تكلفة التأمين وصلت إلى 1500 درهم، في حين أن المبلغ المحدد قانونيا هو 700 درهم فقط”.
وعبر الأزرق في سؤاله عن استغرابه من هذا الارتفاع غير المبرر، مؤكدا أن ذلك يُثقل كاهل المواطنين والسائقين ويشكل عائقا كبيرا أمام انتشار هذه الوسيلة الاقتصادية للنقل.
واعتبر البرلماني أن” هذه الزيادة قد تؤدي إلى نفور الناس من استخدام الدراجات النارية، وهو ما يتناقض مع هدف الوزارة في تعزيز وسائل النقل البديلة”.
يشار إلى الوزارة لم تقدم إلى حدود الساعة أي توضيح رسمي حول أسباب هذا الارتفاع في التكاليف، ما يزيد من علامات الاستفهام حول هذه القضية التي تمس القدرة الشرائية للمواطنين.