معلقة صورته بمنزلها| ما علاقة أبو تريكة بعارضة الأزياء العالمية بيلا حديد؟
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، صورة نشرتها بيلا حديد، أحد أشهر عارضات الأزياء العالميات، للاعب المنتخب المصري والنادي الأهلي السابق محمد أبو تريكة.. فما تفاصيل القصة وما علاقة أبو تريكة بتلك الصورة؟.
دخلوا الكلية إزاي| تفاصيل رسوب 75% من طلاب الطب للمرة الثانية بهذه الجامعة أبرزها السكر والزيت والأرز..مفاجأة سارة من التموين عن أسعار هذه السلع قبل رمضان|التفاصيل بيلا حديد تعلق صورة أبو تريكة في بيتها
فاجأت عارضة الأزياء الأمريكية بيلا حديد جمهورها ومتابعيها، عبر موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، بنشر صورة لاعب المنتخب المصري والنادي الأهلي السابق محمد أبو تريكة، من احتفاله الشهير الذي دعم من خلاله أهالي فلسطين وقطاع غزة.
نشرت بيلا حديد عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، صورة محمد أبو تريكة بـ «التيشيرت » الشهير الذي أظهر من خلاله تعاطفه مع غزة، والذي أظهره أمام كاميرات مباراة منتخب مصر أمام السودان، في إحدى جولات الدور الأول من بطولة كأس الأمم الإفريقية، عام 2008م، والتي أُقيمت في غانا.
من هي بيلا حديد؟وُلدت بيلا حديد عام 1996م، ودرست بكلية بارسونز للتصميم، واكتسبت شهرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي واحدة من أشهر عارضات الأزياء العالميات، ووجه دعائي للعديد من الماركات وبيوت الأزياء العالمية.
والد بيلا حديد هو رجل الأعمال والمطور العقاري محمد حديد، ووالدتها عارضة الأزياء السابقة يولاندا حديد.
بيلا حديد أردنية فلسطينية من جهة والدها وهولندية من جهة الأم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أبو تريكة مواقع التواصل الاجتماعي محمد أبو تريكة انستجرام بيلا حديد التواصل الاجتماعی أبو تریکة بیلا حدید
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ثورة ديسمبر.. مواكب إسفيرية تغزو مواقع التواصل الاجتماعي
في الذكرى السادسة لثورة ديسمبر المجيدة، تبارى السودانيون في الاحتفاء بالمناسبة التاريخية الخالدة، وفي التأكيد على استمرارها واتقاد جذوتها، رغم الحرب الدائرة في البلاد.
الخرطوم: التغيير
عمت الصفحات والمنصات السودانية على وسائل التواصل الاجتماعي مواكب إسفيرية في ذكرى ثورة ديسمبر 2018م التي أطاحت بحكم الرئيس المعزول عمر البشير.
ونجحت ثورة ديسمبر التي انطلقت شرارتها أواخر العام 2018م في إسقاط واحدة من أكبر الديكتاتوريات في أفريقيا، نظام البشير الذي حكم السودان لثلاثين عاماً، لتتم إزاحته بأمر الثوار في ابريل 2019م.
ديسمبر باقيةوانتشر اكثر من وسم (هاشتاق) على منصات التواصل احتفالاً بذكرى الثورة وتذكيراً بالشهداء والتضحيات التي قدموها.
وتبارى السودانيون في التذكير بديسمبر والدعوة إلى الحكم المدني والتحول الديمقراطي واستكمال الثورة لإرساء قيم الحرية والسلام والعدالة، الشعارات التي رفعها الثوار منذ اليوم الأول.
وأكدوا أن الثورة ليست لحظة وأنها لا تموت، مشيرين إلى أنها ستظل ذكرى خالدة في تاريخ نضال الشعب السوداني وشهادة على أن إرادة الشعوب أقوى من الطغاة.
وعادت الهتافات الثورية من جديد على شكل هاشتاق: “ثوار أحرار حنكمل المشوار”، “الشعب أقوى أقوى والردة مستحيلة”، و”الثورة ثورة شعب والسلطة سلطة شعب والعسكر للثكنات والجنجويد ينحل”.
وكذلك: “يا برهان ثكناتك أولى، ما في مليشيا بتحكم دولة”، و”الظالمون سيذهبون لن يعودوا من جديد، إن عادوا عدنا بهتافات الشوارع والنشيد”.
في ذكرى ديسمبركما نشطت وسوم مثل “ديسمبر باقية ولن تخون”، “أنا ديسمبري وأفتخر”، و”نحن أبناء ديسمبر المجيدة”، وردد كثيرون أن “ثورة ديسمبر المجيدة ستظل خنجراً مسموماً في خاصرة كل الطواغيت وأعوانهم”.
وكتبت إحدى الصفحات السودانية على (فيسبوك): “ديسمبر باقية يا أرزقية، ديسمبر الشهر الذي يقلب المواجع على الكيزان”.
وأعلنت لجان أحياء بحري عن لقاء إسفيري يتناول قضايا الحرب والثورة والوضع الإنساني بمحلية بحري، وختمت الإعلان بالقول: “الثورة مستمرة، المقاومة مستمرة، الشهداء أكارم”.
ونشرت منظمة الحارسات على صفحتها الرسمية بـ(فيسبوك): “في ذكرى ثورة ديسمبر المجيدة نؤكد أنه لا شرعية سوى شرعية الثورة لأن الشعوب لا تموت، ستبقى ديسمبر حية وستنتصر”.
قاعدين ومكملينوكتبت الفنانة الثورية نانسي عجاج: “في الذكري السادسة لثورة ديسمبر المجيدة في مقام الاحتفاء بالقناديل، المواويل والجسارة، في مقام الاحتفاء بالفعل الواعي، المحب، ومتفاني لأجل الوطن، قال، يعني شنو موكب إسفيري؟
يعني رسالة في بريد إخوان الشيطان وكل الفاقد الأخلاقي، تربوي وإنساني، الوضح بالتجربة انه ما عندهم أي مانع يحرقو البلد بالفيها، خوفاً من المحاسبة، العدالة والسلام.. والديسمبريين”.
وختمت نانسي: “أحب أقول وبكل سرور إننا قاعدين وكتار، ومكملين، والمثل يقول: السعيد بشوف في غيره”.
نصر الإرادة الحرةودون الصحفي نصر الدين عبد القادر: “الثورات الكبرى تتعرض لهزات كبرى، وما تعرضت له ثورة ديسمبر المجيدة يفوق الوصف، لكن حتمية الانتصار آتية لا محالة”.
وأضاف: “الثورة الفرنسية تعرضت لما هو أكبر في السابق، بل عمل فلول الملكية حتى ظنوا أنهم قد محوها من التاريخ، وعاد الفلول بأسوأ من ذي قبل، فقد جاءوا بنابليون، لكن في الأخير إرادة الجماهير قد انتصرت، وها هي ذي فرنسا اليوم من الدول العظمى”.
وختم: “مهما حدث وما سوف يحدث، فليكن ظن الجماهير أن إرادة الله قادرة على سحق الباطل ونصر الإرادة الحرة، العسكر للثكنات والجنحويد ينحل.. حرية حرية، كيزان حرامية”.
الوسومالإنقاذ الحرب السودان العسكر للثكنات والجنجويد ينحل الكيزان ثورة ديسمبر عمر البشير فيسبوك نانسي عجاج