نقل دوناروما وصديقته إلى المستشفى بعد عملية سطو
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن نقل دوناروما وصديقته إلى المستشفى بعد عملية سطو، تعرض حارس مرمى باريس سان جرمان بطل الدوري الفرنسي لكرة القدم الدولي الإيطالي جانلويجي دوناروما وصديقته الى السرقة في منزلهما في العاصمة باريس .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقل دوناروما وصديقته إلى المستشفى بعد عملية سطو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعرض حارس مرمى باريس سان جرمان بطل الدوري الفرنسي لكرة القدم الدولي الإيطالي جانلويجي دوناروما وصديقته الى السرقة في منزلهما في العاصمة باريس ليلة الخميس-الجمعة، حسب ما كشف مصدر قريب من الملف.
وقال المصدر نفسه مؤكدا خبرا لموقع “أكتو17″، إن الثنائي الذي أدخل إلى المستشفى بعد الواقعة، “قيِّد” من قبل “أفراد عدة” تحت تهديد “سلاح” لم تحدد طبيعته، في شقتهما في الدائرة الثامنة بالعاصمة.
وأضاف المصدر المطلع أن دوناروما أصيب “بجروح طفيفة”، دون تقديم المزيد من التفاصيل، مشيرا الى أن صديقته لم تصب بأذى جسدي. وأوضح أن الجناة فروا وأن الشرطة فتحت تحقيقا.
ووفقا لموقع “أكتو17″، تم ابلاغ الشرطة من قبل موظفي فندق قريب حيث لجأ الثنائي بعد هروبهما. وقُدرت الاضرار حتى اللحظة بـ500 ألف يورو من “ساعات ومجوهرات ومصنوعات جلدية فاخرة”، حسب مصدر في الشرطة.
ويستعد دوناروما الى السفر السبت إلى اليابان مع فريقه الذي يقوم بجولة أسيوية إعدادية للموسم الجديد. كما كان من المقرر أيضا أن يشارك في مباراة ودية ضد لوهافر الجمعة.
وسبق ان وقع العديد من اللاعبين الحاليين او السابقين من سان جرمان لعمليات سطو في السنوات الأخيرة وعادة في غيابهم، بما في ذلك بريسنيل كيمبيمبي والبرازيليون ماركينيوس وتياغو سيلفا وداني ألفيش والارجنتينيان أنخل دي ماريا وماورو إيكاردي والكاميروني إريك-ماكسيم تشوبو موتينغ والاسباني سيرخيو ريكو.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الدوري موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تعريف “المستشفى” من قبل البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يفاجأنا البابا فرنسيس بابا الفاتيكان دائمًا بتأملاته العميقة حول الحياة والمجتمع، ففي إحدى تأملاته المؤثرة، تحدث عن دور المستشفى كرمز حقيقي للتواصل الإنساني والروحاني، مؤكدًا أنه “المستشفى هو المكان الذي يخلع فيه الإنسان قناعه ويظهر على حقيقته.”
قال البابا: “لقد سمعت جدران المستشفيات صلوات صادقة أكثر مما سمعته في الكنائس، وشهدت على قُبَلٍ صادقة أكثر من تلك التي تُمنح في المطارات. في المستشفى، تجد طبيبًا أنيقًا ينقذ حياة متسوّل. في العناية المركزة، ترى يهوديًا يعتني برجل عنصري، وترى شرطيًا ومُدانًا في نفس الغرفة يتلقيان نفس الرعاية.”
وتابع البابا في حديثه عن تجارب الإنسان في المستشفى، مشيرًا إلى أن هذه الأماكن تشهد تلاقيًا غير متوقع بين العوالم المتباينة، حيث يجتمع الجميع تحت قوس الرحمة الإلهية.
وأضاف: “المستشفى هو مكان يلتقي فيه البشر في لحظات الألم، وحين يتعرضون لخطر فقدان الحياة، يدركون تمامًا أنهم ليسوا شيءًا بمفردهم.”
البابا لم يقتصر حديثه على المستشفى فقط، بل توسع ليحمل رسالة أعمق عن الحياة: “هذه الحياة ستمر سريعًا. لا تخوضوا معارك مع الآخرين، لا تنتقدوا أجسادكم كثيرًا، ولا تفقدوا النوم بسبب الفواتير. تأكدوا من أن تحتضنوا أحبّتكم. لا تنشغلوا كثيرًا بالحفاظ على المنزل في قمة النظافة.”
كما وجه دعوة للتفكير في اللحظات الصغيرة التي تجعل الحياة أجمل: “اقتربوا من حيواناتكم الأليفة أكثر، لا تتركوا الأواني محفوظة، استخدموا أدوات المائدة الجديدة، ارتدوا أحذيتكم المفضلة، كرروا ملابسكم المحببة.
وفي ختام حديثه، دعا البابا الجميع إلى الاستمتاع بالحياة كما هي، دون انتظار الكمال: “الكمال لا وجود له. الإنسان غير قادر على تحقيقه. هذه الحياة هي مجرد فرصة للتعلم. لذا، استمتعوا بهذه التجربة الحياتية وعيشوها الآن. أحبوا أكثر، سامحوا أكثر، احتضنوا أكثر، وعيشوا بشغف أكبر!”
رسالة البابا فرنسيس تظل صادقة، تحمل دعوة للتأمل في قيم الإنسانية والتعايش المشترك، وتحث على تقدير اللحظات الحاضرة بكل تفاصيلها، تاركًا الباقي بين يدي الخالق.
ورشة تعريفية حول أعمال فريق دمج المكاتب المعنية بالحديدة