نوفاك يكشف عن حجم احتياطيات ومستقبل إنتاج روسيا من الغاز
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
روسيا – توقع نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك ارتفاع استهلاك الغاز في العالم بنحو الخمس (20%) في السنوات العشر المقبلة، مشيرا إلى أن سوق الوقود الأزرق تمتلك إمكانات هائلة.
وقال نوفاك في فعالية “يوم الطاقة” في المعرض والمنتدى الدولي “روسيا” المنعقد حاليا في موسكو: “بحسب الخبراء فإن استهلاك الغاز في العالم سيرتفع بنسبة 20% خلال السنوات العشر المقبلة.
وعن أهم النتائج والإنجازات في مجال الطاقة في روسيا، أشار نوفاك إلى أن روسيا تحتل مكانة رائدة في إنتاج الغاز في العالم، كما أنها تعد من أكبر الدول المصدرة للوقود الأزرق، إلى جانب امتلاكها أكبر احتياطيات الغاز في العالم.
كذلك لفت إلى أنه يتم تطوير 108 حقول غاز في روسيا، ويتم استخدام حوالي 180 ألف كيلومتر من الأنابيب لنقل الوقود الأزرق.
وأفاد المسؤول بأن إنتاج الغاز في روسيا زاد خلال العشرين عاما الماضية بنسبة 30%، وفقا لبيان نشرته مؤسسة “روس كونغرس” اليوم.
كما أشار إلى أن روسيا تخطط لزيادة صادرات الغاز الطبيعي المسال إلى 110 ملايين طن بحلول 2030 من 33 مليون طن في 2023.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الغاز فی العالم
إقرأ أيضاً:
عبادات مستحبة في العشر الأواخر من رمضان.. كيف نقتدي بالنبي؟.. فيديو
تحدث الشيخ محمد عيد كيلاني، وكيل وزارة الأوقاف السابق، عن العبادات تامستحبة في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك.
وقال الشيخ محمد عيد كيلاني٫ خلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة صدى البلد، إن العشر الأواخر من رمضان لها فضل خاص، حيث كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يُكثِر فيها من العبادة والطاعة.
وأضاف:وفقًا لما روته السيدة عائشة رضي الله عنها، قائلة: 'كان إذا دخل العشر الأواخر من رمضان شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله'، وهو ما يدل على شدة اجتهاده في العبادة خلال هذه الأيام المباركة.
وشدد على أهمية استغلال الأيام المتبقية من شهر رمضان المبارك في العبادات والطاعات، مشيرًا إلى أنها فرصة عظيمة لنيل المغفرة والرحمة.
وأشار محمد عيد الكيلاني، إلى أن أعظم ما يميز العشر الأواخر هو ليلة القدر، التي أوضح القرآن الكريم أن العبادة فيها خير من عبادة ألف شهر، مما يجعلها فرصة ثمينة لكل مسلم يتحرى هذه الليلة ويجتهد في القيام والذكر وقراءة القرآن.
ودعا كيلاني إلى الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في جعل هذه الأيام الأخيرة من رمضان محطةً للعبادة والانقطاع إلى الله، مؤكدًا أن الاجتهاد فيها قد يكون سببًا في أن يُكتب الإنسان من المقبولين والمغفور لهم.