ارتفاع حصيلة قتلى الجيش الإسرائيلي بغزة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، مقتل جندي وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة في المعارك الدائرة في غزة، ليرتفع إجمالي عدد قتلاه منذ السابع من أكتوبر إلى 576 قتيلا بين ضابط وجندي.
تفصيلا، قال الجيش الإسرائيلي إن جنديا قتل وأصيب 3 آخرون، من الكتيبة 932، التابعة للواء ناحال.
وأوضح الجيش الإسرائيلي أن الضحايا سقطوا خلال معارك شمالي قطاع غزة.
وأمس الثلاثاء، اعترف الجيش الإسرائيلي بإصابة 46 ضابطا وجنديا خلال الساعات الأربع والعشرين السابقة.
وبهذا يرتفع إجمالي عدد القتلى في صفوف الجيش الإسرائيلي، منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى 576 قتيلا، من بينهم 238 ضابطا وجنديا منذ بدء العمليات البرية في قطاع غزة.
أما عدد المصابين فبلغ 2984، منهم 1396 منذ انطلاق العملية البرية على القطاع، بحسب بيانات وزارة الدفاع الإسرائيلية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
حصيلة العدوان على غزة: 48,440 شهيدًا و111,845 مصابًا منذ 7 أكتوبر
يمانيون../
ارتفع عدد الشهداء في قطاع غزة إلى 48,440، فيما بلغ عدد المصابين 111,845 منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر الماضي، وفق مصادر طبية فلسطينية.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الـ24 ساعة الماضية 35 شهيدًا، بينهم 30 انتُشلوا من تحت الأنقاض، وشهيد متأثر بجروحه، إضافة إلى أربعة آخرين ارتقوا مؤخرًا، إلى جانب 10 إصابات جديدة.
ولا تزال أعداد من الضحايا تحت أنقاض المباني المدمرة وفي الطرقات، وسط صعوبات بالغة تواجه طواقم الإسعاف والدفاع المدني في الوصول إليهم بسبب القصف المستمر وانعدام الإمكانيات.
وأدى العدوان إلى استشهاد عشرات الآلاف، بينهم نحو 17,581 طفلًا و12,048 امرأة، فيما لا يزال نحو 11 ألف شخص في عداد المفقودين تحت الركام. وأسفر هذا العدوان عن انخفاض عدد سكان القطاع بنسبة 6% مع نهاية عام 2024.
كما تسبب القصف في تهجير أكثر من 85% من سكان القطاع، أي ما يزيد على 1.93 مليون مواطن من أصل 2.2 مليون، فيما اضطر نحو 100 ألف شخص لمغادرة غزة بالكامل منذ بداية العدوان.
ويعيش نصف سكان القطاع حاليًا في مراكز إيواء وخيام تفتقر إلى أدنى مقومات الحياة، وسط دمار واسع طال أكثر من 80% من البنية التحتية والممتلكات.
ويواجه 96% من سكان غزة مستويات مرتفعة من انعدام الأمن الغذائي، فيما يعاني أكثر من 495 ألف شخص من نقص حاد في الغذاء، مع وجود خطر وشيك يهدد حياة الآلاف بسبب سوء التغذية وانعدام الإمدادات الأساسية.