الداخلية تستقطب الطلاب المتميزين في «قطر للعلوم والتكنولوجيا»
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
عقدت إدارة الموارد البشرية بوزارة الداخلية ممثلة في قسم البعثات، أمس لقاء مع عدد من مسؤولي وطلاب مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الثانوية للبنين بمقر المدرسة حضره عدد من ضباط الإدارات ذات الطابع التخصصي في وزارة الداخلية من أجل الاطلاع على تخصصات المدرسة المتنوعة والتعريف بالفرص الوظيفية لدى الوزارة وتعزيز سبل التعاون والشراكة بين الجانبين.
استعرض اللقاء الموضوعات المتعلقة بمجالات الابتعاث وآليات تطوير التعاون لتأهيل واستقطاب الطلاب المتميزين والتعريف برؤية المدرسة ورسالتها وأهدافها وبرامجها الأكاديمية ومساراتها التخصصية العلمية، واشتمل اللقاء على جولة داخل عدد من مرافق المدرسة المتنوعة، ومنها: مختبر التصنيع الرقمي، مختبر الربوت والأتمتة، مختبر العلوم العامة، مختبر الطب الحيوي.
وأوضح المقدم عبد الرحمن أحمد الإبراهيم، رئيس قسم البعثات، أن الهدف من اللقاء الاطلاع على إمكانات مدرسة قطر للعلوم والتكنولوجيا الثانوية للبنين والتخصصات التي تهمُّ الإدارات ذات الطابع التخصصي بالوزارة ومناقشة آليات استقطاب الطلاب المتفوقين للابتعاث والعمل بوزارة الداخلية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر وزارة الداخلية قطر للعلوم والتكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
عاجل - عدد أيام غياب الطلاب بالعذر المرضي.. إجراء واحد مطلوب من ولي الأمر
وجه عدد من مديري المدارس الابتدائية تعليمات مهمة للطلاب، بشأن تنظيم عملية الغياب بعذر مرضي، تزامنا مع دور البرد المنتشر حاليا، وحفاظا على صحة الطلاب داخل المدرسة.
حالات غياب الطلاب من المدارسوتضمنت التعليمات أنه على الطلاب الذين يعانون من الحمى والسعال وضيق التنفس، أو فقدان حاسة الشم أو التذوق، البقاء في المنزل، والعزل لمدة 7 أيام، وضرورة أن يبلغ ولي الأمر إدارة المدرسة، حال كان لدى الطالب تشخيص إيجابي بأي مرض معد.
وبحسب التعليمات المنشورة على موقع التواصل الاجتماعي، تقع مسئولية خلو الطالب من أي أعراض مرضية وتمنعه بصحة جيدة قبل دخول المدرسة بشكل كامل، ويجب أن يحضر الطلاب بمطهر لليدين ومناديل ورقية ومناديل مبللة خاصة به، ويمنع تماما مشاركة أي أدوات أو أغراض بين الطلاب.
رفع التوعية الصحية لدى الجميعوطالبت المدارس من أولياء الأمور توعية أبنائهم بالالتزام بالتباعد الاجتماعي، والحفاظ على مسافات آمنة بين كل طالب والآخر قدر المستطاع طوال اليوم الدراسي، مشيرا إلى الاستعانة بملصقات توعوية في مختلف أنحاء المدرسة لرفع التوعية الصحية لدى الجميع.