نور النبوي يحتفل بانضمام فيلم الحريفة لقائمة أعلى 10 أفلام تحقيقا للإيرادات
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أعرب الفنان نور النبوي عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» عن سعادته بانضمام فيلم الحريفة ضمن قائمة أعلى 10أفلام تحقيقًا للإيرادات
وكتب نور النبوي قائلا: «فيلم الحريفة دخل ضمن قائمة أعلى 10 أفلام تحقيقًا للإيرادات في السينما المصرية، حلم حلمته وأنا صغير وعيشت من ساعتها بشتغل عشان أوصله، شكرًا للجمهور الكبير اللي صدق الحلم و دعمه، شكراً لطارق الجنايني اللي إداني الفرصة دي ولشجاعته وإيمانه بالمشروع».
وأضاف «النبوي»: «شكرًا للمخرج رؤؤف السيد، والمؤلف إياد صالح وشكرًا لكل طاقم العمل سبب النجاح الأول، مبروك للحريفة شركاء النجاح، إخواتي ومكسب للعمر».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Nour El Nabawy (@nourelnabawy)
أبطال فيلم الحريفةويشارك في بطولة فيلم الحريفة، نور النبوي، وأحمد غزي، وخالد الذهبي، وكزبرة، إضافة إلى نور إيهاب، وأحمد حسام ميدو، وبيومي فؤاد، من تأليف إياد صالح، وإخراج رؤوف السيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نور النبوي فيلم الحريفة ايرادات السينما فیلم الحریفة نور النبوی
إقرأ أيضاً:
متحف جاير أندرسون يحتفل بـ اليوم العالمى للكلى
استقبل متحف جاير أندرسون ، مجموعة من سيدات المنطقة المحيطة بالمتحف ،وذلك في إطار احتفالة باليوم العالمي للكلى، بالإضافة إلى دورها في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة.
أوضحت إدارة متحف جاير أندرسون ، أن برنامج اليوم شمل جولة إرشادية للتعرف على مقتنيات المتحف الفريدة ، بلإضافة إلى ورشة رسم وتلوين تم من خلالها رسم الأغذية المفيدة للكلى، وتلوينها،و توعية السيدات بأهمية الحفاظ على الكلى، وضرورة شرب المياه، وتناول الأطعمة الصحية، وضرورة توعية أطفالهم بذلك .
يذكر أن يذكر أن يقع متحف جاير أندرسون "بيت الكريتلية" بميدان أحمد بن طولون في حي السيدة زينب، ويتكون من منزلين يرجع تاريخ إنشائهما للعصر العثماني، وينتسب المنزل الأول لصاحبه المعلم عبد القادر الحداد والذي أنشأه عام 1631، أما المنزل الثاني فقد أنشأه الحاج محمد بن سالم بن جلمام الجزار عام 1540.
وهما مثال للمنازل المصرية خلال العصور الإسلامية ويجمع المنزلين عناصر العمارة في العصرين المملوكي والعثماني، واشتهر كلاهما باسم "بيت الكريتلية"، وذلك نسبة إلى آخر أسرة أقامت بهما والتي كانت أحد الأسرات الوافدة من جزيرة كريت.
تقدم الضابط الإنجليزي جاير أندرسون باشا بطلب إلى لجنة حفظ الآثار العربية في عام 1935 بطلب لاستاجر المنزلين وأن يقوم بترميمهما وبتأثيثهما على الطراز الإسلامي وأن يعرض فيهما مجموعته الأثرية من مقتنيات أثرية فرعونية وإسلامية فضلا عن مقتنياته التي ترجع إلى عصور وحضارات من بلدان مختلفة منها الهند، والصين، وتركيا، وإيران، وإنجلترا، ودمشق، على أن يصبح هذا الأثاث ومجموعته من الآثار ملكًا للشعب المصري بعد وفاته أو حين يغادر مصر نهائيًا، ويتم تحويل المنزلين لمتحف يحمل اسمه.
تبلغ المساحة الكلية لمتحف جاير أندرسون 4000م2، ومساحة مبنى المتحف 2000م2. يتكون المتحف من 29 قاعة تتميز بأسقفها الخشبية المزينة بالزخارف النباتية والهندسية، كما يحتوي المتحف على سبيل به بئر. ومن أشهر قاعات المتحف مجموعة القاعات المتخصصة منها الهندية، والصينية، والدمشقية والفارسية والبيزنطية والتركية وكل منها تحتوي على أثاث من نفس طراز اسم القاعة، بالإضافة إلى قاعتي الولادة والعرائس.