الأهلي يقرر إقامة تمثال للعامري فاروق في مقره بالجزيرة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
قرر مجلس إدارة النادي الأهلي، برئاسة محمود الخطيب، تخليد ذكرى الراحل العامري فاروق، نائب رئيس النادي، بإقامة تمثال له بمقر النادي بالجزيرة، وإطلاق اسمه على المبنى الإداري الرئيسي للنادي، الذي يضم كافة الإدارات وملاعب الإسكواش والنادي الصحي والچيم.
وذلك تقديرا لعطائه الكبير وإخلاصه اللا محدود على مدار سنوات طويلة، كان خلالها نموذجا للمسئول العاشق لوطنه وناديه.
جاء ذلك عقب مشاورات عديدة قام بها محمود الخطيب مع أعضاء مجلس الإدارة حول كيفية تخليد ذكرى نائب رئيس النادي وتكريمه، وانتهت بجلسة ودية عقدها مع شقيقي الراحل، وهما الدكتور خالد العامري والدكتور هشام العامري، ومعهما إبراهيم العامري نجل الوزير العامري فاروق، وتم الاتفاق على إقامة حفل التأبين والتكريم يوم 30 مارس المقبل، حتى يتم الانتهاء من نحت التمثال ووضعه في المكان المخصص له وإزاحة الستار عنه، ضمن فعاليات الحفل المشار إليه.
ووجهت عائلة العامري فاروق الشكر الخالص لمجلس الإدارة ورئيسه محمود الخطيب على الاهتمام، وتقديرهم لعطاء العامري فاروق، وتكريمه بالشكل الذي يليق بالأهلي وبنائب مجلس إدارته.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي العامري فاروق قرار الاهلي العامری فاروق
إقرأ أيضاً:
أبو ريدة يستقبل محمود الخطيب بمركز المنتخبات الوطنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل المهندس هاني أبو ريدة رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، محمود الخطيب رئيس مجلس ادارة النادي الأهلي، ظهر اليوم الأحد، بمركز المنتخبات الوطنية بمدينة السادس من أكتوبر .
وعقد أبو ريدة جلسة ودية مع الخطيب تطرقا خلالها لبعض الملفات التي تخص الكرة المصرية في إطار سياسة الاتحاد المصري لتبادل الأفكار والرؤي مع جميع الأندية.
هاني أبو ريدة يزور النادي الأهليواستقبل محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، بمقر النادي بالجزيرة، المهندس هاني أبو ريدة المرشح الوحيد لرئاسة اتحاد الكرة في دورته الجديدة.
جاءت زيارة أبو ريدة في إطار الأجواء الودية للاطمئنان على الحالة الصحية للكابتن محمود الخطيب الذي تعرض لوعكة مفاجئة ألزمته الفراش خلال الفترة الماضية، وهو ذات السبب الذي تواجد من أجله حسن حمدي رئيس النادي الأسبق.
أثناء الجلسة تطرق الحوار إلى خطة أبوريدة ومجلسه الجديد لتطوير الكرة المصرية وعلاج السلبيات التي طفت على السطح خلال السنوات الماضية.
وفي مقدمتها نتائج المنتخبات الوطنية، والتعاون مع الأندية بهذا الخصوص، وأزمة التحكيم المستمرة، وبطء الأداء في اتخاذ القرار خاصة بالنسبة للجان الفاعلة في الاتحاد، وتطوير اللوائح، كما تطرق الحوار إلى ملفات عديدة أخرى منها ظاهرة "تسنين" الناشئين، والملف الطبي لحماية أرواح اللاعبين.