تحرص “بوابة الوفد الإلكترونية" على تقديم نشرة أخبار بأهم أخبار التوك شو، وذلك ليكون مُتابعوها على علم بآخر أخبار التوك شو على مدار اليوم.

نشرة التوك شو.. رفض وقف إطلاق النار بغزة وخطة التهجير لن تنجح نشرة التوك شو.. قطع الكهرباء في رمضان والزمالك يرد زيارة مجلس الأهلي


قال الإعلامي أحمد موسى، إن الدكتورة ياسمين موسى نموذج مشرف للدبلوماسية المصرية أمام العالم.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

نموذج مشرف.. أحمد موسى يحيي ياسمين موسى بعد كلمتها أمام محكمة العدل
 

قال أحمد الرويضي، سفير دولة فلسطين في العراق،  المرافعة المصرية أمام محكمة العدل تأتي في إطار الدعم الدائم لفلسطين تباعا بعد القضية التي رفعتها جنوب أفريقيا المتعلقة بالإبادة الجماعية وما يحدث ضد الشعب الفلسطيني تحديدا في قطاع غزة.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

سفير فلسطين بالعراق يشيد بالمرافعة المصرية أمام محكمة العدل (فيديو)

علق المتحدث باسم وزارة الخارجية، المستشار أحمد أبو زيد، على استخدام الولايات المتحدة الأمريكية حق الفيتو ضد توجيه مجلس الأمن نداء "لوقف إطلاق نار فوري" في قطاع غزة تقدمت به دولة الجزائر.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

الخارجية تهاجم “الفيتو الأمريكي”: انعزال سياسي وأخلاقي وتخريب لمجلس الأمن

قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن تصريحات الحكومة المصرية وأفعالها على الأرض تؤكد أنها منذ بداية الأزمة الحالية في قطاع غزة منعت القضاء على القضية الفلسطينية.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

إبراهيم عيسى: مصر منعت تصفية القضية الفلسطينية بتجنب فتح معبر رفح

قالت السفيرة الدكتورة نميرة نجم، عضو فريق الدفاع باسم الحكومة الفلسطينية أمام محكمة العدل الدولية، إن المرافعة المصرية أمام محكمة العدل تعرضت لكل أبعاد ما يحدث على الأرض في فلسطين خاصة الوضع في غزة وأثره على المواطنين واستمرار العنف والعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

في الصميم.. دفاع الحكومة الفلسطينية يُثمن مرافعة مصر أمام محكمة العدل (فيديو)

قال عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم الأونروا، إن ثلاثة أرباع الشعب الفلسطيني يشربون ماء ملوثا؛ مما يسبب إصابة الأطفال بأمراض معوية، وانتشار مرض التهاب الكبد الوبائي ، فضلا عن انتشار سوء التغذية بين الأطفال بنسبة 90٪؜.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

الأونروا: ثلاثة أرباع الشعب الفلسطيني يشربون ماءً ملوثًا (فيديو)


قال الدكتور خالد منتصر،الكاتب والمفكر،إنه كان يقرأ للدكتور مصطفى محمود القديم بعشق، معقبا:"لو أكمل في القصة القصيرة كان من الممكن أن يكون في قامة يوسف إدريس"

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

خالد منتصر منتقدًا الدكتور مصطفى محمود: خلق صراعًا وهميًا بين العلم والدين (فيديو)

قال ضياء رشوان، رئيس هيئة الاستعلامات، إن جلسات الحوار الوطني لن تكون علنية أو مذاعة على الهواء، بشكل كامل وستخرج بنتائج محددة.

لمزيدٍ من التفاصيل.. شاهد من هنا

الوضع لا يحتمل التأخير.. ضياء رشوان: الحوار الوطني سيقدم حلولا اقتصادية عاجلة
 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التوك شو أخبار التوك شو مرافعة مصر محكمة العدل الدولية بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

مهزلة إخوان السودان في محكمة العدل الدولية

بعد أن ابتلى الله السودانيين بنظام حكم الإخوان، لم يقف هؤلاء الدجالون عن الإساءة للدولة السودانية ومواطنيها، على مر السنين التي حكموا فيها البلاد، فأول ما افتتح به هؤلاء المهووسون عهدهم، إعلانهم للحرب الإعلامية غير المبررة على الدول العربية، خاصةً مصر ودول مجلس التعاون الخليجي، وحاولوا اغتيال الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا، وفتحوا البلاد على مصراعيها لأكبر وأخطر جماعات التطرف الديني والإرهاب، على رأسها تنظيم القاعدة وزعيمه أسامة بن لادن، لم يقفوا عند حد إيواء الإرهاب الإقليمي وحسب، بل أصبحوا وكر لأفاعي الإرهاب الدولي، باحتضانهم الفنزويلي "كارلوس" صاحب أسوأ سجل إجرامي في العالم، ووفروا الحماية الرسمية لعتاة التكفيريين الهاربين من ديارهم لارتكابهم فظائع يندى لها الجبين، ومن أولئك التكفيريين المدعو "الخليفي"، أحد رموز جماعة التكفير والهجرة، الذي ارتكب أبشع مجزرة بشرية بمسجد حي "الثورة" بأم درمان في يوم من أيام الجمعة، وكرر أحد اتباعه ذات المأساة في شهر من شهور رمضان بحي "الجرّافة" بنفس المدينة، لقد بدأ سيل الدماء البريئة للمواطنين السودانيين مع مجيء نذير الشؤم – نظام حكم الدكتاتور البشير الإخواني، الذي استهزأ بسفك دماء عشرة آلاف من مواطني دارفور، أمام كاميرا تلفزيون السودان، فلا يوجد نظام سياسي أذاق السودانيين الأمرين غير نظام حكم الإخوان.
ما جرى في محكمة العدل الدولية يعتبر مهزلة بكل ما تحمل الكلمة من معنى، وينطبق على وفد الجيش المختطف من تنظيم الإخوان المثل السوداني "الخاتنة الغلفاء"، فالوجوه الكالحة التي ظهرت ممثلة للجماعة المجرمة اللائذة بالفرار إلى بورتسودان، هي ذاتها الوجوه الموصوفة في الآية الكريمة (وجوه يومئذ عليها غبرة ترهقها قترة)، فبدلاً من تسليم قائدها الدكتاتور عمر البشير الصادرة بحقه مذكرة توقيف من محكمة الجنايات الدولية، فعلت ما تفعله "الخاتنة الغلفاء"، في سلوك هبيل أدهش العالم بسذاجته، وأضحك علماء اللغويات للأداء المخجل الذي قدمه مبعوثها، بلغته الانجليزية الركيكة التي لا تليق بمندوب (دولة) في محفل دولي، كان على هذا الوفد الإخواني تقديم دفوعاته عن رئيس حزبه المجرم أحمد هارون، المطلوب القبض عليه هو الآخر من ذات المحكمة التي طالبت باعتقال الدكتاتور عمر البشير (رأس الدولة)، بدلاً من مناطحة دولة الإمارات، إنّ هؤلاء ليسوا مؤهلين أخلاقياً لتقديم شكوى ضد كديسة (قطّة)، ناهيك عن أن يتنطعوا ليقيموا دعوى بحق دولة محترمة لها دورها الفاعل في المحيطين الإقليمي والعالمي، إنّ شرذمة إخوان السودان يمثلون خطراً داهماً على الأمن القومي للبلدان الإفريقية والعربية، وعلى الاتحاد الإفريقي والجامعة العربية وضع حد لسلوكهم الإجرامي المهدد لأمن هذه البلدان، فالأمن القومي لهذه الدول رهين باستئصال الإخوان من القارة الإفريقية والبلدان العربية.
على التحالف السياسي السوداني "صمود" الممسك للعصا من منتصفها، أن يعي حجم الخطر القادم من مغبة التساهل مع قيادة الجيش المرتهنة لأجندة تنظيم الإخوان، وأن يخرج رموزه الفرحين بدخول كتائب البراء بن مالك الجناح العسكري للإخوان القصر الجمهوري، عليهم أن يخرجوا من موقفهم العاطفي، فحرب الإخوان في السودان ليست معركة ضد غزو أجنبي كما روّجت لذلك آلتهم الإعلامية، إنّها حرب ضد الشعب السوداني، بدأت مع استيلائهم للسلطة بالغصب والقوة الجبرية، بواسطة الضباط الموالين لهم داخل الجيش، فهذه الحرب في حقيقتها بدأت منذ صبيحة الفاجعة 30 يونيو 1989 ميلادية، فمنذ فجر ذلك اليوم المشؤوم لم يقف الإخوان عن إزهاق أرواح السودانيين شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً، ولو تقاصرت همم القوى السياسية عن أداء دورها التاريخي والأخلاقي، وإن مضت في خطها الساعي لعقد اتفاق مع جماعة الهوس الديني، ليبشر السودانيون بحقب عجاف لا تعي لا تنطق، كحقب أهل الكهف إلّا أنهم في كهفهم سوف يحتسون الأسى ويؤرقوا، فهم أمام خيار واحد وهو دحر جماعة الإخوان، وتخليص الدولة ومؤسساتها من عبثها الذي استمر لأكثر من ثلاثة عقود، فالحرب الدائرة الآن ليست حرب كرامة، وإنّما هي حرب من أجل تخليص الوطن من عصابة إجرامية اختطفت الدولة ومؤسساتها وجيرتها لصالحها، فلم يجني الفرد السوداني من منظومة حكم الإخوان غير الدمار والخراب، وفقدان النفيس من المال والعزيز من الأنفس، فكفى تصفيقاً للباطل.

إسماعيل عبد الله
ismeel1@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • ماذا يعني مقاضاة السودان لدولة الإمارات أمام محكمة العدل الدولية
  • نشرة التوك شو| هجرة الأطباء المصريين للخارج والمهن التمثيلية توضح موقفها من اللجنة المشكلة لبحث تحديات الدراما
  • نشرة التوك شو| هجرة الأطباء المصريين للخارج وموقف المهن التمثيلية من اللجنة المشكلة لبحث تحديات ال
  • مهزلة إخوان السودان في محكمة العدل الدولية
  • نشرة التوك شو| الأرصاد تحذر من موجة حارة وحقيقة زيادة القيمة الإيجارية للسكن
  • الإبادة الجماعية في معسكر زمزم أمام محكمة العدل الدولية
  • محافظ المنوفية يفحص طلبات المواطنين ويوجه بإجراءات عاجلة وحلول فورية
  • سودانيون يطاردون وفد الإمارات أمام محكمة لاهاي (شاهد)
  • نشرة التوك شو| انتقادات قرار رفع أسعار الوقود.. وتحذير من الإفراط في استخدام المضادات الحيوية
  • السودان يتقدم بشكوى ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية: خطوة رمزية أم مسار قانوني فعال؟