صحة وطب، اختبارات ضرورية لاكتشاف إصابة الطفل بالشلل الدماغى،الشلل الدماغى، هو اضطرابات تؤثر على التوازن والحركة والعضلات، وفقا لما نشره موقع .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اختبارات ضرورية لاكتشاف إصابة الطفل بالشلل الدماغى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اختبارات ضرورية لاكتشاف إصابة الطفل بالشلل الدماغى

الشلل الدماغى، هو اضطرابات تؤثر على التوازن والحركة والعضلات، وفقا لما نشره موقع gaiam، ويمكن أن يحدث الشلل الدماغى عندما لا يتطور جزء من الدماغ كما ينبغى، وعندما يشتبه الطبيب فى إصابة الطفل بالشلل الدماغى، سيجرى فحصا جسديا ومراقبة حركات طفلك، وسوف يسأل عن تاريخ الطفل الصحى.

  قد يطلب الطبيب بعض الاختبارات للتحقق من وجود مشاكل..

- تحاليل الدم.. قد تسبب مشاكل صحية أخرى أعراضًا يمكن أن تشبه الشلل الدماغى، قد يعرض طبيبك اختبارات الدم لاستبعاد الحالات الأخرى.

- فحص التصوير المقطعي المحوسب.. يستخدم التصوير المقطعى المحوسب تقنية الأشعة السينية لعمل صور للدماغ.

- التصوير بالرنين المغناطيسي لعمل صور بجودة أعلى من التصوير المقطعي 

- الموجات الصوتية لتكوين صورة لدماغ الطفل. قد لا يكون مفيدًا مثل التصوير بالرنين المغناطيسي في العثور على مشاكل طفيفة في الدماغ، لكنه اختبار أسهل على الطفل أن يخضع له. يمكن إجراؤه فقط عند الأطفال الصغار جدًا ، قبل أن تصبح البقعة اللينة صغيرة جدًا.

- مخطط كهربية الدماغ ( EEG )، في هذا الاختبار، سيتم لصق أقطاب كهربائية صغيرة برأس الطفل لقياس موجات دماغه، في بعض الأحيان، يمكن أن يساعد هذا الفحص فى تشخيص الصرع ( اضطراب النوبات )، وهو أمر شائع إلى حد ما عند الأطفال المصابين بالشلل الدماغي.

كيف يتم تشخيص الشلل الدماغي؟

سينظر الطبيب إلى صور الدماغ ونتائج الاختبارات الأخرى، سيراجع أيضًا فحوصاتهم بمرور الوقت، وأي تأخيرات بارزة مروا بها ، بالإضافة إلى ما لاحظته في المنزل.

بمجرد تشخيص الطفل بالشلل الدماغي يمكنه البدء في تلقي العلاج الطبيعى وتدريب العضلات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد اختيارها "كلمة العام".. نصائح للوقاية من ظاهرة "تعفّن الدماغ"

"تعفن الدماغ"... مصطلح بدأ يحظى باهتمام متزايد، بعدما اختاره قاموس أوكسفورد ليكون "مصطلح العام 2024"، بعد تصويت أكثر من 37 ألف شخص. لكن ما هي أضراره وكيف يمكن تجنبه؟

ووفقاً لتعريف أوكسفورد، يشير "تعفّن الدماغ" إلى التدهور العقلي أو الفكري الناتج عن الاستهلاك المفرط لمحتوى الإنترنت.

من جهتها، شرحت عالمة الأعصاب السلوكية الدكتورة كيرا بوبينت المعنى العلمي الحقيقي له، في تصريح نقلت مضمونه صحيفة "نيويورك بوست".

وأوضحت بوبينت أنّه يحدث حين تتدهور الحالة العقلية والنفسية للشخص، نتيجة الإفراط في استهلاك مواد معيّنة، لكن أكسفورد ركّزت على استهلاك المحتوى التافه للإنترنت.

"تعفن الدماغ": كلمة أكسفورد لعام 2024 - موقع 24بعد تصويت أكثر من 37 ألف شخص، احتلت عبارة "تعفّن الدماغ" التي وصفت بها جامعة أوكسفورد البريطانية التأثير السلبي لوسائل التواصل، المرتبة الأولى للعام 2024 بين 6 مصطلحات جديدة أدخلت على "قاموس أوكسفورد الإنجليزي".
على المستوى النفسي

أوضحت د. بوبينت مؤلفة موسوعة "الدماغ الذي لا يمكن وقفه" أن التعرّض المستمر وغير المحدود لوسائل التواصل الاجتماعي والمحتويات الفارغة من المضمون، يؤدي إلى تدهور في أجهزة الدماغ وعدم قدرتها على التعامل مع المضمون الراقي.
وأعربت عن سعادتها بسبب الوعي المتزايد بعواقب "تعفّن الدماغ"، الذي يتسبب بضبابية في التفكير، وتراجع مستوى التركيز، وانعدام القدرة على القيام بأعمال ذات عمق، ليشكل بحد ذاته وباءً مُخيفاً، القادرة على إيصال الشخص إلى الانعزالية والوحدة.


على المستوى العلمي

هناك جزء مركزي في الدماغ، يسمى "العنان-هابنولا"، يشارك في العديد من الوظائف العقلية المهمة، لكن دوره الأساسي تمرير المعلومات والأفكار بشكل لا متناهٍ، لتوليد التحفيز واتخاذ القرار، وفقاً لـ بوبينت.
لكن عند عدم تفعيل هذه المنطقة وتركها في مرحلة من الخمول، بمجرد أنّها تتلقى ما هو دون مستواها من الإدراك، تنقلب بشكل لاإرادي على ذاته، وبدلاً من إنتاج المحفّزات تتحول إلى قاتل لحافز الأشخاص تجاه أي تجربة أو محاولة.
لذلك، دعت بوبينت الأشخاص المنجرفين في تصفّح مواقع التواصل إلى "لحظة إدراك"، قادرة على إعادة تحفيز "العنان" في أدمغتهم، وتبعدهم عن الوصول إلى مرحلة الهلاك الفكري، الناجم عن إدمان مواقع التواصل المنفصلة عن الواقع.

نصائح للوقاية

طالبت بمنح الدماغ قسطاً من الراحة لحوالى 30 دقيقة على أقل تقدير بعد يوم طويل، فتُعيد من خلال ذلك إحياء "سلوك التجنّب" الذي يسمع لـ"العنان" باسترجاع نشاطه، واستعادة التحفيز والابتعاد عن الانحطاط الفكري والعملي معاً.
وليس هناك من حل يناسب الجميع لتجنّب تعفّن الدماغ، حيث تختلف الشخصيات ومستويات إدراكها، وفقاً للدكتورة. بالمقابل، أوضحت أن المفتاح لذلك هو معرفة ما هو الأفضل بالنسبة للشخص من خلال التعديل في أسلوب حياته.


كيفية تجنب تعفّن الدماغ

من جهته، دعا المستشار الوطني لإدارة الأجهزة الصحية في لوس أنجليس الدكتور دون غرانت، صانعي الأجهزة ومنتجي المحتوى إلى عدم إبقاء المستخدمين مرتبطين بأجهزتهم.
ولفت إلى أن الهواتف والأجهزة اللوحية تتضمن أساليب لامتناهية من الإبهار البصري، ما يُسفر عن تحويل المتلقين إلى آلات.
وإذ أعرب عن قلقه بشأن "موت الأحاسيس البشرية وآفاق الخيال"، حذّر من أنّ الناس أصبحوا فاقدين للقدرة على التخيّل والطموح، لأنه الأجهزة أصبحت آسرة لمدارك وآفقا تفكيرهم، لاسيما الأطفال وأجيال المستقبل.
وللتخفيف من "تعفّن الدماغ"، دعا غرانت إلى استغلال التكنولوجيا لتنشيط الذهن مثل  ألعاب الذاكرة والتعليمية التي تنطوي على تحديات فكرية.

مقالات مشابهة

  • تسبب الشلل.. وزارة الصحة تحذر من حقن التخسيس
  • الوحدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف..طرق فعالة لتجنبها
  • رئيس القومي لحقوق الإنسان: الإعلام وسيلة ضرورية للمواطن في الوصول للمعلومات
  • بعد اختيارها "كلمة العام".. نصائح للوقاية من ظاهرة "تعفّن الدماغ"
  • ختام اختبارات إنجاز لتعزيز مهارات الطلبة في العلوم بالبريمي
  • اختبارات منتصف الفصل الثاني الأحد القادم
  • الأمم المتحدة: الانتخابات الليبية ضرورية لاستعادة الشرعية
  • القراءة تغير بنية الدماغ
  • تأثير التغذية السليمة على صحة الدماغ والذاكرة
  • إصابة طفل بجروح بليغة بانفجار لغم في حجة