تفاصيل مسابقة التميز الخطابي بجوائز تصل إلى 50 ألف جنيه
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف فتح باب التقدم لجائزة التميز الخطابي للمتميزين في الخطابة، من حيث بناء الخطبة والتمكن اللغوي والصوتي في أدائها بدون لحن أو أخطاء لغوية، وسيكون الاختبار فقط في الأداء الخطابي وإتقان حفظ وتلاوة القرآن الكريم للأئمة وخطباء المكافأة.
وحددت الحوافز كالتالي:
1. ترشيح عشرة من الأوائل من الأئمة المعينين للإيفاد الدائم لمن لم يسبق لهم الإيفاد الدائم أو إيفاد رمضان سواء سبق لهم الإيفاد أو لم يسبق لمن قضوا أكثر من ثلاث سنوات في العمل بشرط الحصول على 75% في كل من الاختبارين التحريري والشفوي كل على حدة، وترسيخ خمسة ممن يحصلون على ذات الدرجات من أصحاب الصوت الحسن لإيفاد القراء سواء من الأئمة أم من أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم أم من غيرهم من خطباء المكافأة.
2. عشر جوائز أخرى قيمة كل جائزة 50 ألف جنيه لمن يحصلون على ذات الدرجة في البند السابق من غير المرشحين للإيفاد أيا كان تاريخ تسلمهم العمل بالأوقاف سواء من الأئمة أم من خطباء المكافأة من أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم أو من غيرهم.
3. اختيار أكثر الأئمة تميزًا للعمل بمساجد آل البيت والمساجد الكبرى بالقاهرة والمديريات الإقليمية.
4. صرف جوائز مالية بحد أدنى خمسة آلاف جنيه لكل من يحصل على 70% فأكثر في كل من الاختبار التحريري والشفوي كل على حدة.
5. صرف جائزة قدرها ثلاثة آلاف جنيه لكل من يحصل على 60% فأكثر في كل من الاختبار التحريري والشفوي كل على حدة.
6. تخصيص 3 جوائز لمديري العموم ووكلاء الوزارة قيمة كل جائزة 25 ألف جنيه بشرط الحصول على 75% فأكثر في كل من الاختبار التحريري والشفوي كل على حدة.
7. منح شهادة التميز الخطابي لجميع الفائزين في المسابقة، فعلى الراغبين في التقدم عبر الرابط التالي في موعد أقصاه 10 أيام من تاريخه:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSey864nIWKs1sSADZbMW9sEktXBNvwpL-lgOSpHLdjH74FHiA/viewform?usp=sf_link
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف التميز الخطابي الخطبة
إقرأ أيضاً:
«حركة فتح»: يجب الضغط على دولة الاحتلال لإنهاء الحرب في غزة
أكد أمين سر حركة فتح بهولندا، زيد تيم، أنه من الضروري الضغط على دولة الاحتلال لإنهاء الحرب على غزة حتى تنتهي معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة على مدار عام ونصف بطريقة تتناسب مع القانون الدولي.
وقال تيم - في مداخلة لقناة القاهرة الإخبارية -: "إن عدوان جيش الاحتلال على غزة جعل منها منطقة غير آمنة، حيث أن كل المنظمات العاملة في المجال الإنساني تقول بأن غزة لا يوجد بها مكان آمن وهناك الآلاف من الأطفال يتعرضون يوميا إلى الموت سواء بالقتل أو القصف أو بالجوع".
وأضاف أن إسرائيل تسعى بكل ما تستطيع من أجل تنفيذ مخطط التطهير العرقي الذي يستهدف المواطنين وكل مقومات الحياة سواء في قطاع غزة أو في الضفة الغربية لاستكمال مشروع التهجير وحرب الإبادة الجماعية.
وأوضح أن تهجير الشعب الفلسطيني هى جريمة حقيقية، منوهًا بأن دولة الاحتلال تحاول إعلاميا نشر أن الشعب الفلسطيني يقبل بالتهجير وهو غير مقبول وغير منطقي على الإطلاق، فالشعب الفلسطيني متشبث بأرضه مدعوم من قبل أخوانه في جمهورية مصر العربية الذين جسدوا موقفا صلبا وحقيقيا لدعم القضية الفلسطينية.
وشدد على أن الشعب الفلسطيني تحمل ما لا يحتمل من أجل كرامته ووجوده وحقه في بناء دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وبشأن وحدة البيت الفلسطيني، أكد أن الوحدة الوطنية هى حاجة استراتيجية ولم تعد موضوعا سياسيا فقط بل أصبحت ضرورة حتمية للشعب الفلسطيني لذلك حركة فتح تقدمت بمبادرة لترتيب البيت الفلسطيني ووحدة الفصائل والتعاون مع حركة حماس من أجل وحدة الضفة وغزة.