تطوير حقنة تؤخذ كل 6 أشهر لعلاج ارتفاع ضغط الدم
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تطوير حقنة تؤخذ كل 6 أشهر لعلاج ارتفاع ضغط الدم، متابعة IQ يعتبر ارتفاع ضغط الدم من أكثر الحالات المرضية شيوعا، والتي يتم علاجها عن طريق المداومة على تناول أقراص الدواء بشكل .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تطوير حقنة تؤخذ كل 6 أشهر لعلاج ارتفاع ضغط الدم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
متابعة - IQ
يعتبر ارتفاع ضغط الدم من أكثر الحالات المرضية شيوعا، والتي يتم علاجها عن طريق المداومة على تناول أقراص الدواء بشكل يومي.
طورت شركة "Alnylam" ومقرها الولايات المتحدة، حقنة جديدة تدعى "زيليبيسيران" zilebesiran وذلك كبديل عن الحاجة لتناول الأقراص الدوائية بشكل يومي.
وأجرى فريق دولي تجارب سريرية في أربعة مواقع بالمملكة المتحدة. قاموا بتجنيد 107 مرضى يعانون من ارتفاع ضغط الدم للمشاركة وكشف التحليل أن المرضى الذين تم إعطاؤهم "زيليبيسيران" شهدوا انخفاضا كبيرا في ضغط الدم الانقباضي على مدى اليوم.
ويعمل الدواء عن طريق منع إنتاج الأنجيوتنسين، وهو هرمون في الجسم يضيق الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.وقال البروفيسور ديفيد ويب، الذي قاد التجربة في موقع إدنبرة: "هذا تطور كبير، يؤدي هذا النهج الجديد إلى انخفاض كبير في ضغط الدم، يستمر لمدة 6 أشهر تقريبا بعد حقنة واحدة". وأضاف: "هذا أمر جيد لأنه يساعد في تجنب صعوبة الالتزام بالعلاج بشكل يومي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة: الانبعاثات تسببت في ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير مسبوق
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أن الاحتباس الحراري ناتج عن رغبة وجود مجموعة من البشر في التنمية السريعة، حيث قرروا استهلاك كل شيء موجود على وجه الأرض ما تسبب في ما يسمى بـ«الانبعاثات».
أسباب الاحتباس الحراريوأوضحت «فؤاد»، خلال استضافتها في برنامج «معكم منى الشاذلي»، مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «أون»، اليوم الأربعاء، أن هذه الانبعاثات نتيجة استخدام الفحم والبترول والمازوت، مؤكدًا أنها أخرجت مواد وغازات، وبدأت هذه الغازات تتراكم بشكل كبير وتظهر على سطح الأرض وتسببت في ارتفاع درجات الحرارة بشكل لم نكن نشعر به منذ 30 عاما.
وشددت وزيرة البيئة على أن منطقة الدلتا معرضة للغرق بسبب الاحتباس الحراري وزيادة منسوب البحر المتوسط، موضحة أن هناك أكثر من 20 دلتا على مستوى العالم معرضة للغرق والتأثر الشديد المباشر بسبب التغيرات المناخية، وليست دلتا النيل، متابعًا: «المناطق التي أكثر تاثرا بالتغيرات المناخية دلتا النيل في مصر والدلتا في فيتنام وبنجلاديش».