3 حشوات مختلفة لعمل رقائق الربيع سبرينج رولز
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
البوابة - تعتبر رقائق الربيع "سبرينج رولز" لوحات قماشية رقيقة مليئة بالألوان والنكهات والمفاجآت الشهية! ولكن في حين أن الإصدارات التقليدية غالبا ما تحتوي على الخضروات والبروتينات، فإن هناك احتمالات واسعة أخرى. فيما يلي بعض الأفكار لتغذية إلهام رقائق الربيع، مصنفة حسب النوع، اختاري ما يناسبك ويناسب ذوق عائلتك:
رقائق الربيع عبارة عن مقبلات ملفوفة أو ديم سوم شائعة في المأكولات الصينية وجنوب شرق آسيا.
1. سبرينج رولز طازجة (سومر رولز):
خلطة الخضار: جزر مبشور، خيار، فلفل حلو، ملفوف، براعم الفاصوليا، خس، نعناع، كزبرة، ريحان، شرائح الليمون الحامض.
تويست استوائي: مانجو، أناناس، أفوكادو، بابايا، جيكاما، جمبري، توفو، فول سوداني، صلصة غمس مع لمسة من حليب جوز الهند.
النودلز اللذيذة: نودلز الأرز والشعيرية والدجاج المشوي والروبيان والأعشاب والخيار والجزر وصلصة الغموس.
2. سبرينج رولز مقلية:
الكومبو الكلاسيكي: الكرنب والجزر والبصل الأخضر واللحم أو الدجاج المبشور والفطر والشعيرية (اختياري).
التوابل الحارة: لحم مطحون حار، وروبيان، وكيمتشي، وبراعم الفاصوليا، وصلصة غوتشوجانج.
كاري ديلايت: الدجاج أو التوفو المطبوخ في معجون الكاري، الفلفل الحلو، البصل، حليب جوز الهند، الكزبرة، وصلصة الفول السوداني.
3. اللفائف النباتية:
الجواهر النباتية: برجر الفاصوليا السوداء، البطاطا الحلوة المحمصة، الحلوم المشوي، السبانخ، الطماطم المجففة بالشمس، البيستو.
مفاجأة المأكولات البحرية: سمك السلمون المدخن، جبنة كريمية، نبات الكبر، الشبت، الخيار، البصل الأحمر، صلصة الفجل الحار.
رول بوريتو : البيض المخفوق، الكوريزو، الفاصوليا السوداء، الأفوكادو، الجبن، الصلصة الخضراء.
نصائح إضافية:
قم بخلط المكونات ومطابقتها للحصول على قوام مختلف - مقرمش، ناعم، مطاطي.
استخدم الأعشاب الطازجة والتوابل والصلصات لإضافة عمق للنكهة.
المصدر: Gemini / seriouseats.com
اقرأ أيضاً:
سلطة فتوش العدس مع خبز البيتا المقرمش والرمان
طريقة عمل عجينة القطايف
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: البروتينات الخضار
إقرأ أيضاً:
حسين الزناتي: مصر وتونس قواسم وتحديات مشتركة من الدولة الفاطمية حتى الربيع العربي
أكد حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين، ورئيس لجنة الشؤون العربية، وجود الكثير من القواسم المشتركة بين مصر وتونس؛ فتاريخ الدولتان شهد انتقال عاصمة الفاطميين من المهدية التونسية إلى القاهرة، ومعها نُقلت الآثار الإسلامية والعمارة الفاطمية إليها، ومن جامع الزيتونة في تونس إلى الأزهر الشريف تواصل الفكر الإسلامي المعتدل والمستنير بين البلدين.
وقال "الزناتي" خلال الحوار المفتوح الذي أعدّته لجنة الشؤون العربية بالنقابة لسفير تونس بالقاهرة، ومندوبها الدائم بالجامعة العربية، محمد بن يوسف، اليوم، إن مصر كانت من أولى الدول التي دعمت الكفاح التونسي ضد الاستعمار الفرنسي، رغم أنها كانت تقع تحت الاستعمار البريطاني منذ 1882، لكنها ساندت الحركة الوطنية التونسية، وبعدها شهدت العلاقات بين مصر وتونس توافقًا منذ ثورة 23 يوليو 1952، ولعبت مصر دورًا واضحًا في دعم الحركة الوطنية التونسية، واستمرّت في مساندة كفاحها ضد الاحتلال، وتبنّت قضيتها في مجلس الأمن، وجامعة الدول العربية، وحركة عدم الانحياز، وكانت دائمًا معها، حتى حصلت تونس على استقلالها بموجب الاتفاقية التونسية الفرنسية في مارس 1956.
وتابع: “على الجانب الآخر، كان موقف تونس مؤيدًا تمامًا لقرار الحكومة المصرية بتأميم قناة السويس، كما وقفت تونس إلى جانب مصر أثناء العدوان الثلاثي عليها، بل وشاركت معها في حرب الاستنزاف على الجبهة المصرية، وأيضًا في حرب أكتوبر 1973”.
وأضاف وكيل نقابة الصحفيين: “كما جمعت هذه القواسم المشتركة بين البلدين في التاريخ الحديث، فقد واجهتا العديد من التحديات الصعبة، في التاريخ المعاصر؛ حيث شهدتا أولى أحداث ما سُمي بدول الربيع العربي، ومعها كانت تجربة اندلاع ثورتي الياسمين في تونس، ثم 25 يناير في مصر، وبالتزامن أيضًا شهدت الدولتين بعدها ظهور القوى الإسلامية على الساحة السياسية لهما ووصولها للسُلطة، ثم فشلها في الإدارة، مما أدّى برغبة شديدة لدى الشعبين في تغيير النظام، وهو ما حدث في تونس بإقامة انتخابات، وفي مصر بإندلاع ثورة 30 يونيه 2013.”.
واستكمل قائلًا: “أما الآن فمازالت تتسم العلاقات السياسية بين مصر وتونس بالقوة والمتانة، ويسودها التفاهم، ولا توجد عقبات تعترض مسار هذه العلاقات، وهو ما ينعكس في المواقف المتشابهة التي تتبناها الدولتان تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وتطورات الأزمة الليبية، باعتبارهما دولتي جوار، والوضع في السودان، وغيرها من القضايا”.