لا نعرف بدايتها ونهايتها.. إبراهيم عيسى: الأزمة الاقتصادية الحالية تسحق العظام
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
كتب - داليا الظنيني:
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن أي مرض لا يمكن علاجه إلا بصحة تشخيصه من المتخصصين، موضحا أن الأزمة الاقتصادية الحالية تسحق العظام، وتوجد عاصفة اقتصادية لا يعرف أحد بدايتها ونهايتها.
وأوضح عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم الأربعاء، أن المجتمع المصري خلال الفترة الحالية يعيش وبه قدر من الغضب والانفعال والحكومة لديها قدرة من الحساسية وقدر من الإنكار وحالة دفاعية طوال الوقت ولا يتم الاعتراف بأي خطأ في سياستها.
وأضاف، أن المجتمع يشعر بالاحتقان من الأزمة التي نعيشها خلال الفترة الحالية، وفي المقابل تلقي الحكومة باللوم على الظروف الخارجية وتقوم بالإنكار والإزاحة والطرفان لا يرضيان عن أداء الإعلام.
اقرأ أيضًا:
ارتفاع الحرارة.. الأرصاد توجه تحذيرًا للمواطنين بشأن الطقس
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: ليالي سعودية مصرية مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان إبراهيم عيسى الأزمة الاقتصادية برنامج حديث القاهرة المجتمع المصري طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: النبي محمد كان يتعبد في غار حراء على دين سيدنا إبراهيم .. فيديو
وجه أحد الشباب سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق، وعضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، يقول فيه إزاي سيدنا النبي كان بيتعبد في غار حراء قبل نزول الرسالة؟
وأجاب علي جمعة، على السؤال، خلال برنامجه الرمضاني اليومي "نور الدين والدنيا"، أن النبي لما تزوج السيدة خديجة كان عنده 25 سنة وأوحي إليه وهو في سن الأربعين.
وتابع: وبعدما تزوج السيدة خديجة يعني مثلا خلال 12 سنة كان يتعبد في غار حراء على دين سيدنا إبراهيم، وكان في دين إبراهيم الصيام، فالصيام كان موجود في الأمم السابقة، كما كان في دين إبراهيم الصلاة والذكر، وكل ذلك كان يتعبد به النبي في غار حراء.
أوضح أن النبي كان يأخذ معه زاده لمدة أسبوع أو عشرة أيام خلال تعبده في غار حراء، فلما كان ينتهي الطعام ينزل يزداد مرة أخرى.
وتابع: ترقى النبي وتهيأ حتى أنه قبل نزول الوحي في سن الأربعين قال (إني أعلم حجرا في مكة كان يلقي علي السلام) فبدأ يتعامل مع الكون ويسمع الحجر وهو يسلم عليه ورفع ربه عنه الحجاب.