خبر إنفصال الأمير هاري عن ميغان ماركل يثير ضجة على مواقع التواصل.. ما حقيقة الأمر؟ منوعات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
منوعات، خبر إنفصال الأمير هاري عن ميغان ماركل يثير ضجة على مواقع التواصل ما حقيقة الأمر؟،تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنباء تفيد بانفصال الأمير هاري عن زوجته دوقة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خبر إنفصال الأمير هاري عن ميغان ماركل يثير ضجة على مواقع التواصل.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنباء تفيد بانفصال الأمير هاري عن زوجته دوقة ساسكس ميغان ماركل.
انتشرت هذه الأخبار بعد تداعيات إلغاء الشركة العالمية سبوتيفاي لصفقة تزيد عن 20 مليون دولار، والتي تسببت في مشاكل كبيرة وسط الزوجين.
وفقًا للتقارير الواردة من وسائل الإعلام العالمية، فإن هناك تدهورًا في علاقة الزوجين بسبب فشل صفقتهما مع سبوتيفاي، فضلاً عن المشاكل المالية التي كانت تؤثر سلبًا على حياتهما.
وأشارت التقارير الى أن التوتر قد تسرب إلى حياتهما العاطفية، وتسبب في إنفصالهما عن بعضهما البعض.
وفيما يتعلق بأسباب الانفصال، أكد مصدر آخر أن الدراما العائلية كانت العامل الرئيسي الذي ساهم في تفاقم الخلافات بين الزوجين.
وصرح المصدر قائلاً: “الاختلافات الشخصية والثقافية تسببت في انفصال الزوجين عن بعضهما البعض. هاري لا يتلاءم مع ميغان”.
يأتي هذا الانفصال بعد مرور عامين على زواجهما الأسطوري في 2018 حيث كان زواجهما حدثًا تاريخيًا مهماً في العائلة المالكة البريطانية.
الأمير هاري، الذي يحمل لقب “هنري تشارلز ألبرت ديفيد”، هو الابن الأصغر للأمير تشارلز والأميرة ديانا، ولد في الـ15 من سبتمبر عام 1984.
كان الأمير هاري خدم في القوات المسلحة البريطانية لمدة 10 سنوات، وشارك في عدة مهام عسكرية وأظهر قدرات قيادية عالية.
قبل زواجها، كانت ميغان تلعب دورًا مهمًا في المسلسل التلفزيوني “Suits”، حيث قدمت أداءً لافتًا ونالت إشادة عالمية.
بعد زواجها من الأمير هاري، اندمجت بشكل كامل في أنشطة الأسرة المالكة البريطانية.
قتلى وجرحى جراء انهيار مبنى متضرر من الزلازل في تركيا فيدان يبحث مع مسؤولين عرب تجدد الإساءة للقرآن بالسويد فيديو صادم لتعذيب مهاجرين في تركيا يثير غضبًا عارمًا.. وتدخل عاجل من والي اسطنبول.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
"مواقع التواصل وتأثيرها علي العلاقات الاجتماعية لدى الشباب" فى ندوة بالمنوفية
نظم مركز إعلام تلا بمحافظة المنوفية ندوة موسعة بالمدرسة الثانوية الزراعية بمركز تلا بعنوان مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيرها علي العلاقات الاجتماعيه لدى الشباب، جاء ذلك في إطار الحملة التي اطلقتها الهيئة العامة للاستعلامات قطاع الإعلام الداخلي،برئاسة الدكتور أحمد يحيى رئيس قطاع الإعلام الداخلي، تحت شعار (اتحقق.. قبل ما تصدق ) للتوعية بأهمية التصدي للشائعات ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية.
حاضر فيها الدكتور عبد الفتاح علام دكتور بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، سمير عربود وكيل المدرسة، وبحضور طالبات المدرسة ومدرسين اخصائيين المدرسة.
حيث تحدث الدكتور عبدالفتاح أهم مخاطر الشائعات التى تنشر عبر مواقع التواصل الاجتماعى على المجتمع هى التحريف للحقائق والتزييف وهدم الرموز، ومن ثم زعزعة الاستقرار للأفراد فى المجتمع وإثارة الفتن وهو ما نلمسه فى واقعنا من تصديق المستخدمين لأى خبر ينشر عبر مواقع التواصل الاجتماعى،وأصبحت الشائعات من أهم أدوات حروب الجيل الرابع ولذلك،فهى أطاحت بعدد كبير من الرؤساء مثل ملوك ورؤساء الدول العربية وهذا ما يؤكد قدرتها واثارها السياسية على المجتمع والمجتمعات الاخرى،وكما عايشنا أحداث ثورتى 25 يناير و30 يونيو والتى جاءت فكرتهم وتم تنفيذها عبر مواقع التواصل الاجتماعى وخاصة الفيس بوك.
اكد الدكتور عبد الفتاح فاعلية وسائل التواصل الاجتماعي ودورها الإيجابي في نشر الأخبار وخدمة الجمهور، فإنها تلعب دورًا سلبيًا موازيًا في نشر الشائعات والأخبار الكاذبة التي لا يمكن تصنيفها كشائعات، ولكنها ربما تمتلك هي الأخرى تأثيرات سلبية تفوق الشائعات وإن اختلفت عنها في نوايا مصدر المعلومات،إذ تمثل وسائل التواصل الاجتماعي بطبيعتها بيئة خصبة لتناقل الأخبار بغض النظر عن صحتها كونها تعمل من كونها مواثيق شرف أو قواعد أو معايير، ولا يخضع تناقل الأخبار فيها غالبًا إلى أي نوع من المساءلة القانونية.
أوضح عبد الفتاح أن الشائعات إحدى أدوات الحرب الحديثة، وتندرج ضمن ما يسمى “الجيل الرابع” من الحروب، والذي تعد فيه الإشاعة أحد الأساليب المهمة، وترويجها في موضوع معين لا يتم بشكل عشوائي، وانما قد تقوم أجهزة معينة تابعة لبعض الدول بترويج بعض الإشاعات عن قيادات دولة ما أو الوضع الاقتصادي لدولة ما لتحقيق مجموعة من الأهداف التي تخدم الدولة التي روجت هذه الإشاعة، وتأثير هذه النوعية من الإشاعات قد يكون شديد الخطورة على جميع النواحي سياسيًا واقتصاديًا.
نفذت الندوة سالى سعيد اخصائيه بالمركز،تحت إشراف محمد سالم صبيح مدير المركز.