اختبارات ضرورية لاكتشاف إصابة الطفل بالشلل الدماغى صحة وطب
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
صحة وطب، اختبارات ضرورية لاكتشاف إصابة الطفل بالشلل الدماغى،الشلل الدماغى، هو اضطرابات تؤثر على التوازن والحركة والعضلات، وفقا لما نشره موقع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اختبارات ضرورية لاكتشاف إصابة الطفل بالشلل الدماغى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الشلل الدماغى، هو اضطرابات تؤثر على التوازن والحركة والعضلات، وفقا لما نشره موقع gaiam، ويمكن أن يحدث الشلل الدماغى عندما لا يتطور جزء من الدماغ كما ينبغى، وعندما يشتبه الطبيب فى إصابة الطفل بالشلل الدماغى، سيجرى فحصا جسديا ومراقبة حركات طفلك، وسوف يسأل عن تاريخ الطفل الصحى.
قد يطلب الطبيب بعض الاختبارات للتحقق من وجود مشاكل..- تحاليل الدم.. قد تسبب مشاكل صحية أخرى أعراضًا يمكن أن تشبه الشلل الدماغى، قد يعرض طبيبك اختبارات الدم لاستبعاد الحالات الأخرى.
- فحص التصوير المقطعي المحوسب.. يستخدم التصوير المقطعى المحوسب تقنية الأشعة السينية لعمل صور للدماغ.
- التصوير بالرنين المغناطيسي لعمل صور بجودة أعلى من التصوير المقطعي
- الموجات الصوتية لتكوين صورة لدماغ الطفل. قد لا يكون مفيدًا مثل التصوير بالرنين المغناطيسي في العثور على مشاكل طفيفة في الدماغ، لكنه اختبار أسهل على الطفل أن يخضع له. يمكن إجراؤه فقط عند الأطفال الصغار جدًا ، قبل أن تصبح البقعة اللينة صغيرة جدًا.
- مخطط كهربية الدماغ ( EEG )، في هذا الاختبار، سيتم لصق أقطاب كهربائية صغيرة برأس الطفل لقياس موجات دماغه، في بعض الأحيان، يمكن أن يساعد هذا الفحص فى تشخيص الصرع ( اضطراب النوبات )، وهو أمر شائع إلى حد ما عند الأطفال المصابين بالشلل الدماغي.
كيف يتم تشخيص الشلل الدماغي؟سينظر الطبيب إلى صور الدماغ ونتائج الاختبارات الأخرى، سيراجع أيضًا فحوصاتهم بمرور الوقت، وأي تأخيرات بارزة مروا بها ، بالإضافة إلى ما لاحظته في المنزل.
بمجرد تشخيص الطفل بالشلل الدماغي يمكنه البدء في تلقي العلاج الطبيعى وتدريب العضلات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خطوات مهمة لتحفيز العقل وتحسين الذاكرة
أميرة خالد
يحتاج العقل إلى عناية واهتمام خاصين تمامًا كما يحتاج الجسم، وذلك للحفاظ على صحته وقوته الذهنية. فيما يلي 6 خطوات مهمة لتعزيز أداء الدماغ والوظائف الإدراكية:
1. التعلم والألعاب الذهنية: يزدهر الدماغ عند التعلم المستمر وحل الألغاز وتعلّم مهارات جديدة. كما أن ممارسة ألعاب مثل الشطرنج تُعد وسيلة فعّالة لتحسين الذاكرة وتعزيز التركيز.
2. التمارين الرياضية: تلعب التمارين دورًا محوريًا في دعم صحة القلب والدماغ. المشي، السباحة، والرقص تساعد على تحسين تدفق الدم وتحفيز نمو خلايا دماغية جديدة. يُوصى بممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة على الأقل في أغلب أيام الأسبوع.
3. النظام الغذائي: يؤثر الطعام بشكل مباشر على أداء الدماغ. تناول المكسرات، التوت، الأسماك، والخضار الورقية يدعم وظائف الذاكرة. كما تُعد الأحماض الدهنية “أوميغا 3” الموجودة في الأسماك وبذور الكتان من المغذيات الأساسية لحماية خلايا الدماغ.
4. مضادات الأكسدة: تناول الشوكولاتة الداكنة والتوت يُوفر مضادات أكسدة مهمة تُساهم في دعم صحة الدماغ وحمايته من التلف.
5. إدارة التوتر: القلق والتوتر المزمن قد يؤديان إلى تراجع في أداء الذاكرة. لذا يُنصح بتبني تقنيات الاسترخاء مثل التأمل والتنفس العميق للحد من التوتر وتحسين وظائف الدماغ.