المرصد الليبية : الكويت ترفع الحصانة عن نائب تهجم على السعودية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الكويت ترفع الحصانة عن نائب تهجم على السعودية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الكويت وافق مجلس الأمة الكويتي أمس الثلاثاء على رفع الحصانة عن النائب عبد الحميد دشتي الذي شن هجوما لاذعا على السعودية عبر شاشة التلفزيون .، والان مشاهدة التفاصيل.
الكويت ترفع الحصانة عن نائب تهجم على السعوديةالكويت- وافق مجلس الأمة الكويتي أمس الثلاثاء على رفع الحصانة عن النائب عبد الحميد دشتي الذي شن هجوما لاذعا على السعودية عبر شاشة التلفزيون السوري.
وجاءت نتيجة التصويت، على طلب رفع الحصانة عن النائب دشتي في قضيتي “الإساءة للسعودية” و”الاساءة للقضاء”، بموافقة 45 عضوا من أصل 51 عضوا.
ويواجه النائب الكويتي قضيتين، إحدهما قضية أمن دولة تتعلق باتهامه بالإساءة للمملكة العربية السعودية، والأخرى تخص تهمة الإساءة للقضاء تتعلق بحكم محكمة الجنايات بقضية العبدلي.
وكانت وزارة الخارجية الكويتية رفعت شكوى قضائية ضد دشتي بعد ظهوره على الفضائية السورية في الـ24 من فبرايرحيث هاجم السعودية.
Sharesالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على السعودیة الحصانة عن
إقرأ أيضاً:
في ريف حمص..6 قتلى بعد اشتباكات بين قوات الأمن السورية ومسلحين
سقط 6 قتلى على الأقلّ في اشتباكات في الريف الغربي لحمص، وسط سوريا بين عناصر أمن الإدارة الجديد،ة ومسلحين، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، في إطار حملة "تمشيط" بدأتها السلطات اليوم الثلاثاء.
وقالت وكالة الأنباء السورية بدأت "إدارة الأمن العام بالتعاون مع إدارة العمليات العسكرية عملية تمشيط واسعة بريف حمص الغربي".
استجابة لمطالب الأهالي في المنطقة، إدارة الأمن العام تنفذ حملة أمنية على عناصر فلول النظام البائد في النيرب بحلب وتلقي القبض على عدد منهم.#سانا #حلب pic.twitter.com/dG25eCKBr9
— الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) January 21, 2025وأشارت إلى "اشتباكات عنيفة بين إدارة الأمن العام وإدارة العمليات العسكرية مع فلول ميليشيات الأسد في قرية الغور الغربية بريف حمص الغربي" المحاذي للحدود مع لبنان.
وقال المرصد إن الاشتباكات أدّت إلى مقتل "6 مسلحين حتى الآن" في البلدة التي يقطنها شيعية.
وأضاف أن الاشتباكات شهدت استخدام "الأسلحة الرشاشة والثقيلة، وسط استخدام الأمن العام لدبابات إلى المنطقة لدعم عناصر القوى الأمنية".
وأشار مدير المرصد رامي عبد الرحمن إلى أن هذه المنطقة "كانت تضمّ مجموعات محلية قريبة من حزب الله اللبناني" الذي كان من أبرز داعمي الأسد سياسياً وعسكرياً في الحرب الأهلية، موضحاً أن تلك المجموعات "غادرت المنطقة عقب سقوط النظام" في 8 ديسمبر (كانون الأول).
ونقلت الوكالة عن مصدر في إدارة الأمن العام إن الحملة تستهدف "مستودعات أسلحة وتجار مخدرات ومهربين وفلول ميليشيات الأسد من الذين رفضوا تسليم أسلحتهم"، مؤكدة ضبط "مستودع أسلحة وذخائر للنظام البائد".
وحسب المرصد، اعتقل عشرات في الحملة، مضيفاً رصد "عمليات تفتيش واعتقالات همجية، رافقتها اعتداءات جسدية ولفظية".
ونفذت السلطات الجديدة اعتقالات وحملات أمنية في مناطق مختلفة تقول إنها لملاحقة "فلول ميليشيات الأسد". في حين أكد سكّان ومنظمات تسجيل انتهاكات تتضمن مصادرة منازل، أو إعدامات ميدانية.