هاباج لويد الألمانية تواصل الإبحار حول الرجاء الصالح بسبب هجمات الحوثي
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قال متحدث باسم مجموعة هاباج لويد الألمانية للشحن، الأربعاء إنها تواصل توجيه سفنها للدوران حول رأس الرجاء الصالح في الوقت الحالي بسبب هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر.
وأضاف المتحدث أن المجموعة ترحب أيضا بمشاركة الجيش الألماني المزمعة في مهمة بحرية للاتحاد الأوروبي لحماية الشحن في البحر الأحمر.
وكان رئيس الشركة قال في تصريحات مؤخرا، إنه من المستبعد أن تنتهي هجمات جماعة الحوثي اليمنية على سفن الشحن في البحر الأحمر قريبا، مما يجبر شركات الشحن على تجنب الطريق الذي يعبر قناة السويس.
وأضاف الرئيس التنفيذي رولف هابن يانسن خلال مؤتمر صحفي في هامبورج "لا نعتقد أن الأمر سينتهي بعد غد".
وأضاف أن التوصل إلى اتفاق سياسي ومهمة لحماية سفن الشحن قد يؤدي إلى حل في غضون ستة أشهر.
والثلاثاء، أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن سلسلة أخرى من الهجمات، بينها هجمات بالمسيرات على سفن حربية أمريكية في خليج عدن وبحر العرب، وإطلاق صواريخ بحرية على ما قالوا إنها سفينة إسرائيلية، وكذلك على أهداف في جنوب إسرائيل.
وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع إن العمليات جاءت ردا على العدوان والحصار الإسرائيلي على الفلسطينيين، وردا على العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية هاباج لويد الحوثيين اليمنية اليمن الحوثيين هاباج لويد المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تفسير علمي لمعجزة شق البحر الأحمر أمام النبي موسى
مصر – نفى العلماء اعتقادات تفيد بأن عبور اليهود للبحر الأحمر، كما ورد في الكتاب المقدس، كان معجزة.
واكتشف العلماء كيف تمكن النبي موسى منذ 3500 عام من “شق” البحر الأحمر ليمر اليهود من مصر عبر الممر الذي تشكل أمامهم. ويؤكد الباحثون أن “هذا الإنجاز لم يتطلب أي تدخل إلهي”، وفقا لما نشرته صحيفة “دايلي ميل” البريطانية.
ويقول العلماء إن شق البحر لم يكن معجزة، بل كان نتيجة ظروف جوية وجيولوجية قاسية.
أظهرت عمليات المحاكاة الحاسوبية أن رياحا بسرعة 100 كيلومتر في الساعة، إذا هبت في الاتجاه الصحيح، يمكنها أن تفتح ممرا بعرض خمسة كيلومترات في البحر. وعندما تهدأ الرياح، تعود المياه بسرعة تسونامي.
وجاء في الكتاب المقدس: “فدفع الرب البحر بريح شرقية شديدة كل الليل، وجعل البحر يابسة، وانشق الماء”.
ويُعتقد أن البحر انشق أمام موسى في خليج العقبة، أعمق وأوسع موقع في البحر الأحمر حيث يصل العمق إلى 900 متر. لكن العلماء يقولون إن هذا الأمر مستحيل في تلك المنطقة، ويشيرون بدلا من ذلك إلى الجزء الشمالي من خليج السويس، حيث يتراوح العمق بين 20 و30 مترا، والقاع مستو نسبيا.
ويؤكد الباحثون أن عبور خليج السويس عبر اليابسة لم يكن ممكنا نظريا فحسب، بل وإن هناك حالات موثقة في التاريخ. ففي عام 1789 قاد نابليون مجموعة صغيرة من الجنود على ظهور الخيل عبر خليج السويس أثناء الجزر، كما كتب لويس أنطوان فوفيل دي بوريين، السكرتير الشخصي لنابليون.
ويشير الدكتور بروس باركر الرئيس السابق للبحوث العلمية في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، إلى أن موسى ربما كان على علم بظاهرة المد والجزر في هذه المنطقة من البحر.
من جانبه، قال البروفيسور (ناثان بالدور) أستاذ علم المحيطات في جامعة القدس: “عندما تهب رياح شديدة من الشمال عند مصب الخليج طوال اليوم، تتراجع المياه نحو البحر الأحمر، مما يكشف القاع”.
ووفقا لحساباته، كانت رياح بسرعة 65-70 كيلومترا في الساعة كافية لفتح طريق لخروج الإسرائيليين. ورغم أن العهد القديم يذكر أن الرياح كانت تهب من الشرق وليس الشمال، يؤكد البروفيسور أن الوصف الأصلي بالعبرية “روح كاديم” يمكن ترجمته كـ”شمالي شرقي”.
المصدر: rg.ru
Previous “الروبوت الأكثر تقدما” يثير القلق بإجابته حول مستقبل وظائف البشر! Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results