الحكيم: من عجائب ما استفتني فيه شابة أن امها اعترفت لها (..)
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
ومن عجائب ما استفتني فيه شابة أن امها اعترفت لها انها كرهت وجود اخت زوجها – المطلقة- بالمنزل
فجعلت توهم الزوج انها تصنع لهم سحرا
وكانت الاخت بسيطة ،
وجعلت الزوجة كل مرة تضع شيئا غريبا مثل شعر ملفوف او ورق به طلاسم او رؤوس طيور
لتجده احدى بناتها غي غرفة العمة وتذهب به للاب
حتى اقنعوه انها تسحرهم
فطردها من المنزل وساءت سمعتها في الاسرة ورفض اخوها الآخر سكنها معه ايضا
وجعلت تتنقل بين الأقارب في ضعة
ولقد قتلت المسكينة في هذه الحرب بدانة
وجاءت اليوم ابنة الزوجة الخبيثة تبحث عن التوبة والتكفير وهل يجب عليها اخبار والدها
وجوابي
ان هذا من افبح القبح واكبر الكبائر ، وطالما قتلت – نحسبها شهيدة – فلا داع لافساد الاسرة بل عليها امر امها بالتوبة ، والعمل على اقناع الاب والجميع أنها مظلومة
وعند الله ستجتمع الخصوم
فيجب عليها ان تبريء ساحتها وتكثر من الاستغفار والصدقة لها والحج والعمرة.
وعليها ان تختار بين الدنيا والآخرة
ولا حول ولا قوة الا بالله
غفر الله لهما
محمد هاشم الحكيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
قتلت 3 أفراد من عائلتها بـ "أخطر مادة".. ما القصة؟
أقبلت امرأة برازيلية تدعى دايسي مورا، على تنفيذ جريمة قتل مأسوية، بعدما وضعت مادة الزرنيخ السامة بكعكة عيد الميلاد التي أعدتها والدة زوجها زيلي دوس للمُناسبة.
تسببت الواقعة في مقتل 3 أفراد من عائلة زوجها وإصابة اثنين آخرين، وكان من بين الضحايا شقيقتي والدة زوجها.
وكشفت التحقيقات، بحسب ما نشرته "سي إن إن"، أن الطحين المستخدم في إعداد الكعكة احتوى على كميات مرتفعة جداً من الزرنيخ.
وصرح رئيس الشرطة، ماركوس فينيسيوس فيلوسو، بأن المشتبه بها قد دخلت منزل زيللي ودسّت المادة السامة في الطحين، لافتاً إلى أن الفحوص أكدت وجود الزرنيخ في دماء الضحايا.
بدورها، أكدت مديرة معهد التحقيقات العامة، مارغيت ميتيمان، أن تركيز الزرنيخ في أحد الضحايا تجاوز المعدل القاتل بـ350 مرة، لافتةً إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لتحليل الأدلة التي عُثر عليها في منزل دايسي، بما في ذلك مواد كيميائية ومبيدات.