- مهاجم أوروغواي يبحث عن ناد جديد عبر وسائل التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مهاجم أوروغواي يبحث عن ناد جديد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وقال لايس، الذي سيغادر أكاديميا كانتولاو، على وسائل .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مهاجم أوروغواي يبحث عن ناد جديد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال لايس، الذي سيغادر أكاديميا كانتولاو، على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الأربعاء الماضي: لأسباب إدارية، لم أتمكن من التعاقد مع الفريق رغم السفر والاتفاق على كل شيء، مشكلة الحصص لم تسمح لي بالتسجيل. أنا مرة أخرى صفقة مجانية وأنتظر اتجاها جديدا. وقال المهاجم البالغ عمره 33 عاما لموقع إنفوبا على الإنترنت إن مشاكل الانتقالات ترجع إلى أن اتحاد بيرو لكرة القدم يسمح فقط بتسجيل 27 لاعبا أكبر من 21 عاما. بالنسبة لدوري الدرجة الثانية، يمكن استبدال واحد فقط من الأجانب الخمسة المسجلين في بداية العام. وانتهت فترة الانتقالات في بيرو لذلك ينتظر المهاجم الموجود حاليا في أوروجواي بدائل أخرى لمواصلة مسيرته.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وسائل التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
ريلزات ومقاطع فيديو قصيرة على مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد: غزة ستنهض من تحت الركام.. والشعب الفلسطيني لا يعرف الانكسار
الثورة / هاشم السريحي
وسط الدمار الهائل الذي خلّفته الحرب في غزة، يواصل أهلها كتابة فصل جديد من الصمود والتحدي، رافضين أن يكون الخراب نهايةً لقصتهم. في شوارع المدينة التي دُمّرت أجزاء كبيرة منها، تظهر مقاطع الفيديو والريلزات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي مشاهد تعكس روحًا لا تُقهر؛ رجال ونساء، شباب وأطفال، يرفعون الحجارة، يصلحون النوافذ، يعيدون طلاء الجدران، ويبنون من جديد رغم شُحّ الإمكانيات.
إرادة الحياة في وجه الحصار والموت
في كل زاوية من غزة، مشهد يروي قصة صمود. ترى رجلاً يرمّم بيته بيده، يرفع سقفًا جديدًا فوق جدران قاومت القصف. أطفالٌ يركضون بين الأنقاض، يضحكون ويلعبون وكأنهم يعلنون أن الحياة أقوى من الدمار. أصحاب المحال التجارية يعيدون فتح متاجرهم، والنجّارون والحدّادون يعملون بلا كلل لإصلاح ما تكسّر، وكأنهم يرسلون رسالة واضحة: “نحن هنا… ولن نرحل”.
رفض التهجير… غزة باقية وأهلها صامدون
لم تكن هذه الحرب الأولى، وربما لن تكون الأخيرة، لكن شيئًا واحدًا ثابت: أهل غزة يرفضون التهجير، يتمسكون بأرضهم كما يتمسك الجذر العميق بالتربة. منازلهم ليست مجرد حجارة، بل ذاكرة وهوية، ودمارها لا يعني فقدان الانتماء. يعيدون البناء ليس لأنهم مجبرون، بل لأنهم يؤمنون أن غزة، رغم الجراح، ستظل وطنهم الذي لا بديل له.
إنها رسالة إلى العالم بأن أهل غزة لا ينتظرون الشفقة، بل يدافعون عن حقهم في الحياة بكرامة. وكما أعادوا بناء بيوتهم مرارًا، سيعيدون بناء وطنهم في كل مرة، لأنهم ببساطة… لا يعرفون الانكسار.