وفاة وإصابتان بانهيار جزء من مبنى في صويلح
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
توفي شخص وأصيب شخصان آخران، الأربعاء، إثر انهيار داخل أحد المصانع أثناء عملية هدم لأحد الهناجر في منطقة صويلح.
وقال مصدر أمني لـ"رؤيا" كوادر الدفاع المدني تواجدت في المكان، حيث عملت على إخلاء الوفاة ونقل المصابين إلى مسشتفى.
وأضاف أنه تم إلقاء القبض على متعهد الهدم، فيما فتحت الأجهزة الأمنية تحقيقا بالحادثة للوقف على أسبابها وتداعياتها.
منذ 18 دقيقة
القوات المسلحة: إنزال مساعدات طبية عاجلة للمرة 12 على قطاع .... القوات المسلحة: إنزال مساعدات .... القوات المسلحة: إنزال مساعدات .... القوات المسلحة: إنزال مساعدات طبية ....منذ 30 دقيقة
مراسل رؤيا: إصابتان بحادث سير على الطريق الصحراوي - صور مراسل رؤيا: إصابتان بحادث سير .... مراسل رؤيا: إصابتان بحادث سير .... مراسل رؤيا: إصابتان بحادث سير على ....منذ 38 دقيقة
من يحدد بداية شهر رمضان المبارك؟.. الإفتاء توضح من يحدد بداية شهر رمضان .... من يحدد بداية شهر رمضان .... من يحدد بداية شهر رمضان المبارك؟.. ....منذ ساعة
ولي العهد يشارك بتشييع جثمان والد الأميرة رجوة - صور ولي العهد يشارك بتشييع جثمان .... ولي العهد يشارك بتشييع جثمان .... ولي العهد يشارك بتشييع جثمان والد ....منذ 3 ساعات
من الذاكرة.. أردني يصطاد طيارًا اسرائيليًا في حرب الاستنزاف .... من الذاكرة.. أردني يصطاد طيارًا .... من الذاكرة.. أردني يصطاد .... من الذاكرة.. أردني يصطاد طيارًا ....منذ 3 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًوفاة وإصابتان بانهيار جزء من مبنى في صويلح
الأردن | منذ دقيقةوزارة العدل تلتقي أعضاء المعهد السياسي لإعداد القيادات الشبابية
الأردن | منذ 18 دقيقةالقوات المسلحة: إنزال مساعدات طبية عاجلة للمرة 12 على قطاع غزة - صور
الأردن | منذ 30 دقيقةمراسل رؤيا: إصابتان بحادث سير على الطريق الصحراوي - صور
الأردن | منذ 38 دقيقةالفيصلي يتغلب على مغير السرحان في دوري المحترفين
رياضة | منذ ساعةمن يحدد بداية شهر رمضان المبارك؟.. الإفتاء توضح
الأردن | منذ ساعة للمزيدالجنايات: حبس سيدة اتهمت زوجها باغتصابها
الأردنسائق مخمور يدعس شقيقتين في الزرقاء.. تعرف إلى عقوبته بالقانون
الأردنوفاة الفنانة السورية ثناء دبسي عن 83 عاما
هنا وهناكإعلان النقاط المحتسبة للاستفادة من المنح والقروض الداخلية
الأردنالكشف عن هدف جديد خطط القسام لمهاجمته في 7 أكتوبر
فلسطيناستقرار الطقس حتى الجمعة وفرص لعودة الأمطار إلى الأردن السبت
طقس الطقسحالة الطقس في نهاية الأسبوع بالأردن
استقرار الطقس حتى الجمعة وفرص لعودة الأمطار إلى الأردن السبت
أجواء ضبابية.. تحذيرات من الانزلاقات وتدني مدى الرؤية في الأردن الثلاثاء
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إصابتان بحادث سیر إنزال مساعدات من الذاکرة مراسل رؤیا
إقرأ أيضاً:
تسلل بحري لـحزب الله سبق إنزال البترون.. حرب الماء بدأت قبل سنوات!
إن كان الإنزال الإسرائيلي في البترون قد مرّ بـ"سرية" لحظة حدوثه وانكشف بسبب كاميرا مراقبة رصدت بـ"الصدفة" ما حصل، فإن ما جرى يمكن أن يكشفَ عن أمورٍ أصعب بكثير قد تكون حصلت، ليس فقط داخل لبنان بل أيضاً داخل إسرائيل.البداية من لبنان حيث أن "الإبرار البحري" الذي حصل كان "نوعياً" وأُحيط بدرجة عالية من السرية، لكن التساؤلات التي تطرح نفسها هنا هي على النحو التالي: من ساعد؟ من مهّد؟ كيف وصل القارب إلى الشاطئ بهذه السهولة؟
لا تستبعدُ مصادر معنية بالشأن العسكريّ أن يكون الزورق قد أتى من بوارج حربية إسرائيليّة متواجدة في عرض البحر، ذلك أنّ هذه البوارج لم تُغادر المياه، بل ونشطت أيضاً في قصف مناطق لبنانية في الجنوب خلال الأسابيع الماضية، وقد أقرّت إسرائيلُ بذلك علناً.
وفق المصادر، إن كان لهذا الزورق خطّ انطلاق، فإنه حُكماً سيكونُ له خط عودة، فإن لم يجرِ اكتشافه أثناء دخوله لبنان، يمكن أن يحصل ذلك خلال مغادرته، ولكن السؤال المطروح هنا: هل كانت خط البترون – الجنوب باتجاه إسرائيل هو الذي سلكه قارب قوة الكوموندوز الإسرائيليّة؟ أم أن الطريق نحو البوارج هي التي منحت خروج الجنود الإسرائيليين من لبنان بسرية تامة ومن دون أن يتم اكتشافهم بسهولة.
هذه الفرضية، بالنسبة للمصادر، لا يمكن إسقاطها خصوصاً أن من نفذ الإنزال البحري يُعرفون بـ"الضفادع البشرية"، لكن الأمر الأخطر هو أن تكون هذه العملية هي واحدة من "سلسلة عمليات" قد تكونُ حصلت في لبنان من دون أن يدري بها أحد.
المُفارقة الأكبر هي أنّ عمليات الإنزال قد لا تكون فقط مخصصة لعمليات الخطف أو لاحتلال نقطة ما، فالمصادر ترجح أن تكون عمليات "الإبرار" بمثابة سبيل أيضاً لتهريب أشخاص نحو إسرائيل إنطلاقاً من لبنان، وقد يكون هؤلاء على صلة بملفات عمالة وتجسس، وسألت: "ما الذي يمنع ذلك؟ حادثة البترون تكشف أن الشاطئ مكشوف أمنياً ما يفتح مجالاً لفرضيات كثيرة يمكن أن تفرض نفسها على واجهة الأحداث".
ولكن.. ماذا عن "حزب الله"؟
إن كان الحزب لا يُريد التعليق على ما حصل أو الدخول في تفاصيله الدقيقة بالحد الأدنى، فإنّ ما يمكن قوله أيضاً هو الأخير له تجارب "تسلل" أيضاً باتجاه إسرائيل.
من يعودُ بالذاكرة قليلاً إلى العام 2022، وفي "ذروة" الحديث عن ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل، كُشف سرٌّ من داخل تل أبيب عن وصول عناصر "كوموندوز" تابعة لـ"حزب الله" إلى المياه الإسرائيلية وهناك قاموا بفحص تكنولوجي للرصد تحت الماء وذلك خلال العام 2016.
أيضاً، ما كُشف أيضاً هو أن "الحزب" تمكّن من إسقاط عوامة إسرائيلية تحت الماء وجرّها إلى الجانب اللبناني في خطوة تعتبر نوعية وبمثابة اختراقٍ غير عادي.
المعلومات تكشف أيضاً أن "حزب الله" لم يوقف عملياته البحرية، فهذه الفرقة كبيرة و"نخبوية" ولها خبرة كبيرة في الهجمات البحرية، وقد تكون نفذت أكثر من عملية بحرية لم يستطع الجانب الإسرائيلي الكشف عنها لأنها ستُشكل "فضيحة مدوية" له.
أيضاً، وخلال العام 2021، وأثناء حرب غزة، كان لـ"حزب الله" عملية نوعية خاصة ساهمت بإخراج قيادات فلسطينية من القطاع الفلسطيني نحو بيروت، لكن لم يجرِ الكشف عن تفاصيلها.. فما الذي يمنع انخراط القوة البحرية التابعة للحزب بتلك العملية والإشراف عليها وبالتالي تنفيذ "إبرار لبناني" في غزة؟ لا شيء يحسم ما حصل آنذاك، لكن هذا الأمر وارد ويبقى في إطار الفرضيات التي "يحق للمراقبين طرحها" في ظل حربٍ غير تقليدية وتحتمل كل السيناريوهات.
وفق المصادر، فقد تكون العملية الإسرائيلية الأخيرة داخل لبنان بمثابة خطوة لدفع "حزب الله" نحو تنفيذ عملية بحرية رداً على ما حصل في البترون، فالمسألة هذه تهدف لاكتشاف مدى قوة الحزب على هذا النطاق، خصوصاً أن هناك قدرات "خفية جداً" لا يُعرف عنها شيئاً باستثناء ما يُنشر عن وجود طوربيدات وقوارب هجومية مملوكة لدى الحزب، ناهيك عن أسلحة مخصصة للحرب البحرية وصواريخ تم الكشف عن بعضها للعلن مثل صواريخ "نور" و "ياخنوت"
و"نصر" وغيرها.
في خلاصة الكلام، يبدو أننا وبعد الحربين البرية والجوية، قد دخلنا مرحلة الحرب البحرية بين "حزب الله" وإسرائيل.. فماذا سيحصل خلالها؟ وماذا ينتظرنا؟ الوقائع التي قد نشهدها في أي توقيت مثيرة جداً، بينما الرسائل العسكرية ستكون هذه المرة من تحت الماء. المصدر: خاص "لبنان 24"