ثمن دور حكومة ولاية كسلا والأجهزة النظامية لدعمهم ومساندتهم للجهد العسكري والمستنفرين بالمقاومة الشعبية.

التغيير: كسلا

أكد قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان أن القوات المسلحة السودان، تتقدم في كافة المحاور وقريباً ستلتقي كل القوات في كل شبر من أرض هذا الوطن.

ووصل الأربعاء، قائد الجيش لولاية كسلا بشرق السودان، ضمن جولاته الولائية للفرق والوحدات العسكرية.

وخلال الجولة، تفقد قائد الجيش ضباط صف وجنود الفرقة (41) مشاة بمدينة كسلا.

وأكد أن القوات المسلحة ماضية في معركتها حتى دحر هذا التمرد وهزيمته نهائياً.

وأشاد بالمستوى العالي لاستعداد القوات النظامية بكافة وحداتها بالمنطقة الشرقية وجاهزيتها لتنفيذ المرحلة المقبلة من العمليات العسكرية.

وثمن دور حكومة الولاية والأجهزة النظامية لدعمهم ومساندتهم للجهد العسكري والمستنفرين بالمقاومة الشعبية.

وأشار إلى أنهم لبوا نداء الوطن وانخرطوا في صفوف القوات المسلحة لمجابهة هذا التمرد ودحره.

ولفت إلى أن الإرادة الشعبية والمخلصين والشرفاء من أبناء الوطن هي الدافع لنصرة القوات المسلحة.

ومؤخراً، أجري قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، عدد من الجولات التفقدية للفرق العسكرية في عدد من الولايات السودانية.

ومنذ الخامس عشر من أبريل الماضي، اندلعت حرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم.

وسرعان ما اتتسعت دائرة الحرب لتشمل إقليم دارفور بغرب السودان وولاية الجزيرة وعدة مناطق أخرى.

الوسومحرب الجيش والدعم السريع قائد الجيش ولاية كسلا

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: حرب الجيش والدعم السريع قائد الجيش ولاية كسلا القوات المسلحة قائد الجیش

إقرأ أيضاً:

على الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي

كينيا يقودها رئيس مرتشي، مراوغ، يجيد الارتزاق، وهو أحد المسعرين للحرب في السودان، منذ اليوم الأول، وقد قبض الثمن بتمويل حملته الانتخابية، ولذلك يقوم على خدمة ميليشيا الجنجويd بحماس لافت، وقد وصلت به الوضاعة حد استضافة أكبر عصابة مُجرمة، قتلت وشردت السودانيين من بيوتهم ومزارعهم، ونهبت ودمرت الجامعات والمتاحف والأسواق والمستشفيات، ومع ذلك يمتلك من الصفاقة والجراءة ما يجعله يصف استضافته لقوات التمرد بأنه من أجل السلام، ويتحدث عن إطلاق عملية سياسية يشارك فيها القتلة. ولكن المشكلة ليست في روتو وإنما في وزارة الخارجية التي لا هى بلا أنياب تقاتل بها، ترد دائماً ببيانات موغلة في التهذيب والحياء، كربات الخدور، كما لو أن البلاد ليست في حرب وجودية، تهدد وحدة السودان ونسيجه.

على جهاز المخابرات العامة والاستخبارات العسكرية التعامل مع كينيا المعتدية الآثمة بالمثل، والتواصل مع المعارضة هنالك وفتح البلاد لها، فالعين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم، وعلى الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي، وعدم التجاوب مع مبادرات الاتحاد الأفريقي بخصوص الحوار مع أي قوة متمردة، أو حاضنة لذلك التمرد.

عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قيادة الجيش الثالث الميداني تستقبل عددا من شيوخ وعواقل القبائل وممثلي المجتمع المدني بجنوب ووسط سيناء
  • بوتين: سنواصل زيادة قدرات الجيش والأسطول الروسيين
  • أحمد إبراهيم الطاهر: نهاية الحرب الضروس قد باتت وشيكة بما قدمته القوات المسلحة
  • “العوجا 17:47”.. قصة بسالة حقيقية سطرتها “القوات الجوية الملكية السعودية”
  • إلى رحمة الله صوت الوطن وشاعر القوات المسلحة
  • القائد العام يصل ولاية نهر النيل ويتفقد الفرقة الثالثة مشاة
  • وفاة شاعر الجيش “محمد علي عبد المجيد”.. ينضمو فوقو ناس الجيش
  • حكومة السودان تدخل تعديلات على الوثيقة الدستورية سعيا لتعزيز سيطرة الجيش منحت قادة القوات المسلحة صلاحية ترشيح رئيس مجلس السيادة والتوصية بإعفائه
  • بالصور.. البرهان يستلم أسلحة وآليات عسكرية ومركبات قتالية ضخمة استولى عليها الجيش من الدعم السريع
  • على الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي