الوطن:
2025-04-07@19:08:50 GMT

9 خطوات بشأن تقديم الإقرار الضريبي 2024.. اعرفها كاملة

تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT

9 خطوات بشأن تقديم الإقرار الضريبي 2024.. اعرفها كاملة

تقديم الإقرار الضريبي التزام قانوني على الممول، وعليه أن يبادر إلى تقديمه دون الانتظار إلى الأيام الأخيرة من مهلة تقديم الإقرار، كما أن المصلحة استعدت لموسم تقديم الإقرارات عن عام 2024، في كل المراكز والمأموريات الضريبية، من حيث الاستقبال الجيد للممولين، ومساعدتهم في تقديم إقراراتهم السنوية، والعمل على حل أي مشاكل أو صعوبات قد تواجههم من الناحية الإجرائية، أثناء عملية سداد الضريبة المستحقة، طبقا لإقراراتهم، جاء ذلك وفقا لتوجيهات وزير المالية.

خطوات تقديم الإقرار الضريبي 2024

- الدخول إلى الموقع الإلكتروني الخاص بمصلحة الضرائب المصرية.

- إنشاء حساب عن طريق الضغط على خانة كلمة مستخدم جديد.

- ربط حساب المستخدم ببيانات السجل الضريبي الذي لديه.

- إضافة وكلاء عن الممول الضريبي.

- اختيار اللغة.

- تسجيل البيانات التي تتكون من الاسم الأول، واسم العائلة، بالإضافة إلى البريد الإلكتروني.

- التأكد من أن البيانات التي جرى تسجيلها خاصة بالممول أو الشركة، ثم بعد ذلك يضع اسم المستخدم، وكذلك كلمة المرور الجديدة.

- سيجري ارسال رسالة على البريد الإلكتروني المسجل، وذلك من أجل تفعيل حساب مصلحة الضرائب المصرية.

- الضغط على رابط توثيق عنوان الإيميل «البريد الإلكتروني».

وحددت مصلحة الضرائب العديد من الخدمات التي تقدم من خلال المكاتب الأمامية بالمراكز الضريبية والمأموريات المدمجة، ومنها تسليم الأكواد للممولين الجدد، للربط على المنظومة الجديدة، وكذلك المحاسبين ليتمكنوا من اعتماد الإقرارات الضريبية التي تخص عملائهم من الممولين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصلحة الضرائب الخطوات خطوات التقديم تقدیم الإقرار

إقرأ أيضاً:

رئيس سابق للجنة أممية: إسرائيل تكذب وعليها الإقرار بارتكاب جريمة حرب

قال الرئيس السابق للجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ويليام شاباس، إن إسرائيل "تكذب وتضلل" في تبرير استهدافها طواقم الإسعاف رفح جنوبي غزة، معتبرا أن ما وثقه الفيديو المنشور مؤخرا حول المجزرة يمثل "دليلا دامغا" على ارتكاب جريمة حرب.

وجاء تصريح شاباس تعقيبا على ما كشفته صحيفة "نيويورك تايمز" من حصولها على تسجيل مصوّر من هاتف أحد المسعفين، يوثق لحظة قصف الاحتلال الإسرائيلي سيارات الإسعاف والدفاع المدني في رفح، رغم وضوح الإشارات الضوئية التي كانت تعمل لحظة الاستهداف.

وأكد شاباس، في حديثه للجزيرة، أن الرواية الإسرائيلية بشأن استهداف المسعفين "غير صادقة ومضللة"، مشددا على أن هذا التسجيل، في حال التحقق من صحته، لا يترك مجالا للشك في مسؤولية إسرائيل الجنائية عن هذه المجزرة.

وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد اعتبر أن الفيديو "يفضح كذب جيش الاحتلال"، ويثبت أن المسعفين قُتلوا عمدا رغم وجود إشارات طوارئ واضحة على مركباتهم، مطالبا بفتح تحقيق دولي ومستقل في الجريمة.

وأشار شاباس إلى أن إسرائيل، بدلا من الاعتراف بالجريمة، لجأت إلى تبريرها بأكاذيب مكشوفة، قائلا إن مثل هذا السلوك يعكس "إصرارا على التهرب من القانون"، ويكشف كيف يتم توظيف الدعاية لتضليل الرأي العام الدولي.

إعلان

إسرائيل تفاجأت

وتعليقا على تأثير هذا الكشف الإعلامي، أوضح شاباس أن "الفيديو فاجأ إسرائيل"، وأجبرها على مواجهة حقيقة أنها قدمت روايات غير صحيحة، مضيفا أن "الصور الموثقة ستؤثر في مواقف بعض الدول الصديقة لها التي لا تزال ترى فيها نموذجا إيجابيا".

ويظهر في الفيديو الذي نشرته نيويورك تايمز، وجود سيارات إسعاف ودفاع مدني عليها شارات واضحة ومصابيح طوارئ مضاءة، وهو ما يتناقض مع تصريح الجيش الإسرائيلي الذي زعم أن المركبات لم تكن تحمل أي إشارات.

وفي هذا السياق، أشار شاباس إلى أن مسؤولية تطبيق القانون الدولي لا تقع فقط على إسرائيل، بل أيضا على عاتق الدول الكبرى، ولا سيما الولايات المتحدة، التي لا تزال تواصل دعمها غير المشروط لتل أبيب، على حد وصفه.

وكان الأمين العام لاتحاد جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، جاغان تشاباغين، قد صرّح بأن ما جرى في رفح "مذبحة شنيعة"، مضيفا أن المسعفين الذين قُتلوا كانوا يعتقدون بأن علامات الهلال الأحمر على مركباتهم ستمنحهم الحماية وفق القانون الدولي الإنساني.

وتابع شاباس أن الصعوبة تكمن ليس فقط في غياب العدالة، بل أيضا في ضعف الإرادة الدولية لتفعيلها، مؤكدا أن "مرتكبي الجرائم في غزة لا يُقدمون للعدالة، رغم أن العالم كله يرى أن جرائم حرب ترتكب أمام أعين الجميع".

وأشار إلى أن إسرائيل، رغم تقديمها التبريرات، لا يمكن اعتبارها "فوق القانون"، لكن تطبيق القانون الدولي ضدها يظل معطلا بسبب غياب الإرادة السياسية لدى القوى الدولية الفاعلة، قائلا إن الحل يبدأ بمحاسبة الجناة.

وشدد شاباس على أن تقديم المسؤولين عن الجرائم للمحاكمة يتطلب "عزيمة حقيقية من الدول الأكثر نفوذا في المجتمع الدولي"، مشيرا إلى أن هذا الشرط، للأسف، لا يزال غائبا حتى الآن، وهو ما يفسر استمرار إفلات إسرائيل من العقاب.

إعلان

مقالات مشابهة

  • زيادة الإيرادات 144%.. وزير الإنتاج الحربي يستعرض حساب الشركات الختامي 2023- 2024
  • بشأن تقديم تصاريح الترشيح للانتخابات البلدية.. بيان من وزير الداخلية
  • بعد تقديم استقالتها..إعلامية محجبة تثير الجدل في لبنان
  • الحكومة العراقية تتخذ 4 خطوات بشأن ضرائب ترامب
  • بعد تقديم استقالتها.. إعلامية محجبة تثير الجدل في لبنان
  • رئيس سابق للجنة أممية: إسرائيل تكذب وعليها الإقرار بارتكاب جريمة حرب
  • التربية تعلق بشأن الاستحقاقات التي تخص الملاكات التعليمية
  • تقديم الساعة 60 دقيقة .. خطوات ضبط الهاتف على التوقيت الصيفي
  • تقديم الساعة 60 دقيقة.. خطوات ضبط الهاتف على التوقيت الصيفي 2025
  • طلب إحاطة بشأن انتشار مواقع المراهنات والقمار الإلكتروني