ضمن “عملية الفارس الشهم 3″… دخول 11 شاحنة مساعدات إنسانية إماراتية إلى غزة
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
دخلت صباح أمس قافلة مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصرية وذلك ضمن “عملية الفارس الشهم 3” الإنسانية لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة.
وتتألف القافلة من 11 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 240 طناً من المساعدات الإنسانية تتضمن كسوة الشتاء، وخيما، ومستلزمات العائلة، ومواد غذائية، ومستلزمات طبية.
وتواصل دولة الإمارات ، تقديم الدعم الإنساني للشعب الفلسطيني في غزة، والتخفيف من حدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.
وبلغ إجمالي المساعدات الإماراتية المقدمة للشعب الفلسطيني الشقيق ضمن “عملية الفارس الشهم 3” الإنسانية حتى 20 فبراير الجاري، أكثر من 15809 أطنان، وجرى إرسال 165 طائرة شحن، وسفينتي شحن، و476 شاحنة برية، كما بلغ عدد الحالات التي استقبلها المستشفى الميداني داخل غزة 5423 حالة.
الجدير بالذكر أن دولة الإمارات أنشأت 6 محطات تحلية مياه بقدرة إنتاجية تبلغ مليونا و200 ألف غالون يوميا يستفيد منها سكان غزة مباشرة، كما أرسلت 5 مخابز أوتوماتيكية إلى مدينة العريش المصرية تمهيداً لإدخالها إلى قطاع غزة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وصول 10 قوافل مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة
عبرت 10 قوافل محملة بمساعدات إنسانية إماراتية، هدية الشيخة فاطمة بنت مبارك "أم الإمارات"، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية ، إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصرية، وذلك في إطار جهود دولة الإمارات لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين.
وتتألف القوافل من 175 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 2400 طن من المساعدات الإنسانية تتضمن المواد الغذائية والطبية، والمكملات الغذائية للأطفال، والتمور وخيام الإيواء، إلى جانب الملابس المتنوعة والاحتياجات الضرورية الأخرى.ويصل بذلك عدد قوافل المساعدات التي دخلت إلى القطاع، ضمن عملية "الفارس الشهم 3"، إلى 175 قافلة، أسهمت إلى حد كبير في التخفيف من شدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.
وتواصل دولة الإمارات، تقديم الدعم الإنساني للشعب الفلسطيني في غزة، والتخفيف من حدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.