قال خيرت بركات رئيس الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، إن المركز هو المصدر الرئيسي للبيانات والإحصاءات الرسمية في كافة المجالات الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، متابعا: البيانات تساعد المؤسسات في التخطيط ورسم السياسات والقرارات لتحقيق التنمية الشاملة.

وأضاف خيرت بركات خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج "كل يوم"، المذاع على قناة “أون” الجهاز يصدر أكثر من 220 إصدار لدوريات مختلفة منها التعداد الاقتصادي، وتعدادات السكان التي تتم كل 10 سنوات.



وأوضح أن أعداد المواليد تراجعت آخر 5 سنوات بفضل جهود مواجهة الزيادة السكانية، منوها بأن الزيادة تمثل تحديا كبيرا في شتى المجالات ويستنزف كثيرا من موارد الدولة ويقف عائق أمام جهود الدولة في رفع مستوى معيشة المواطن والأسرة المصرية.

وأكمل: 157 مليون نسمة هو تعداد سكان مصر في 2050 وفقا لمعدلات الإنجاب الحالية، مضيفا: تعداد سكان مصر حاليا حتى هذه اللحظة 106 مليون و50 ألف و650 نسمة، ومصر تزيد 2 مليون مولود كل عام.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاحصاء الجهاز المركزي للتعبئة التعداد الاقتصادي الزيادة السكانية سكان مصر

إقرأ أيضاً:

وكالة الأونروا: المجاعة تتهدد السكان في قطاع غزة

قال مدير عمليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، سام روز، إن الوضع في قطاع غزة لا زال حرجًا، حيث يعاني عدد كبير من المواطنين من الجوع والحرمان بشكل واسع النطاق.
وأضاف روز، في تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء، “لا أحد لديه ما يكفي من الطعام، الناس يبحثون يوميًا عن أبسط مقومات الحياة، ويعيشون فترات طويلة دون طعام كافٍ”.
وشدد روز على أن وقف إطلاق النار وتدفق المساعدات دون عوائق، يعدّ أمرًا ضروريًا لتلبية الاحتياجات الهائلة للمواطنين بغزة.
وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي، إن العدو الإسرائيلي ارتكب جريمة جديدة بحق أكثر من 2,4 مليون إنسان فلسطيني في القطاع، عبر منعه التام لإدخال الطحين والمساعدات الإنسانية والوقود لما يزيد عن شهر، مما أدى إلى توقف جميع المخابز بشكل تام، وتعميق أزمة المجاعة التي تهدد حياة المدنيين الأبرياء، وخاصة الأطفال والمرضى وكبار السن.
وشدد الإعلام الحكومي، على أن هذا الإجراء الإجرامي يهدف إلى استكمال فصول الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، التي يمارسها العدو ضد الشعب الفلسطيني، من خلال سياسات التجويع الممنهجة وحرمان المواطنين من أبسط حقوقهم الإنسانية، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف التي تجرّم استخدام التجويع كأداة حرب ضد السكان المدنيين.
وطالب جميع أحرار العالم باتخاذ موقف واضح ضد هذا الظلم الإسرائيلي، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، لإنقاذ أرواح الأبرياء من براثن الجوع والموت البطيء.

مقالات مشابهة

  • الإحصاء: معدل التضخم الشهري 1.5% لشهر مارس 2025
  • الإحصاء: ارتفاع أسعار مجموعة اللحوم والدواجن بنسبة 2.8% خلال مارس 2025
  • محمد بن زايد والرئيس الإندونيسي يبحثان العلاقات في أبوظبي
  • فوز اللبنانية الفرنسية هدى بركات بجائزة الشيخ زايد للكتاب في الآداب
  • 40 ألف مخالفة سير خلال عطلة العيد ضخت 713 مليونا في صندوق الدولة
  • 1.4 مليون فرصة عمل.. «مشروعك» يحقق إنجازات غير مسبوقة خلال 10 سنوات
  • انهيار منزل مكوّن من 4 طوابق في أسيوط.. وعمليات بحث مكثفة عن السكان تحت الأنقاض
  • ماكرون من العريش: غزة هي مليونا شخص تحت الحصار وليست مشروعا عقاريا
  • وكالة الأونروا: المجاعة تتهدد السكان في قطاع غزة
  • الإحصاء: 57 مليون دولار حجم صادرات مصر من الطماطم والبصل حتى نهاية يناير 2025