عربي21:
2024-11-22@08:43:44 GMT

من يبرّد حمّى الحرب الإسرائيلية؟

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

بعد مرور 139 يوما على حرب الدمار الشامل والإبادة الجماعية، التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على أهالي قطاع غزة، بلغ عدد الشهداء 30 ألفا والجرحى 70 ألفا، وجرى تدمير حوالي 60% من المباني والمنازل، وزاد عدد المهجرين عن 1.7 مليون شخص، معظمهم في مدينة رفح ومحيطها. وهدمت قوات «الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط» 390 مدرسة، و183 مسجدا وثلاث كنائس، إضافة إلى تدمير الغالبية الساحقة من المستشفيات والمرافق الصحية، والتسبب بأضرار جسيمة للشوارع وشبكات المياه والصرف الصحي.



وإذ تواصل إسرائيل حربها الإجرامية على غزة وترتكب الفظائع على مدار الساعة، أفشلت الولايات المتحدة في مجلس الأمن وللمرة الثالثة مشروع قرار وقف إطلاق النار، باستعمال «حق النقض – الفيتو». ولم تجد المندوبة الأمريكية في الأمم المتحدة حرجا من الادعاء بأن وقف النار سيعرقل «الجهود المبذولة لتحرير الأسرى»، وكأن هذا أهم من المذابح اليومية التي يزيد ضحاياها عن عدد الأسرى مئات الأضعاف.

ويبدو أن قضية الأسرى هي شماعة الفيتو الأمريكي، والأصل أن الولايات المتحدة تشارك إسرائيل في غاياتها العسكرية، والخلاف بينهما ليس حول الحرب، بل عما بعدها.

قابلت إسرائيل الفيتو الأمريكي بارتياح مضاعف، لأنه أفشل قرارا أمميا بوقف إطلاق النار، ولأنه جاء ليؤكد أن الإدارة الأمريكية تقف إلى جانب إسرائيل وحربها، بالرغم من الخلافات والتباينات في المواقف، التي طفت على السطح السياسي مؤخرا، لكن من الواضح أنها لم تتغلغل إلى عمق الروابط الاستراتيجية ولم تؤثر فيها. ويشكل الفيتو الأمريكي ضوءا أخضر لمواصلة الحرب، ويقطع الشك باليقين بأن إدارة بايدن لا تريد أن توقف إسرائيل عند حدها ولا تسعى للجم عدوانها. وهكذا تجد إسرائيل نفسها مرتاحة لأنها لا تواجه ضغطا أمريكيا، وأمريكا مرتاحة أيضا لأنها لا تحس بضغط عربي عليها لتتحرك لوقف الحرب.

قد يظن البعض أن الحرب ستتوقف نتيجة لتفاعلات جوانية في داخل المجتمع الإسرائيلي، ولكن لا دليل على تطور كهذا في مواقف الجمهور أو النخب في الدولة الصهيونية. فقد دل آخر استطلاع للرأي، أجراه معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، أن 61% من الإسرائيليين يدعمون مواصلة الحرب حتى تقويض حركة حماس، حتى لو أدى ذلك إلى عدم إعادة المحتجزين، وأجاب 29% أنهم يعارضون ذلك وقال 10% أن لا رأي لهم في الموضوع.

هذه النتيجة، التي ظهرت في استطلاعات أخرى أيضا، هي تأكيد على أن هستيريا الحرب ما زالت تعصف في المجتمع الإسرائيلي، الذي يفضل الحرب على حياة المحتجزين. ويبدو أن نتنياهو يعرف ماذا يريد الجمهور، ويعمل على استرضائه وإشباع رغبته في الانتقام، أملا باستعادة ما خسر من دعم شعبي. وعلى هذه الخلفية جاء تصريح وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بأن قضية المحتجزين «ليست القضية الأهم».
تكرار الحديث عن توسيع التطبيع والادعاء بأنه سيوقف الحرب، يثير الشبهات
آراء الشارع الإسرائيلي ليست القول الفصل في القرار السياسي والأمني، لكنْ لها تأثير كبير على القيادات الإسرائيلية، التي تتعلق مكانتها ومستقبلها بمدى رضى الجمهور عنها. ومن النتائج اللافتة في الاستطلاع، أن 24% تدعم احتلالا دائما لقطاع غزة ونفس النسبة تؤيد الاستيطان فيه، وفقط 5% تقبل بتسليم غزة إلى السلطة الفلسطينية، بينما يرى %39 من المستطلعين أن الحل هو أن يكون القطاع خاضعا لسيطرة قوات دولية.

وتدل هذه النتائج على أن الجمهور الإسرائيلي لا يرفض حماس فحسب، بل ومعها السلطة الفلسطينية وبأنه يقبل بشعار نتنياهو «لا حمستان ولا فتحستان». وهي تدل كذلك على أن هناك كتلة كبيرة داعمة للاستيطان ولاحتلال دائم لغزة، ما سيعزز اندفاع قوى وازنة في اليمين إلى تبني هذا الموقف جهارة والعمل على تجسيده على الأرض.

لقد غاب عن الاستطلاع، وعن كل الاستطلاعات الأخرى، توجيه أسئلة حول المعاناة والدمار في غزة، وهذا جزء من المسكوت عنه في تشكل الوعي الجمعي الإسرائيلي، حيث يسود التجاهل شبه الكامل لفظائع قتل عشرات الآلاف وتدمير المنازل والمرافق الحيوية. ويجري ذلك في ظل التحريض والتشويه وتنمية الأحقاد العنصرية وتمجيد الانتقام وخيانة النخب الثقافية لواجبها «الأخلاقي» وكذلك خيانة الإعلام لأصول المهنة. هستيريا الحرب الإسرائيلية ليست نتاجا لما يقال ويشاهد فحسب، بل وبنفس الدرجة لما لا يقال ولا يشاهد.

نشرت القناة 12 الإسرائيلية مضامين رسالة وجهها، الوزير في «كابينيت الحرب المصغر» ورئيس الأركان الأسبق، الجنرال (احتياط) جادي آيزنكوت إلى أعضاء الكابينيت، حملت تحذيرات وانتقادات حادة لكيفية إدارة الحرب، في ظل غياب رؤية وقرارات استراتيجية، ومطالبة باتخاذ سلسلة من القرارات «الحاسمة والضرورية» تضبط الاتجاهات وصولا إلى أهداف عسكرية وسياسية محددة.

تكمن أهمية هذه الرسالة بمضمونها وبهوية كاتبها، فمن الواضح أنها تعبر إلى حد كبير عن مواقف وتوجهات قيادة الجيش، التي يعتبر آيزنكوت الأقرب إليها من بين الوزراء، وهو «وزير عسكري»، إذا صح التعبير. كما أنه عضو في «كابينيت الحرب»، ما يعني أنه شريك في الدائرة الأولى لاتخاذ القرار وعلى دراية تامة بكافة أسرار الحرب.

إضافة لذلك يتمتع آيزنكوت بتقدير عال في الرأي العام وفي أوساط النخب الإسرائيلية بسبب رصيده الأمني وشخصيته «المتواضعة»، وزاد التعاطف معه بعد أن قُتل ابنه، الشهر الماضي، خلال اجتياح غزة، وهو يحصد شعبية في الاستطلاعات لا تقل عن شريكه في «معسكر الدولة»، بيني غانتس، وقد يتفوق عليه.

أيزنكوت هو مؤلف كتاب «استراتيجية الجيش الإسرائيلي»، الذي يعتبر أحد أهم مرجعيات عقيدة الأمن القومي الإسرائيلي، وهو يدأب منذ بداية الحرب على تسطير تقرير أسبوعي يحوي تقييما عسكريا واستراتيجيا عن التطورات وعن مآلاتها. التقرير الذي جرى تسريبه يخص الأسبوع الماضي، ويبدو أن هدف التسريب هو «دفش» آيزنكوت وغانتس إلى خارج الحكومة، لاعتبارات منافسة حزبية من أطراف تريد أن تحل مكانهما.

أولا، الحكومة تركز على الإنجازات التكتيكية عوضا عن السعي لتحقيق الأهداف الاستراتيجية.
ثانيا، الحكومة لم تتخذ قرارات مهمة منذ ثلاثة أشهر، وعدم الحسم يصعب الوصول إلى الأهداف.
ثالثا، الحرب لم تصل إلى إتمام أي من غاياتها. وما تحقق جزئيا هو: القضاء على حماس وقدراتها العسكرية، واستعادة المحتجزين، وإعادة الأمن إلى غلاف غزة. وما لم يتحقق بالمرة هو: تعزيز الأمن الشخصي والمناعة القومية، والوصول إلى وضع لا يشكل القطاع فيه تهديدا لإسرائيل.

رابعا، دعوة للحسم واتخاذ قرارات هامة منها: الانتقال فورا إلى المرحلة الثالثة (إعادة انتشار ومداهمات)، واتمام صفقة تبادل قبل شهر رمضان المبارك، منع التصعيد في الضفة الغربية خلال رمضان، مناقشة مفهوم «النصر المطلق» بجدية وتوضيحه عملياتيا.

تكشف رسالة آيزنكوت عن بعض أوجه النقاش بين متخذي القرار الأمني – السياسي في إسرائيل، وهم اليوم خمسة: رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وزير الأمن يوآف غالانت، الوزير بيني غانتس، الوزير جادي آيزنكوت ورئيس الأركان هرتصي هليفي. ولكن، بالرغم من الخلافات الكثيرة في هذه الخماسية، فهم يجمعون على مواصلة الحرب وصولا إلى تحقيق هدفها الأول وهو تقويض القدرات العسكرية والسلطوية لحركة حماس.

ويدل سلوكهم وتصريحاتهم على أنهم راضون تماما عن «إنجازات» جيشهم في القتل والدمار، وما يقلقهم هو التلكؤ في تحقيق الأهداف العسكرية. العدوان متواصل إلى حين تحقيق «الأهداف»، وليس هناك أي مؤشر بأن المجتمع السياسي الإسرائيلي قابل لاتخاذ قرار بوقف دائم للحرب في الأشهر المقبلة.

حمّى الحرب في المجتمع الإسرائيلي في أوجها، وهي لا تسبب هلوسات عسكرية فحسب، بل تقذف ألسنة اللهيب لتحرق الأخضر واليابس، وتفتك بالأطفال والنساء والرجال والشيوخ بأرقام تفوق الخيال. فهل هناك من يبرّد هذه الحمّى الفتاكة؟ الجواب أن بعض الأطراف قادرة على ذلك إن أرادت، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، ولكنها لن تتحرك فعلا إن لم تتعرض للضغط العربي.

 المطلوب ضغط فعلي ووعيد بالابتعاد عن أمريكا، لا وعدا بالتطبيع مع إسرائيل والالتصاق أكثر بالعم سام. تكرار الحديث عن توسيع التطبيع والادعاء بأنه سيوقف الحرب، يثير الشبهات، وهو بمثابة صب الزيت على نيران الحرب الإسرائيلية، وهل هناك حاجة للقول بأن زيوت التطبيع لا تطفئ نارا؟

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه غزة الحرب الفلسطينية فلسطين غزة الحرب مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على أن

إقرأ أيضاً:

العراق يطالب مجلس الأمن ب”كبح جماح” التهديدات الإسرائيلية

 

يمن مونيتور/ بغداد/ وكالات:

طالبت الحكومة العراقية، يوم الثلاثاء، مجلس الأمن باتخاذ إجراءات رادعة ضد الاحتلال الإسرائيلي التي تستمر في تهديدات بلادها.

وطالب المجلس الوزاري للأمن الوطني العراقي، مجلس الأمن الدولي باتخاذ إجراءات رادعة ضد إسرائيل والعمل على محاسبتها على انتهاكاتها للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن.

كما طالب التحالف الدولي والدول الأعضاء فيه إلى كبح التهديدات الإسرائيلية والحد من اتساع رقعة الحرب.

إلى ذلك وجّه القائد العام للقوات المسلحة العراقية، القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، بمنع وملاحقة أي نشاط عسكري خارج إطار سيطرة الدولة، مطالبا وزارة الداخلية بإعداد خطط للطوارئ تتناسب مع حجم التهديد وتأمين الاحتياطات الكاملة للمتطلبات الأمنية.

وشدد على تعزيز الحدود العراقية الغربية والعمل على تهيئة وضمان عمق أمني فعال قائلًا «تتحمل القيادات الميدانية المسؤولية عن أي خرق أمني يعرض أمن البلد للخطر».

 

 

يمن مونيتور19 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام (تقرير جديد).. عدد الجياع في مناطق الحوثيين يتزايد.. زيادة البطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية ارتفاع حصيلة قتلى لبنان لـ3544 شخصا.. واستمرار الغارات الإسرائيلية مقالات ذات صلة روسيا تلوح بالرد النووي.. ما تغيّرات العقيدة النووية؟! 20 نوفمبر، 2024 إيران تتهم الولايات المتحدة بمعارضة استكمال عملية السلام اليمنية 20 نوفمبر، 2024 ارتفاع حصيلة قتلى لبنان لـ3544 شخصا.. واستمرار الغارات الإسرائيلية 19 نوفمبر، 2024 (تقرير جديد).. عدد الجياع في مناطق الحوثيين يتزايد.. زيادة البطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية 19 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي الأرجنتين تنسحب من قوات “اليونيفيل” في لبنان 19 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية روسيا تلوح بالرد النووي.. ما تغيّرات العقيدة النووية؟! 20 نوفمبر، 2024 إيران تتهم الولايات المتحدة بمعارضة استكمال عملية السلام اليمنية 20 نوفمبر، 2024 ارتفاع حصيلة قتلى لبنان لـ3544 شخصا.. واستمرار الغارات الإسرائيلية 19 نوفمبر، 2024 العراق يطالب مجلس الأمن ب”كبح جماح” التهديدات الإسرائيلية 19 نوفمبر، 2024 (تقرير جديد).. عدد الجياع في مناطق الحوثيين يتزايد.. زيادة البطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية 19 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك روسيا تلوح بالرد النووي.. ما تغيّرات العقيدة النووية؟! 20 نوفمبر، 2024 ارتفاع حصيلة قتلى لبنان لـ3544 شخصا.. واستمرار الغارات الإسرائيلية 19 نوفمبر، 2024 الأرجنتين تنسحب من قوات “اليونيفيل” في لبنان 19 نوفمبر، 2024 وصول المبعوث الأمريكي الخاص عاموس هوكشتاين إلى بيروت 19 نوفمبر، 2024 وزير الخارجية السعودي ونظيره الأمريكي يناقشان الجهود المبذولة بشأن المستجدات في المنطقة 19 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 13 ℃ 22º - 11º 39% 1.2 كيلومتر/ساعة 22℃ الأربعاء 22℃ الخميس 22℃ الجمعة 22℃ السبت 23℃ الأحد تصفح إيضاً روسيا تلوح بالرد النووي.. ما تغيّرات العقيدة النووية؟! 20 نوفمبر، 2024 إيران تتهم الولايات المتحدة بمعارضة استكمال عملية السلام اليمنية 20 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬482 غير مصنف 24٬192 الأخبار الرئيسية 15٬050 اخترنا لكم 7٬087 عربي ودولي 7٬039 غزة 6 رياضة 2٬369 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬265 كتابات خاصة 2٬090 منوعات 2٬018 مجتمع 1٬845 تراجم وتحليلات 1٬812 ترجمة خاصة 91 تحليل 14 تقارير 1٬620 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬485 ميديا 1٬425 حقوق وحريات 1٬332 فكر وثقافة 905 تفاعل 818 فنون 484 الأرصاد 332 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات نور سنق

الإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...

أحمد ياسين علي أحمد

تقرير جامعة تعز...

Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

مقالات مشابهة

  • قائد الثورة: الأمريكي شريك أساسي مع العدو الإسرائيلي في كل جرائمه التي يرتكبها على مدى عقود من الزمن
  • حماس: المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في بيت لاهيا نتيجة للفيتو الأمريكي
  • الصحة اللبنانية تقدم حصيلة جديدة بقتلى وجرحى الحرب الإسرائيلية
  • هذه هي المخططات الخفية التي تُدبّرها إسرائيل لتركيا
  • الأمم المتحدة: 540 ألف شخص غادروا لبنان منذ بدء الحرب الإسرائيلية
  • العراق يوجه بعدة إجراءات أمنية لمواجهة التهديدات الإسرائيلية
  • العراق يطالب مجلس الأمن ب”كبح جماح” التهديدات الإسرائيلية
  • تطورات الحرب الإسرائيلية في غزة والضفة.. قطر تؤكّد عدم وجود قادة «حماس» بأراضيها
  • الخارجية اللبنانية تقدم شكوى جديدة لمجلس الأمن بشأن الاعتداءات الإسرائيلية
  • بعد مرور 1000 يوم.. ما حجم الخسائر التي تكبدتها أوكرانيا بسبب الحرب؟