لهذا السبب.. المطرب "كزبرة" يغير اسمه إلى اسم العائلة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
اعتزم مغني المهرجانات كزبرة على تغيير اسمه الفني إلى اسمه الحقيقي، حيث سيستخدم اسم أحمد بحر في أعماله المستقبلية، وذلك بسبب نجاحه في التمثيل، خاصة بعد أدائه المميز في فيلم "الحريفة" الذي قام ببطولته مع المخرج رؤوف السيد.
وأعلن كزبرة عن قرار تغيير اسم شهرتة من "كزبرة" إلى "أحمد بحر"، وذلك خلال إستضافتة في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي، مشيرًا إلى أن اسم العائلة هو بحر وأنه يرغب في نشر اسمه الحقيقي.
وأوضح كزبرة أنه لجأ إلى منصات التواصل الاجتماعي للتعبير عن نفسه، مشيرًا إلى أنه يشعر بأنه يغني ويحلم بمستقبله الفني، ولكنه واجه صعوبة في التواصل مع شخص كبير في الصناعة، مما دفعه إلى تحويل الموقف إلى سكتش كوميدي بسيط.
ويذكر أن عرض مؤخرا للمطرب كزبرة فيلم "الحريفة" التي حقق نجاحا كبيرا خلال الفترة الأخيرة.
تفاصيل فيلم الحريفة
وتدور أحداث فيلم "الحريفة" حول ماجد لاعب كرة القدم الذى تدفعه الظروف العائلية إلى أن ينتقل من مدرسته الدولية إلى مدرسة حكومية، وهناك يلتقي ماجد بمجموعة من زملائه الذين ينحدرون من بيئات مختلفة وينضم لفريقهم الذى يشارك فى مباريات بالساحات الشعبية ومراكز الشباب ومعًا يحلمون بأن يشاركوا في بطولة كبيرة جائزتها مليون جنيه.
فيلم "الحريفة" بطولة نور النبوى، أحمد غزى، كزبرة، نور إيهاب، خالد الذهبى، عبد الرحمن محمد، سليم الترك ونجم الكرة السابق أحمد حسام ميدو، وآخرون من النجوم، مع ظهور خاص لبيومي فؤاد وشريف الدسوقي، والفيلم من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
مالي والنيجر وبوركينا فاسو تعلن استدعاء سفرائها لدى الجزائر لهذا السبب
أعلنت مالي وحليفتاها النيجر وبوركينا فاسو، الأحد، استدعاء سفرائها لدى الجزائر التي اتهموها بإسقاط طائرة بلا طيار تابعة لجيش باماكو في شمال الأراضي المالية قرب الحدود الجزائرية نهاية آذار/ مارس الماضي.
وأعلنت الدول الثلاث في بيان مشترك أن "هيئة رؤساء تجمع دول الساحل تقرر استدعاء سفراء الدول الأعضاء، المعتمدين في الجزائر، للتشاور".
ويأتي هذا القرار في مناخ من التدهور العميق في العلاقات بين مالي والجزائر.
وفي الأول من نيسان/ أبريل، قالت الجزائر إنها أسقطت طائرة استطلاع مسلحة بلا طيار اخترقت مجالها الجوي. من جهتها، ذكرت وزارة الخارجية المالية في بيان أنه بعد إجراء تحقيق "خلُصت مالي إلى أن الطائرة بلا طيار دُمِّرت نتيجة عمل عدائي متعمّد من النظام الجزائري".
ولم يصدر رد فعل فوري عن السلطات الجزائرية.
ووفقا للسلطات المالية التي يقودها الجيش بعد توليه السلطة إثر انقلاب، فقد تم تحديد موقع حطام الطائرة بلا طيار في منطقة تبعد 9,5 كيلومترات جنوب الحدود بين البلدين.
وجاء في البيان المالي أن "المسافة بين نقطة انقطاع الاتصال بالطائرة وموقع الحطام تبلغ 441 مترا. وتقع هاتان النقطتان على الأراضي الوطنية"، مضيفا أن الطائرة "سقطت عموديا، وهو ما لا يُفسر على الأرجح إلا بكونه عملا عدائيا ناجما من نيران صواريخ أرض-جو أو جو-جو".
وتابع البيان: "أمام خطورة هذا العمل العدواني غير المسبوق" فإن مالي تدين "بأشد العبارات هذا العمل العدائي وغير الودي والمتعالي من جانب السلطات الجزائرية".