غادة عادل: حالة وحيدة أتزوج فيها من رجل غير مجدي الهواري
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تحدثت الفنانة غادة عادل، عن احتمالية زواجها مرة أخرى، خلال الفترة المقبلة، بعد زواج طليقها المخرج مجدي الهواري من دنيا عبد المعبود.
شرط غادة عادل للزواج مرة أخرىقالت غادة عادل خلال تصريحات تليفزيونية، إنها لا تعارض فكرة الزواج نهائيا، ودائما ما يوجه لها أسئلة عن موعد زواجها، لكنها تنتظر الشخص المناسب، الذي سيتحمل ظروف عملها وأولادها، موضحة: «شرطي الوحيد إن ولادي يوافقوا، عشان مقدرش أكون أنانية، لو هعمل حاجة متأثرش على اللي حاوليا».
كانت غادة عادل، حققت نجاحا كبيرا الفترة الماضية، بمشاركتها فى بطولة مسلسل «حالة خاصة»، التي تدور أحداثه حول المحامي (نديم أبو سريع)، الذي يمتلك قدرات خاصة، ويلتحق بالعمل في مكتب محاماة شهير تمتلكه «أماني النجار»، وتمتلء رحلة «نديم» بالتحديات الصعبة، ورغم استغلاله في الكثير من الأمور، إلا أن شخصيته وقلبه الأبيض كانا دائمًا منقذين له.
وشارك في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين، أبرزهم طه دسوقي، هاجر السراج، حسن أبو الروس، نبيل علي ماهر، وئام مجدي، أحمد الأزعر، أدم وهدان، وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة عادل مجدي الهواري زواج غادة عادل غادة عادل
إقرأ أيضاً:
معهد أمريكي: ما الذي يمكن أن يخلفه سقوط الأسد من تأثير مباشر على اليمن؟ (ترجمة خاصة)
سلط معهد أمريكي الضوء على الانقسام في ردود الفعل باليمن جراء سقوط نظام بشار الأسد في دمشق على يد قوات المعارضة السورية في الثامن من ديسمبر الجاري.
وقال "المعهد الأمريكي للسلام" في تحليل للخبيرة في شؤون الخليج واليمن أبريل لونجلي ألي ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن الحكومة اليمنية، رحبت بسقوط نظام الأسد، وهنأت الشعب السوري على عودته إلى الحضن العربي ورفضه "الوصاية الأجنبية الإيرانية". وأعلن رئيس المجلس الرئاسي القيادي رشاد العليمي أن الوقت قد حان لإيران "لرفع يدها عن اليمن".
وأضاف "من ناحية أخرى، دعمت جماعة أنصار الله (المعروفة شعبيا باسم الحوثيين) نظام الأسد منذ فترة طويلة، ومن المتوقع أن يكون لها وجهة نظر مختلفة. ففي خطاب عاطفي في الثاني عشر من ديسمبر/كانون الأول، حاول زعيمهم عبد الملك الحوثي إعادة تركيز الاهتمام على غزة ، مؤكدا دفاع الحوثيين الثابت عن فلسطين، في حين وصف التطورات في سوريا وأماكن أخرى بأنها مؤامرة أمريكية إسرائيلية لإضعاف المنطقة.
وتابع "لكن من غير الواضح ما إذا كان سقوط نظام الأسد سيخلف أي تأثير مباشر على اليمن. وعلى مستوى الصورة الكبيرة، فإن الضربة التي تلقتها إيران تخلق تصوراً بأن الحوثيين معرضون للخطر".
وأوضح "نتيجة لهذا، يستغل أنصار الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً الفرصة للقول بأن الوقت قد حان الآن لضرب الحديد وهو ساخن ضد ما يبدو بشكل متزايد وكأنه العقدة الشاذة في محور المقاومة قبل أن يصبح أكثر تهديداً".
وقال ومع ذلك، فمن غير الواضح ما إذا كانت دعواتهم ستُقابل بالعمل. فالحكومة منقسمة وستحتاج إلى دعم عسكري لاستئناف القتال الذي توقف إلى حد كبير منذ الهدنة التي توسطت فيها الأمم المتحدة في عام 2022".
وأردف التحليل "لا تريد المملكة العربية السعودية ولا الإمارات العربية المتحدة العودة إلى الحرب، والموقف السياسي للإدارة الأمريكية الجديدة غير مؤكد. وهناك أيضًا فرصة لأن تحول إسرائيل انتباهها نحو اليمن، خاصة في ظل استمرار هجمات الحوثيين على الأراضي الإسرائيلية".
وترى الخبيرة ألي أن تصور الحوثيين لنقاط ضعفهم غير واضح أيضاً. فحتى الآن، كانوا يضاعفون هجماتهم على إسرائيل ــ التي أكسبتهم شعبية في الداخل ولكنها ألحقت أضراراً محدودة بتل أبيب ــ والسفن في البحر الأحمر، في حين صعدوا من خطابهم ضد الولايات المتحدة.
وقالت "ربما يرى البعض في الجماعة أن التطورات الإقليمية تشكل فرصة وحتى التزاماً بمحاولة تأكيد دور قيادي في محور المقاومة والأهم من ذلك قضية معارضة إسرائيل والنفوذ الغربي في المنطقة، ولو أن هذه الطموحات سوف تتشكل وفقاً لاستعداد إيران لمواصلة المساعدة".
وزادت "ربما يرى آخرون سبباً لمحاولة جني المكاسب التي تحققت في أقرب وقت ممكن وإعادة تركيز الاهتمام على اتفاق السلام في اليمن".