•في مصر بتتصاعد الايام دي هاشتقات من بعض.. نكرر بعض الاخوة المصريين ضد اهلنا السودانيين تحت دعاوي ضرورة ترحيلهم وانهم شكلوا ضغط على إقتصاد مصر وخلقوا ازمة… و…. و… الخ.

•المعلومة التاريخية الغائبة عن ذهن كتير جدا من اخوانا المصريين المضايقهم الوجود السوداني المؤقت ده لملايين السودانيين هناك في مصر هي انه الكلية الحربية المصرية في سنة 1969م في ازمة المواجهة والحرب مع اسرائيل انتقلت بالكامل للسودان والمجتمع السودانى في الوقت داك حمى واحتضن اولاد مصر (ما تنسوهاش).

.

حتى القاذفات الثقيلة المصرية من نوع Tu16 السوفيتية والتي استخدمت لضرب القواعد الرادارية والاستطلاعية في عمق سيناء يوم 6/ اكتوبر 1973.. القاذفات دي اخدت وادي سيدنا وكامل قواعد السودان كملاذ ليها للتدريب وللحماية في الفترة من 1969 بعد عودتهم من العراق الى 1973.. السودان استضافهم واستضاف طيارين مصر، هذه مسائل لا يجب ان لا تنسى اخلاقيا.. وقوميا.

•المعلومات التاريخية المذكورة اعلاه مذكورة على لسان احمد ابوالغيط الشغل منصب وزير خارجية مصر في فترة سابقة وبشغل حاليا منصب امين عام جامعة الدول العربية قالها قبل ايام في لقاء تلفزيوني موجود مقطع منه في الفيديو المرفق.

نهديها كاملة للاخوة المصريين القائدين في وسائل التواصل الاجتماعي حملات “تحريض” خجولة ضد اهلنا الهناك واخرها اليوم بمبرر كيف السودانيين في اسكندرية ياخدو عمارة ويعملوها مدرسة لعيالهم ويرفعوا عليها علم السودان!

•شكرا لابناء مصر الاستقبلوا ولا زالوا بستقبلوا في اخوانهم السودانيين بكامل المحبة والتقدير ونهدي للقلة البتطالب بترحيلهم القصة التاريخية اعلاه عساهم اخلاقيا يتذكروها ويفيقو ويتذكروا معاها بان نوائب الدهر تدورُ.

طلال مدثر

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

المحبة بتجمعنا.. معرض أعمال يدوية لمنتجات مشروعات متناهية الصغر بالسويداء

السويداء-سانا

منتجات يدوية متنوعة لمشروعات متناهية الصغر يقدمها عدد من الشابات، ضمن معرض افتتحته جمعية المرأة الحياة في إحدى الصالات الخاصة بمدينة السويداء.

المعرض المقام تحت عنوان “المحبة بتجمعنا”، والمستمر لغاية الثالث عشر من الشهر الجاري يضم تشكيلة من الإكسسوارات، والتحف الفنية، والمطرزات، والشموع، وألعاب الأطفال، والمجففات، والمنتجات الغذائية الطبيعية.

ويهدف المعرض كما ذكرت إحدى المشرفات عليه شذا الشوفي في تصريح لـ سانا الشبابية، إلى مساعدة النساء اللواتي لا يوجد لديهن مكان دائم لعرض منتجاتهن للتعريف بها، وتسويقها، كما يشكل نقطة انطلاقة لإحداث ملتقى دائم لتسويق الأعمال اليدوية بالفترة القادمة.

وخلال حديث المشاركات بالمعرض، بينت ردينة المصري كيف قدمت تحفاً ومجسمات مصنوعة من إعادة تدوير الأوراق، وفق تشكيل إنساني يعبر عن الأصالة والتراث.

وبينت سامية الصفدي أنها شاركت بمنتجات غذائية صحية مصنعة بطريقة نباتية، ضمن مشروعها الذي تعمل عليه منذ سنوات.

فيما جمعت فاتن كيوان بين تقديم الشموع والإكسسوارات، إضافة لمجففات نباتية تعكس كما أوضحت حالة شغفها وحرصها على تعريف الآخرين بما تنتجه.

مقالات مشابهة

  • انطلاق أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين .. صور
  • "المسلمانى": الإذاعة المصرية كانت وستظل جزءًا لا يتجزأ من حياة المصريين
  • آلاف السودانيين مهددون بالجوع بعد تجميد المساعدات الأميركية  
  • جامعة حلوان تستقبل سفير السودان والمستشار الثقافي لبحث سبل دعم الطلاب السودانيين
  • جامعة حلوان تستقبل سفير السودان والمستشار الثقافى لبحث دعم الطلاب السودانيين
  • شكرا للزوله (د. امنه نوري) لم تنسي اصالتنا بوجودها في (لندن)
  • ينبغي مشاركة السودانيين في عمليات التفاوض والمشاركة في صنع السلام
  • سلام ومحبة ..!!
  • المحبة بتجمعنا.. معرض أعمال يدوية لمنتجات مشروعات متناهية الصغر بالسويداء
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة: يجب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بكامل بنوده