ماسك : أول إنسان مزروع بشريحة دماغية من شركة Neuralink تعافى تمامًا .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
واشنطن
أكد الملياردير إيلون ماسك، مؤسس شركة “نيورالينك” إن أول مريض بشري زرعت له شريحة دماغية من شركة Neuralink، يبدو أنه تعافى تمامًا وأصبح قادرًا على التحكم في فارة الكمبيوتر باستخدام أفكاره.
وقال ماسك: “التقدم جيد، ويبدو أن المريض قد تعافى تمامًا، دون أي آثار سيئة ندركها، يستطيع المريض تحريك الفأرة حول الشاشة بمجرد التفكير.
وأشار إلى إن شركة Neuralink تحاول الآن الحصول على أكبر عدد ممكن من النقرات على زر الماوس من المريض، ولم ترد شركة نيورالينك على الفور على طلب رويترز للحصول على مزيد من التفاصيل.
وكانت الشركة قالت إن الدراسة تستخدم روبوتًا لوضع واجهة دماغية حاسوبية مزروعة جراحيًا في منطقة من الدماغ تتحكم في نية الحركة، لافتة أن الهدف الأول هو تمكين الأشخاص من التحكم في مؤشر الكمبيوتر أو لوحة المفاتيح باستخدام أفكارهم.
والجدير بالذكر أن الشركة نجحت في زرع شريحة على أول مريض بشري لها الشهر الماضي، بعد حصولها على الموافقة على توظيف التجارب البشرية في سبتمبر.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/ssstwitter.com_1708554521892.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إيلون ماسك التجارب البشرية
إقرأ أيضاً:
كندا تعلن أول حالة إصابة مؤكدة لسلالة جدري القرود
أعلنت مقاطعة مانيتوبا الكندية، اليوم السبت، “اكتشاف ما يُعتقد أنه أول حالة مؤكدة لسلالة تم تحديدها مؤخرًا من فيروس جدري القرود”.
وذكرت المقاطعة أنها حددت أول حالة مؤكدة من سلالة "إل بي" من فيروس جدري القرود.
وهناك نوعان رئيسيان من فيروس جدري القرود: السلالة الأولى والسلالة الثانية،وقد تم تقييم الشخص المصاب وتشخيصه بعد فترة وجيزة من عودته إلى مانيتوبا وهو معزول حاليًا، وفقًا للمقاطعة، مؤكدة أن الخطر الإجمالي على عامة الناس منخفض.
وكان فيروس جدري القرود العالمي قد تفشى في عام 2022 وهو من السلالة الثانية، والتي تؤدي عادةً إلى مرض أخف وتنتشر في جميع أنحاء العالم من خلال الاتصال الجنسي.
وذكر البيان الصحفي الصادر عن المقاطعة أن السلالة انتشرت لفترة طويلة داخل الكونغو، وقد ارتبطت بأمراض أكثر خطورة ومعدلات وفيات أعلى، ولكنها انتشرت تاريخيًا بشكل رئيسي من الحيوانات المصابة إلى الأشخاص في المناطق الريفية في البلاد، وغالبًا ما تصيب الأطفال المعرضين للخطر.
وبحلول شهر أبريل من هذا العام، حدد فريق بحث كندي كونغولي سلالة جديدة - تُعرف باسم السلالة "إل بي" - التي أظهرت علامات انتقال فعال من إنسان إلى إنسان، وفي ذلك الوقت، حذر الفريق من أنها قد تنتشر قريبًا خارج الكونغو.
وذكر البيان أن العديد من حالات الإصابة بالسلالة الجديدة المرتبطة بالسفر تم الإبلاغ عنها في دول أخرى، بما في ذلك مؤخرًا في الولايات المتحدة.