طارق فهمي: مصر وضعت إسرائيل في مأزق بكشف جرائمها أمام العالم| فيديو
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
قال الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن إنهاء الإحتلال الإسرائيلي من فلسطين مسئولية الأمم المتحدة، مؤكداً أن المرافعة التاريخية لمصر أمام محكمة العدل الدولية لها دور كبير في دعم القضية الفلسطينية.
وأضاف طارق فهمي خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن إسرائيل اعترفت بأن حركة فتح هي الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أنه لابد من وضع الأراضي الفلسطينية تحت الحماية الدولية.
وأشار الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة إلى أن مصر وضعت إسرائيل في مأزق؛ بكشف جرائمها أمام العالم، مضيفاً أن مصر نزعت شرعية إسرائيل بفضح جرائمها أمام العدل الدولية.
وأكد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، أن الإعلام الإسرائيلي يعيش في حالة فزع وهلع من وقوف إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي محكمة العدل الدولية الأمم المتحدة القضية الفلسطينية إسرائيل طارق فهمی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل توظف الفوضى في سوريا لتحقيق أهدافها
قال الدكتور أحمد الشحات أستاذ العلوم السياسية، إنّ العمليات الإسرائيلية في سوريا استمرار لاستغلال هذا الوضع الانتقالي في سوريا، موضحًا، أنّ إسرائيل توظف الفوضى في سوريا لتحقيق أهدافها.
وأضاف في تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ إسرائيل كانت أول من تفاعل مع هذا الوضع بعد 24 ساعة من تولي الإدارة الحالية، أي السلطة، بشكل غير رسمي في البداية، واستهدفت كل أو معظم القدرات العسكرية للجيش السوري لتدميرها أو تفكيكها، أي منع بشكل واضح فكرة محاولة إحياء هذا الجيش مجدداً، واستمرار الغارات في إطار الرمزية، أي استنزاف القدرات، أو بمعنى استهداف القدرات العسكرية، حتى لو كان لها خطة مستقبلية.
وتابع، أن منع التقسيم في سوريا بالاتفاق مع قوات سوريا الديموقراطية أعطى انطباعاً بأن هناك نوايا أو مبررات أو توجهاً لاستقرار سوريا بشكل كبير، وهذا يمثل تهديداً كبيراً لإسرائيل، ومن الممكن أن يتم إحياء الجيش السوري وانتشاره في مناطق درعا والسويداء والقنيطرة.
وأكد، أنّ إسرائيل تحاول فرض الاحتلال على جبل الشيخ حتى من خلال استهداف أي أهداف تم تدميرها من قبل أي لا قيمة لهذه الأهداف، لكن يبدو أن الرسالة أخلاقية أكثر منها مادية، فهي رمزية في نفس الوقت أنني قادر على انتهاك كل الأراضي السورية وعدم إعطاء الفرصة لإحياء هذه الأماكن مرة أخرى ولو رمزية، لأنه مع نية الدخول على المشهد وحرص الإدارة الحالية كأولوية أولى على إحياء القوات المسلحة مرة أخرى وجلب الأسلحة والقدرات العسكرية، سيتم نشر هذه المواقع مرة أخرى ولو تم تدميرها بشكل أو بآخر.