بوشاقور: لو فشل البرلمان بعقد جلسته اليوم سنطالب بنقل الجلسات لخارج طبرق
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بوشاقور لو فشل البرلمان بعقد جلسته اليوم سنطالب بنقل الجلسات لخارج طبرق، ليبيا 8211; كشف عضو مجلس النواب مصطفى بو شاقور قيام شخصية تدعي بأنها أحد شيوخ مدينة طبرق وملكية فندق السلام مقر المجلس بمحاولات مستمرة لمنع .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوشاقور: لو فشل البرلمان بعقد جلسته اليوم سنطالب بنقل الجلسات لخارج طبرق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – كشف عضو مجلس النواب مصطفى بو شاقور قيام شخصية تدعي بأنها أحد شيوخ مدينة طبرق وملكية فندق السلام مقر المجلس بمحاولات مستمرة لمنع عقد جلسات البرلمان لعدم رغبتها بتمرير حكومة الوفاق.
وأشار بوشاقور اليوم الثلاثاء إلى عدم قبول اغلب أعضاء مجلس النواب عن مدينة طبرق بهذه التصرفات إلا أن أي أحد لا يملك أن يمنع هذا الشخص من التواجد ومواصلة محاولاته.
عضو مجلس النواب أكد تعهد النائبين الاول والثاني لرئيس البرلمان بعقد الجلسة اليوم الثلاثاء وفي حال الفشل في تحقيق ذلك فستكون هنالك دعوات قوية لنقل جلسات المجلس إلى مدينة أخرى غير طبرق.
وبين بوشاقور رغبة أغلب أعضاء مجلس النواب عدا الرافضين منهم بعقد جلسة ووضع مسألتي منح الثقة لحكومة الوفاق وتعديل الإعلان الدستوري على جدول الأعمال وبحثهما بجو من الحرية والتفاهم.
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
القانونية النيابية: بإرادة سياسية مجلس النواب انتهى عمره التشريعي والرقابي
آخر تحديث: 27 أبريل 2025 - 12:10 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال عضو اللجنة القانونية النيابية محمد عنوز ،الاحد، إن “عمر مجلس النواب العراقي التشريعي والرقابي انتهى، بسبب وجود إرادة سياسية لتعطيل عمل المجلس، لغاية موعد انتخابات البرلمان المقبلة، خاصة أن هذه الدورة شهدت تعطيل متعمد بسبب الخلافات السياسية منذ بداية الدورة ولغاية هذا اليوم”.وبين في حديث صحفي، أن “هناك تعمد بأن يكون مجلس النواب معطلاً حتى لا يتم تفعيل طلبات الاستجواب ومحاسبة بعض المسؤولين الذين لديهم حماية سياسية وحزبية، وكذلك لتعطيل إقرار بعض القوانين حتى تبقى أداة مساومة وابتزاز بيد بعض الجهات السياسية خلال المرحلة المقبلة، ولهذا نقول عمر المجلس التشريعي والرقابي انتهى بسبب تلك الأطراف السياسية المتنفذة”.وفي مشهد سياسي بات مألوفاً ومؤلماً في آن واحد، يقف البرلمان العراقي اليوم على أعتاب مرحلة يُغيب فيها صوته التشريعي والرقابي، بعدما أثقلت كاهله صراعات المصالح والخلافات السياسية العميقة.وانتهاء عمر البرلمان ليس مجرد موعد دستوري أو إجراء شكلي، بل هو صورة حزينة لواقع سياسي معقد اختلطت فيه الحسابات الحزبية بالمصالح الخاصة، على حساب المصلحة الوطنية. وبين تعمد تعطيل الاستجوابات ومنع تمرير القوانين الحيوية، يظهر جلياً كيف أُفرغت العملية التشريعية من مضمونها الحقيقي، وكيف أصبح الغياب عن المسؤولية خياراً ممنهجاً للبقاء في لعبة النفوذ حتى آخر لحظة من عمر الدورة البرلمانية.